شرح الوحدة العاشرة "جمال أدبنا القديم" من كتاب لغتي العربية – الصف الثامن – الفصل الثاني

[ᗩᑎᗯᗩᖇ]

الوحدة العاشرة "جمال أدبنا القديم" من كتاب لغتي العربية – الصف الثامن – الفصل الثاني​

جمال أدبنا القديم | الوحدة العاشرة – لغتي العربية – الصف الثامن​

✨ مقدمة:
في رحاب لغتنا العربية العريقة، تأخذنا الوحدة العاشرة من كتاب لغتي العربية – الصف الثامن –
الفصل الثاني في رحلة ساحرة عبر صفحات الأدب العربي القديم، حيث الحكمة، والبلاغة، وجمال التعبير.
في هذه الوحدة، نتعرف على روائع من كليلة ودمنة، ونبحر مع أبي فراس الحمداني
في واحد من أرقى النصوص الشعرية التي كتبها أثناء أسره.​

أهم محاور الوحدة:​

أولاً: قصص كليلة ودمنة
قصة الناسك وابن عرس:
تعلمنا هذه القصة ألا نتسرع في الحكم على الأمور، وأهمية التروي قبل اتخاذ القرارات.​

قصة الأحلام الزائفة:
تسلط الضوء على أهمية العمل الواقعي وعدم الغرق في الأوهام.​

ثانيًا: نص شعري – "أراك عصيّ الدمع" لأبي فراس الحمداني
قصيدة وجدانية عبّرت عن معاناة الشاعر في الأسر، وتُعد من أرقى النماذج الشعرية
في الأدب العربي لما تحمله من صدق عاطفي، وقوة تصوير، وجمال لغوي.​

المهارات المكتسبة:​

الاستماع الواعي والتحليل السمعي.
التمييز بين الواقع والخيال في الأدب القصصي.
التحليل البلاغي لأساليب مثل: الطباق، المقابلة، أسلوب الأمر.
كتابة نصوص إقناعية وإدارة مناظرات أدبية.​

نقاش مفتوح لطلاب الصف الثامن:​

ما هي الشخصية التي أثرت فيك أكثر: الناسك أم ابن عرس؟ ولماذا؟
هل ترى أن الشعر القديم لا يزال يحتفظ بجماله في زمننا؟
هل تجد أن القصص الخيالية مفيدة في تعليمنا دروسًا حقيقية؟
شاركوا بآرائكم!
مرفقات:
ملف PDF للوحدة كاملة
تدريبات تفاعلية بصيغة إلكترونية (إذا كانت متوفرة)
تابعونا لمزيد من تلخيصات المنهاج، التحليل الأدبي، والمراجعات
النهائية. ولا تنسوا التفاعل بآرائكم واقتراحاتكم!​