كنت أحس نفسي قريبا من أجمل لذة قد يشعر بها إنسان وهي تلامس شغاف الروح . كنت أظن أن بارجة آلآمي أخيرا سترسو بميناء سعادة توصل أحدنا بملئ إرادته نحو موت رحيم من تلك الآلام . كنت وشيكا من إمساك أيام عمري الهاربة واحدا تلو الآخر وهي تضيع أمامي كمن يذبح قربانا فقط لإرضاء سذاجة توصلك لحد الغثيان ...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.