وراضياً

  1. مہجہرد إنہسہآن

    كيف تعلّمين طفلك أن يكون قنوعاً وراضياً عن حياته

    غالباً لا تنتهي مطالب الأطفال خصوصاً مع إغراءات إعلانات السلع الإستهلاكية وألعاب الأطفال وأنانيتهم التي تدفعهم لهوس اقتناء كل ما هو جديد من الأدوات مكتبية أو الألعاب الإلكترونية الحديثة أو الملابس، بصرف النظر عن المستوى الإجتماعي والإقتصادي لأسرهم. وبالرغم من ذلك فقد لا يشعر الطفل...