أهلا ومرحبا بكم في مجتمعنا أنت حاليا تشاهد المعهد كزائر و التي لاتعطيك سوى خيارات التصفح المحدودة الاشتراك لدينا مجاني ولايستغرق سوى لحظات قليلة حتى تتمكن من المشاركة والتفاعل معنا
مشهدٌ لرجلٍ صلبٍٍ كالمطرِ دمعهُ ينهمر
سعادتهُ أصبحت حُلُماً بالتراب ... يندثر
فكانَ المشهدُ أقرب إلى صورةٍ طفلٍ فقيرٍ مُنكَسِر
أو إلى مشهدِ سيدةٍ عجوزٍ تبتسمُ وفي نفسِ الوقت .. تحتضِر !
فسبحان من جعل السعادةً أحياناً على يدِ البشر
وسبحانَ من أمرَ القَدَر
وخلقَ الألمَ والمَطَر...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.