لم يحفظ التاريخ اسمها.. لكنه حفظ فعلها..
امرأة صالحة كانت تعيش هي وزوجها.. في ظل ملك فرعون.. زوجها مقرب من فرعون.. وهي خادمة ومربية لبنات فرعون..
فمن الله عليهما بالإيمان.. فلم يلبث زوجها أن علم فرعون بإيمانه فقتله.. فلم تزل الزوجة تعمل في بيت فرعون تمشط بنات فرعون.. وتنفق على أولادها...
بالاسناد إلى أبي محمد العسكري ، عن آبائه ، عن الصادق عليهم السلام قال : كان حزبيل مؤمن آل فرعون يدعو قوم فرعون إلى توحيد الله ، ونبوة موسى ، وتفضيل محمد رسول الله صلى الله عليه وآله على جميع رسل وخلقه ، وتفضيل علي بن أبي طالب عليه السلام والخيار من الائمة على سائر أوصياء النبيين ، وإلى البراءة...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.