أظهرت أبحاث حديثة أن الغبار ليس فقط مزعجا للإنسان ولكنه قد يكون
مصدراً كبيراً للآثار الصحية السيئة وانتقال الأمراض المعدية.
فقد أظهرت الأبحاث أن ذرات الغبار تستطيع حمل بقايا الخلايا والفطريات كذلك
ويؤدي ذلك إلى إصابة الإنسان بالالتهابات الرئوية الحادة .
ومن المعلومات الموثقة...
ذكر أن الأرض بعد تقلب الفصول
من فصل إلى فصل (أي من الشتاء إلى الصيف)
تبدأ بلفظ أمراض وحشرات لو تركت لأهلكت العالم، فيرسل الله الغبار..
فتقوم هذه الأتربة والغبار بقتلها..
وتتراوح حجم حبة الرمل بحسب الحشرة
فبعضها صغير يدخل عيونها وبعضها يدخل أنوفها
وبعضها في جوفها وبعضها في أذانها...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.