أهلا ومرحبا بكم في مجتمعنا أنت حاليا تشاهد المعهد كزائر و التي لاتعطيك سوى خيارات التصفح المحدودة الاشتراك لدينا مجاني ولايستغرق سوى لحظات قليلة حتى تتمكن من المشاركة والتفاعل معنا
يا رائحة الطابون
هل يرجع فرن الطابون إلى سابق عهده..؟ وبصورة معاصرة وجديدة.
:”ساق الله ايام فرن الطابون ورائحة خبزه، وذكريات شوي زغاليل الحمام، صباحية للعرسان على نار قلبها عشق الطابون وتجمهر الاطفال؛ بانتظار خروج البيض او البطاطا المشوية”. .. وتعيد الحاجة كرمة الحسين ما حملته...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.