جلست على أعتاب مكتبها الوهمي ,,
بعد أن ألقت التحية على الوريقات الذابلة ,,
شرعت تخط بقلمها و الخاطر يسطر ما تكتب ,,
فأحيت ما بداخل تنك الوريقات من حنين ,,
و شوق لحضن لغة الضاد و الكَلْمِ الرفيع ,,
تخلق جوّاً التنافس الشريفِ بين الكلمة و شبيهتها ,,
تصطدم البليغة منها بالفصيحة ,,
و...