تسعة أعشار حسن الخلق في التغافل
الموقف رقم (1)
دخل عبد الله بيته وما إن فتح الباب ومشى قليلاً حتى تعثّر بلعبة طفلته وكاد أن يقع , ورفع اللعبة ثم واصل طريقه متجهاً إلى المطبخ حيث زوجته , وهو متضايق مما حصل له , فلولا عناية الله كان سقط على وجهه وكُسرت يده
يا الله كم مرة قلت لها اهتمي...