نادته أمه يوماً ؛ “يا أبآ هريرة”
فقال ؛ لبيك ! ثم شعر أبو هريرة أن صوته أعلى من صوت أمه قليلاً و هو يقول “لبيك”
فجلس يستغفر فذهب إلى السوق
واشترى عبدين مملوكين و أعتقهمآ لوجه الله توبة من هذه المعصية
اللهم ارحم والديا وجمعني بهم يوم القيامة في جنة النعيم
كان سيدنا عمر بن الخطاب ..،
كثيرا ما يتصدق .. [ بالسكر ] ...
فيسأله الناس ولما السكر .؟
فيقول لأنى أحبه جدا
فأحببت أن انفق مما أحب لله
ألم تسمعوا قول الله تعالى:
[ لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ ]
فتصدق بما تحب حتى لو كان ايسر اليسر
تعلمـوهـآ و علموهـآ للنآس...
من تعلم القرآن....عظمت قيمته
و من تعلم الحديث.... قويت حجته
و من تعلم الفقه .... نبل قدره
و من تعلم اللغه .... رقّ طبعه
و من تعلم الحساب ... زجل رأيه
و من لم يصن نفسه ... لم ينفعه علمه
خديجة بن قنة:
إمرأة في مالي تُعذب ، و في سوريا تُغتصب ، و في العراق تُسجن
و في الصومال تموت جوعـــــــــاً ، ولم يقلق الغــــرب إلا على امرأة
لا تقود السيارة في السعودية..
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.