وحينَ رأيتكِ ..
لمْ تتوقف الأرض عن الدوارن !
لمْ يعترف حظّي بالأوراق،
بالعرّافات ..
بهجرةِ وطن،
و نزوحِ مواطنين ..
فقدتُ صوتي،
و قدرة النظرِ إلى غيركِ ..
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.