وتناهت الى احضان سمعي همساته كزهرة ندية فاح شذاها ليستوطن مساحات فكري وارتمت بين ذراعي اشواقه معانقة
هو سر ثغري الباسم
وهو ذاك الخيال المطرق سمعا الى امنيتي
وهو حلمي المكسو حلة الامل
وهو انا
وانا لا شيء دونه
هذه احد ردودي على همسة طلب مني الرد عليها
هم هكذا يا سيدتي
يبدعون في فن الغياب
يجيدون العزف على اوتار الالم
ويطلبون منا الرقص على اعتاب الغياب
يتحججون بالقدر
ونحن نؤمن بالقدر
نورس
غاليتي
لم تتركي لنا مجالا لاضافة اي حرف
ادام الله نبض قلبك وقلمك وابعد عنك كل حزن وألم
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.