رم- الاردن اليوم
لم يكن الطفل محمد احمد القواسمة يعلم أن بداية العطلة الصيفية والتي كان ينتظرها بفارغ الصبر لتعلم السباحة ستكون نهاية حياته وانه لن يعود الى منزله لاحضار الحلوى الى شقيقته الوحيدة (ملك) كما كان معتادا في كل يوم.
هذا الطفل الذي وافته المنية غرقا في مدينة الحسن الرياضية بعد ان...
اسعد زمان الحب
من وعدك الى ان القاك
وباقي الايام تمضي
في جحيم جفاك
نار بعدك يا حبيبي
نار والله نار
جمل جدا ما باحة به خاطرتك سيدتي
تقبلي مروري المتواضع
جمال امرأه
بدون مجامله هذا افضل رد اتلقاه على هذه الخاطره
في كل المنتديات التي قمت بوضعها فيها
اعجبني كثيرا ردك وتعليقك
لك كل احترامي
وشكرا على هذه النجوم الرائعه
كلهم في عالم النت مثقفين متحررين متفهمين كلهم بإختصار يدعون الكمال
اتعجب من فلان المثقف المتحرر الحساس صاحب المعرف الذي فرض علينا إحترامة وتقديرة
واصبحنا نراة العضو المميز ليس بمواضيعة فحسب وإنما بما يدعي من حسن الخلق وطيب المعاملة مع الاعضاء داخل المنتدى كل هذا في عالم الأنترنت (الوهمي) فقط...
ويحك ايها الزمن
لاقلب لك ولا ضمير
كبف لا وانت بين عقربين اسير
تتقدم ساعة بعد ساعه
تقلب الفصول
وتاتي بالخريف
تتساقط اوراق الشجر
لتتطاير في الشوارع والازقه
صفراء ذابله لا فائده منها
من بعيد تاتي حمامه
وتحط على نافذه غرفتي
تسجع الحمامه بانغام حزينه
لتحاكي قلبي المهموم
سالتها :
ما بك ايتها الحمامه...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.