• مرحبًا بكم في منصة منتديات صقر الجنوب التعليمية!
    أهلا ومرحبا بكم في مجتمعنا أنت حاليا تشاهد المعهد كزائر و التي لاتعطيك سوى خيارات التصفح المحدودة الاشتراك لدينا مجاني ولايستغرق سوى لحظات قليلة حتى تتمكن من المشاركة والتفاعل معنا

قصيدة اللغة العربية للشاعر حافظ ابراهيم

مہجہرد إنہسہآن

ادارة الموقع
إنضم
27 أغسطس 2009
المشاركات
40,652
مستوى التفاعل
1,579
النقاط
113
الإقامة
الطفيلة الهاشمية

هذه القصيدة قالها شاعر النيل " حافظ إبراهيم " مدافعا عن اللغة العربية ، اللغة التي يفتخر بها العرب والمسلمون ويعتزون بها ، فهي تحفظ كتابهم وتشريعهم ، وتعبر عن علومهم وآدابهم.. حين تعالى الهمس واللمز حولها في أوساط رسمية وأدبية، وعلى مسمع ومشهد من أبنائها واشتد الهمس وعلا، واستفحل الخلاف وطغى، فريق يؤهلها لاستيعاب الآداب والمعارف والعلوم الحديثة، وفريق جحود ، يتهمها بالقصور والبلى وبالضيق عن استيعاب العلوم الحديثة.. ولكن حافظاً الأمين على لغته الودود لها يصرخ بوجوه أولئك المتهامسين والداعين لوأدها في ربيع حياتها بأن يعودوا إلى عقولهم ويدركوا خزائن لغتهم فنظم هذه القصيدة يخاطب بلسانها قومه ويستثير ولاءهم لها وإخلاصهم لعرائسها وأمجادها.
وأسلوب الشاعر في هذه القصيدة سهل واضح ، استخدم فيه أسلوب الحض ، وذلك لاستخدامه كثيرا من الجمل الإنشائية من أمر ونهي وتعجب واستفهام ورجاء في مثل قوله " وليتني عقمت " " فكيف أضيق اليوم " فيا ويحكم " أيطربكم " أيهجرني " وغير ذلك .

شرح هذه القصيدة والمزيد المزيد في الملف المرفق

ارجو لكم كل الفائدة
 

المرفقات

  • حافظ ابراهيم.zip
    9 KB · المشاهدات: 100
إنضم
24 سبتمبر 2010
المشاركات
46
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
العمر
52
مع الشكر الجزيل
 
إنضم
27 ديسمبر 2010
المشاركات
25
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
العمر
46
مشكورييييين
 

سفير الغرام

عضو جديد
إنضم
3 نوفمبر 2009
المشاركات
1,966
مستوى التفاعل
29
النقاط
0
العمر
36
مشكور اخي على الموضوع المفيد

تحياتي لك
 
إنضم
18 ديسمبر 2010
المشاركات
301
مستوى التفاعل
0
النقاط
16
العمر
40
الإقامة
عجلون
شكرا جزيلا
 
إنضم
10 يوليو 2011
المشاركات
58
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
العمر
34
قصيدة اللغة العربية

[OVERLINE]
[mklb]
كل الشكر لكم على هذا الجهد
[/mklb][/OVERLINE]
 
إنضم
10 يوليو 2011
المشاركات
58
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
العمر
34
قصيدة حافظ ابراهيم اللغة العربية

الشكر الموفور و المتواصل لكم على جهودكم
 
أعلى