المنهاج الأردني
الإدارة العامة
-
- إنضم
- 4 يناير 2010
-
- المشاركات
- 20,425
-
- مستوى التفاعل
- 86
-
- النقاط
- 48
-
- العمر
- 37
الافكار الرئيسية لوحدة من رواد الفضاء مادة اللغة العربية للصف الثامن الفصل الاول
بسم الله الرحمن الرحيم
: إضاءة : الجد والعمل الدؤوب يسهم في رقي ونمو الشخصية، ويصقل المواهب ويطورها إذا كانت مصحوبة بالنشاط والطاقة الإيجابية، وتحديد المسار أو المجال الذي يريده أي شخص عاملٌ مهم في حب إكمال الطموح المراد، وتبدأ رحلة المستقبل بحلمٍ بسيط، ثم يتم تطويره على شكل استعداد نفسي وتعلم نظري وتطبيق عملي، ثم خوض المجال الذي يُرغَب به، والله ولي التوفيق . الأفكار الرئيسة : ف1- (سوف يظل، فالنتينا تيرشكوفا) يشهد لإنسان هذا العصر بتفتحه وبحثه المستمر وتطور أدواته التكنولوجية أنه استطاع استكشاف الفضاء الخارجي، وإدراك معلومات وحقائق عن الكواكب والأجرام السماوية القريبة منها والبعيدة، وذلك كان عن طريق أحد أقطاب العالم في القرن العشرين الاتحاد السوفييتي الذي تم حله عام 1991_م، وشاركت المرأة إلى جانب رواد الفضاء بالدخول لعالم الفضاء، متحدية نفسها ومتحملة مشاق المغامرة. ف2- (عملت فالنتينا، متطوعة عام 1961) لم تكن فالنتينا في بداية حياتها ذات علمٍ بمجال الفضاء؛ إذ أنها كانت فتاة بسيطة تمارس حياتها بعفوية، عاملة في صناعة المنسوجات، ثم عملت مدرسة في مجال التصليح والميكانيك بعد تخطيها المرحلة الجامعية، وبدأ شغفها وحبها لعالم الفضاء يكبر بعد دخولها بالنادي الجوي وتدربها على القفز بالمظلة، وهذا ما جعل من أحلامها البسيطة وسعيها خلف طموحها مؤهلةً لخوض هذا العالم، خاصةً وأن عالم الفضاء كان متاحا للتعرف عليه بعد محاولات رواد الفضاء لاختراقه. ف3- (بدأت فالنتينا، رواد الفضاء)، واصلت فالنتينا رحلة أحلامها مصحوبة بالدراسة للاستزادة من التمكن في عالم الفضاء، وتعرفت أكثر عن الأجهزة الدقيقة وتدربت أكثر على استخدام السفينة الفضائية وكيفية العمل داخلها واستخدام معداتها وأدواتها التكنولوجية، وهناك تمارين خاصة بالفضاء يجب على رائد الفضاء ممارستها، منها: القدرة على تحمل درجات الحرارة التي ترتفع تارة وتنزل تارة حسب مناطق الفضاء، والتدرب على انعدام الوزن وهو أصعب حالات التواجد في الفضاء، نظرا لقلة الجاذبية في بعض مناطق الفضاء. ف4- (عام 1963، أكمل وجه) تحدت فالنتينا نفسها في المشاركة في أول رحلاتها الفضائية، وخاضت هذه التجربة بكثير من الفخر والاعتزاز بنفسها، فهي أول فتاة تنجح في اجتياز التمارين الصعبة وأول فتاة ستذهب للفضاء الخارجي واعدة أن يتم الالتزام بالمهمة الموكلة إليها، وأن تبدع في تحقيق الغاية المحددة للمهمة. ف5- (سجلت رائدة، في أحسن حال) استطاعت فالنتينا بمهنية وحرفية عالية أن تنجز مهمتها، وسجلت ثماني وأربعين دورة حول الأرض خلال سبعين ساعة وإحدى وأربعين دقيقة، وكان لا بد من الاطمئنان على صحتها الجسدية والنفسية، وأثبتت بحق أنها قادرة على ممارسة مهنة ريادة الفضاء، ولم تكن تطلعاتها للفضاء مجرد أحلام، إنما أحلام مصحوبة بحقيقة الإنجاز والإبداع. ف6- (أكسبت هذه، لا محض خيال) هذه المغامرة الرائعة التي أنهتها فالنتينا باقتدار أعطتها دعما معنويا جميلا، فهي تستحق التقدير والاحتفاء بشخصيتها الجميلة، فأصبحت مشهورة عبر العالم، وصارت مثالا يقتدى به في صناعة الأحلام وتطبيقها، وفي مواجهة الصعاب من أجل تحقيق الطموح .
بسم الله الرحمن الرحيم
: إضاءة : الجد والعمل الدؤوب يسهم في رقي ونمو الشخصية، ويصقل المواهب ويطورها إذا كانت مصحوبة بالنشاط والطاقة الإيجابية، وتحديد المسار أو المجال الذي يريده أي شخص عاملٌ مهم في حب إكمال الطموح المراد، وتبدأ رحلة المستقبل بحلمٍ بسيط، ثم يتم تطويره على شكل استعداد نفسي وتعلم نظري وتطبيق عملي، ثم خوض المجال الذي يُرغَب به، والله ولي التوفيق . الأفكار الرئيسة : ف1- (سوف يظل، فالنتينا تيرشكوفا) يشهد لإنسان هذا العصر بتفتحه وبحثه المستمر وتطور أدواته التكنولوجية أنه استطاع استكشاف الفضاء الخارجي، وإدراك معلومات وحقائق عن الكواكب والأجرام السماوية القريبة منها والبعيدة، وذلك كان عن طريق أحد أقطاب العالم في القرن العشرين الاتحاد السوفييتي الذي تم حله عام 1991_م، وشاركت المرأة إلى جانب رواد الفضاء بالدخول لعالم الفضاء، متحدية نفسها ومتحملة مشاق المغامرة. ف2- (عملت فالنتينا، متطوعة عام 1961) لم تكن فالنتينا في بداية حياتها ذات علمٍ بمجال الفضاء؛ إذ أنها كانت فتاة بسيطة تمارس حياتها بعفوية، عاملة في صناعة المنسوجات، ثم عملت مدرسة في مجال التصليح والميكانيك بعد تخطيها المرحلة الجامعية، وبدأ شغفها وحبها لعالم الفضاء يكبر بعد دخولها بالنادي الجوي وتدربها على القفز بالمظلة، وهذا ما جعل من أحلامها البسيطة وسعيها خلف طموحها مؤهلةً لخوض هذا العالم، خاصةً وأن عالم الفضاء كان متاحا للتعرف عليه بعد محاولات رواد الفضاء لاختراقه. ف3- (بدأت فالنتينا، رواد الفضاء)، واصلت فالنتينا رحلة أحلامها مصحوبة بالدراسة للاستزادة من التمكن في عالم الفضاء، وتعرفت أكثر عن الأجهزة الدقيقة وتدربت أكثر على استخدام السفينة الفضائية وكيفية العمل داخلها واستخدام معداتها وأدواتها التكنولوجية، وهناك تمارين خاصة بالفضاء يجب على رائد الفضاء ممارستها، منها: القدرة على تحمل درجات الحرارة التي ترتفع تارة وتنزل تارة حسب مناطق الفضاء، والتدرب على انعدام الوزن وهو أصعب حالات التواجد في الفضاء، نظرا لقلة الجاذبية في بعض مناطق الفضاء. ف4- (عام 1963، أكمل وجه) تحدت فالنتينا نفسها في المشاركة في أول رحلاتها الفضائية، وخاضت هذه التجربة بكثير من الفخر والاعتزاز بنفسها، فهي أول فتاة تنجح في اجتياز التمارين الصعبة وأول فتاة ستذهب للفضاء الخارجي واعدة أن يتم الالتزام بالمهمة الموكلة إليها، وأن تبدع في تحقيق الغاية المحددة للمهمة. ف5- (سجلت رائدة، في أحسن حال) استطاعت فالنتينا بمهنية وحرفية عالية أن تنجز مهمتها، وسجلت ثماني وأربعين دورة حول الأرض خلال سبعين ساعة وإحدى وأربعين دقيقة، وكان لا بد من الاطمئنان على صحتها الجسدية والنفسية، وأثبتت بحق أنها قادرة على ممارسة مهنة ريادة الفضاء، ولم تكن تطلعاتها للفضاء مجرد أحلام، إنما أحلام مصحوبة بحقيقة الإنجاز والإبداع. ف6- (أكسبت هذه، لا محض خيال) هذه المغامرة الرائعة التي أنهتها فالنتينا باقتدار أعطتها دعما معنويا جميلا، فهي تستحق التقدير والاحتفاء بشخصيتها الجميلة، فأصبحت مشهورة عبر العالم، وصارت مثالا يقتدى به في صناعة الأحلام وتطبيقها، وفي مواجهة الصعاب من أجل تحقيق الطموح .
