المنهاج الأردني
الإدارة العامة
-
- إنضم
- 4 يناير 2010
-
- المشاركات
- 21,054
-
- مستوى التفاعل
- 90
-
- النقاط
- 48
-
- العمر
- 37
التعريف بالكاتب + جو النص + الاستماع +المعجم والدلالة + الفهم والتحليل + التذوق الادبي + قضاية لغوية وكل ما يخص وحدة في رحاب النهضة العربية الكبرى لمادة اللغة العربية الصف العاشر الفصل الثاني
..................................
.........................................
التعريف بالشاعر
ولد الشاعر فؤاد الخطيب عام 1880م في لبنان، عُيّن وكيلا لوزارة الخارجية في حكومة النهضة 1916م، ثم وزيرا للخارجية، حيث ألهب الشاعر بقصائده الشعور القومي والحماسة الوطنية في النفوس، لُقب بشاعر الثورة، وتوفي عام 1957م.
جو النص
قال الشاعر هذه القصيدة بمناسبة انطلاق الثورة العربية الكبرى، وتحقيق استقلال الشعوب العربية ونهضتها. ويبيّن الشاعر أن هذه الثورة كانت ضد الظلم، كما يبين المرتكزات التي انطلقت منها، وصفات المشاركين فيها من العرب، والحماسة والفخر بالامة والنهضة العربية وقائدها وأبنائه وأحفاده.
الاستماع
1- ما المكانُ الّذي انطلقتْ منْهُ الثورة العربيّةُ الكبرى؟
منْ مكّةَ المكرمةِ
2- ما أهدافُ الثورة العربيّةِ الكبرى كما يبدو في النصِّ؟.
تحريرِ الأرضِ والإنسانِ، وتحقيقِ الدولةِ العربيةِ المستقلةِ، وإعادةِ السيادةِ العربيةِ، وإحياءِ القوميّةِ العربيّةِ الأصيلةِ.
3- ما الّذي دعتْ إليهِ النهضةُ العربيّةُ الكبرى كما يظهرُ مِنَ البيانِ الّذي أصدرَهُ الشّريفُ الحسينُ بنُ عليٍّ؟.
دعتْ إلى عدم الاستسلام لفكرةِ الظلمِ حتّى لا نواجهَ في النهايةِ إلّا الفناءَ
4- النهضةُ العربيّةُ الكبرى هيَ الرسالةُ التي يحملُها الأردنُّ اليومَ. وضّحْ ذلكَ.
يدافعُ الأردنُّ عنْ مبادئِ النّهضةِ؛ لأنّها عربيّةٌ أصيلةٌ نقيّةٌ بقيادةٍ هاشميّةٍ ذاتِ شرعيّةٍ دينيّةٍ وتاريخيّةٍ مستمدَّةٍ منْ نبيِّها الطاهرِ الرسولِ الأعظمِ محمّد صلى الله عليه وسلم.
5- استنتجْ منَ النصِّ بعضَ صفاتِ الشريفِ الحسينِ بنِ عليٍّ قائدِ النهضةِ.
القوة – الشهامة – الصدق – العدل – الوطنية.
6- ما أهمُّ الأخطارِ التي تواجهُ أمّتَنا العربيّةَ في هذا العصرِ في رأيِكَ؟
تترك الإجابة للطالب.
المُعْجَمُ وَالدَّلالَةُ
2- استخرجْ منَ المعجمِ معانيَ الكلماتِ الآتيةِ :
الأنجادُ: جمعُ نجدٍ وهو المكانُ المرتفعُ
البغيُ: الظّلمُ
الوغى : الحرب
3- اخترِ المعنى المناسبَ لكلٍّ ممّا يأتي :
1- (الأسنّةُ):
جـ- نصول الرماح.
2- (لا تلينُ قناتهم):
د- لا يخضعون.
4- وضحِ الفرقَ في المعنى بينَ ما تحتَهُ خطٌّ في ما يأتي:
أ- ريا الرحاب تَغَصُّ بالورّادِ : تمتلئُ.
ب- لا تتناولِ الطّعامَ بسرعةٍ فتغصَّ بهِ : تعترض في حلقه فتمنعه التَّنفّس والبلع.
5- هاتِ منَ القصيدةِ كلماتٍ تقاربُ في معناها الكلماتِ الآتيةَ:
الرّدى : الحِمامِ
السّيوفُ : البِيضُ
الغبارُ : النّقعُ
الفَهْمُ وَالتَّحْليلُ
1- يقولُ الشّاعرُ :
لمَنِ المَضارِبُ في ظِلالِ الوادي رَيّا الرِّحابِ تَغَصُّ بِالوُرَّادِ؟
أ- ما المقصودُ بكلٍّ منَ: (المضاربِ) و(الوادي)؟
المضاربُ : أماكنُ السكن.
الوادي : وادي مكّةَ.
ب- بِمَ وصفَ الشّاعرُ هذهِ المضاربَ؟
بأنها رَيّا الرِّحابِ تَغَصُّ بِالوُرَّادِ.
2- اقرأِ الأبياتَ الآتيةَ، ثمّ أجبْ عمّا يليها :
اللهُ أَكْبَـــــرُ تِــــــــــلْكَ أُمَّـــــــةُ يَعْــــــرْبٍ نَفَرتْ مِنَ الأَغْوارِ وَالأَنْجـــــــادِ
طَوَتِ المَراحِلَ وَالأَسِنَّـــةُ شُرَّعٌ وَالبِيــــضُ مُتْلَعَــــةٌ مِــــنَ الأَغْمادِ
وَمَشَتْ تُدُكُّ البَغـْـيَ مِـشْيَةَ واثـِـقٍ بِـــــاللهِ وَالـــتّــاريــــــــــــــخِ وَالأَجْـــــــــدادِ
أ- ثورة العربِ كانتْ ردًّا على الظّلمِ، ما البيتُ الّذي يشيرُ إلى ذلكَ؟
وَمَشَتْ تَدُكُّ البَغـْـيَ مِـشْيَةَ واثِــقٍ بِـــــاللهِ، وَالـتّاريـــــــــــــخِ، وَالأَجْـــــــــدادِ
ب- بيّنِ الحالةَ الّتي كانتْ عليها الأمّةُ كما وصفَ الشّاعرُ.
نفرت من الأغوار والأنجاد.
جـ- وردَ في البيتِ الرّابعِ ما يشيرُ إلى المرتكزاتِ التي استمدَّ العربُ منها عزيمتَهُم، بيّنْها.
الوثوقُ باللهِ والتّوكّلُ عليهِ، التّاريخُ المشرّفُ للعربِ والمسلمين، تراثُ الآباءِ والأجدادِ
3- في ضوءِ قراءتِكَ الأبياتَ (5-9) أجبْ عمّا يأتي:
أ- ما العهد الذي قطعه الشاعر على نفسه؟
حَــقُّ الوَفــاءِ بدفعِ الظّلمِ عنْ أهلِ الجزيرةِ.
ب- ما موقفُ الشّاعرِ منْ الأمة العربية؟
لا يفرّقُ بينَ أهلِها، يتغلغلُ هواها في قلبِ الشّاعرِ.
4- استخلصْ منَ الأبياتِ صفاتِ المشاركينَ في الثورة العربيّةِ الكبرى.
البأسُ، والعزيمةُ، والحماسةُ والتّطوّعُ، والإصرارُ على الاستقلالِ، أُباةٌ.
5- استخرجْ منَ الأبياتِ ما يدلّ على كلّ من الآتي :
أ.يدفعونَ دماءَهم ثمنًا لحرّيتِهم :
وهمُ الأباةُ فما تلينُ قناتُهُمْ تحتَ السّيوفِ ولا الحِمامِ العادي
ب. اختاروا المشاركةَ في الثّورةِ بإرادتِهم :
عَرَبٌ تَطَوَّعَ كَهْلـُـهُمْ وَغُلامُهُــمْ لِلمَوْتِ غَيْرَ مُسَخـَّــرٍ بِقِيــــــــادِ
6- اقرأِ البيتَ الآتيَ، ثمَّ أجبْ عمّا يليهِ :
المُلْكُ فيكِ وَفي بَنيكِ وَإِنَّهُ حَقٌّ مِنَ الآباءِ لِلأَحْفـــــــــــــــــــــــــــادِ
أ-مَنِ المخاطَبُ في البيتِ السّابقِ؟
الشّريفُ الحسينُ بنُ عليٍّ.
ب-ما دورُهُ في الثورة العربيّةِ الكبرى ونهضة العرب؟
قادَ البلادَ العربيّةَ الواقعةَ تحتَ الظّلمِ إلى الثّورةِ لنيلِ الاستقلالِ.
جـ- ما الحقُّ الّذي قصدَهُ الشّاعرُ في البيتِ؟
المُلك.
7- تنوّعتْ أبياتُ القصيدةِ ما بينَ الوصفِ والحماسةِ والفخرِ بالأمّةِ، مثّلْ لهذهِ الأغراضِ ببيتٍ منَ القصيدةِ لكلٍّ منْها.
الوصف: لِمَنِ المَضارِبُ في ظِلالِ الوادي؟ رَيّا الرِّحابِ تَغَصُّ بالوُرّادِ؟
الحماسةُ: اللهُ أَكْبَـــــرُ تِــــــــــلْكَ أُمَّـــــــةُ يَعْــــــرُبٍ نَفَرَتْ مِنَ الأَغْوارِ وَالأَنْجـــــــادِ
طَوَتِ المَراحِلَ وَالأَسِنَّةُ شُرَّعٌ وَالبِيضُ مُتْلَعَةٌ مِنَ الأَغْمادِ
الفخرُ: وَمَشَتْ تَدُكُّ البَغـْـيَ مِـشْيَةَ واثِــقٍ بِـــــاللهِ، وَالـتّاريـــــــــــــخِ، وَالأَجْـــــــــدادِ
8- عبّرَتِ النهضةُ العربيّةُ الكبرى عنِ القوميّةِ العربيّةِ تعبيرًا صادقًا. وضّحْ ذلكَ.
لمْ تفرّقْ بينَ أبيضَ وأسودَ، فالهمّ والمصابُ يشتركُ فيهِ كلُّ العربِ قاطبةً.
9- استخلصْ منَ الأبياتِ ما يدلُّكَ على صدقِ مبادئِ الثورة ونجاحِ مرادِها.
وَلَقَدْ خَلَطْتِ سَوادَهُمْ بِبَياضِهِمْ يَوْمَ الوَغى وَبَياضَهُمْ بِسَوادِ
عَرَبٌ تَطَوَّعَ كَهْلـُـهُمْ وَغُلامُهُــمْ لِلمَوْتِ غَيْرَ مُسَخـَّــرٍ بِقِيــــــــادِ
10- ما شعورُكَ وأنْ تعيشُ آمنًا في بلدٍ بناهُ الهاشميّونَ؟
الفخرُ والاعتزازُ بالقيادةِ الهاشميّةِ. وتترك الإجابة كذلك للطالب.
11- اذكر أمثلةً على تمسّكِ جلالةِ الملكِ عبدِ اللهِ الثاني بمبادئِ النهضةِ بعدَ مئةِ عامٍ منَ انطلاقِها؟
صونِ المقدّساتِ الإسلاميّةِ في فلسطينَ منْ دنَسِ الصّهاينةِ المغتصبينَ. وتترك الإجابة كذلك للطالب.
التَّذَوُّقُ الأَدَبِيُّ
1- وضّحِ الصّورَ الفنّيّةَ في البيتين الآتيين:
أ- وَمَشَتْ تَدكُّ البَغـْـيَ مِـشْيَةَ واثِــقٍ بِـــــاللهِ وَالـــتّــاريــــــــــــــخِ وَالأَجْـــــــــدادِ
شبّهَ الشّاعرُ الثّورةَ العربيّةَ الكبرى بآلةٍ تدكُّ كلَّ ما يعترضُ طريقَها منْ شرٍّ.
ب- وَمَنِ اشْتَرى اسْتِقْلالَــهُ بِدِمائِـــهِ لَمْ يَسْتَنِمْ لِأَذًى وَلا اسْتِعْبــــــــادِ
شبّهَ الشّاعرُ الاستقلالَ بسلعةٍ غاليةِ الثّمنِ، ثمنُها الدّماءُ والتضّحيةُ والفداءُ.
2- رسمَ الشّاعرُ في بعضِ أبياتِ القصيدةِ لوحاتٍ شعريّةً نابضةً بالصّوتِ والحركةِ والّلونِ، وضّحْ تلكَ الّلوحاتِ في الأبياتِ الآتيةِ:
أ. لِمَنِ المَضارِبُ في ظِلالِ الوادي رَيــَّــا الرِّحابِ تَغَصُّ بِالــوُرَّادِ؟ (الصّوتُ والحركة)
ب. وَهُمُ الأُباةُ فَما تَلينُ قَناتُهُمْ تَحْتَ السُّيوفِ وَلا الحِمامُ العادي (الحركةُ)
جـ. وَلَقَدْ خَلَطْتِ سَوادَهُمْ بِبَياضِهِمْ يَوْمَ الوَغى وَبَياضَهُمْ بِسوادِ (اللونُ والحركة)
3- استخرجْ منَ القصيدةِ ثلاثة أمثلةٍ على الطّباقِ.
الأَغْوارِ وَالأَنْجـــــــادِ - سَوادَهُمْ بِبَياضِهِمْ - كَهْلـُـهُمْ وَغُلامُهُــمْ.
4- استخرجْ منْ أبياتِ القصيدةِ ما يمثّلُ المعانيَ الآتيةَ:
أ-التطلّعُ إلى المستقبلِ:
طَوَتِ المَراحِلَ وَالأَسِنَّةُ شُرَّعٌ وَالبِيضُ مُتْلَعَةٌ مِنَ الأَغْمادِ
ب-الاعتزازُ بالأمّةِ العربيّةِ:
اللهُ أَكْبَـــــرُ تِــــــــــلْكَ أُمَّـــــــةُ يَعْــــــرُبٍ نَفَرَتْ مِنَ الأَغْوارِ وَالأَنْجـــــــادِ
جـ- الأملُ:
المُلْكُ فيكِ وَفي بَنيكِ وَإِنَّهُ حَقٌّ مِنَ الآباءِ لِلأَحْفـــــــــــــــــــــــــــادِ
5- اخترْ بيتًا أعجبَكَ في القصيدةِ، وبيّنْ سببَ إعجابِكَ بهِ.
تترك الإجابة للطالب.
6- بم يوحي ما تحتَهُ خطٌّ في ما يأتي:
وَشَهِدْتُ بَأْسَ بَنيكِ يَوْمَ تَشَمَّرُوا: الجدّيّةُ في طلبِ العلا والاستقلالِ.
7- علامَ يدلُّ تسميةُ العربِ الحربَ بالكريهةِ؟
لأنّها مصيبةٌ وأمرٌ مكروهٌ عندَ العربِ، ويكرهونَ الخوضَ في المصيبةِ.
قضايا لغوية
اقرأِ الأبياتَ الآتيةَ، ثمَّ أجبْ عنِ الأسئلةِ التي تليها :
لِمَنِ المَضارِبُ في ظِلالِ الوادي رَيّا الرِّحابِ تَغَصُّ بالوُرّادِ
فَلِكـُـلِّ رَبْعٍ مِنْ رُبوعِكِ حُـرْمَـةٌ وَهَوىً تَغَلْغَلَ فـي صَميمِ فُـؤادي
وَلَقَدْ خَلَطْتِ سَوادَهُمْ بِبَياضِهِمْ يَوْمَ الوَغى وَبَياضَهُمْ بِسَوادِ
عَرَبٌ تَطَوَّعَ كَهْلـُـهُمْ وَغُلامُهُــمْ لِلمَوْتِ غَيْرَ مُسَخـَّــرٍ بِقِيــــــــادِ
وَمَنِ اشْتَرى اسْتِقْلالَــهُ بِدِمائِـــهِ لَمْ يَسْتَنِمْ لِأَذى وَلا اسْتِعْبــــــــادِ
أ. استخرجْ منْ الأبياتِ السابقة :
اسمًا منقوصًا: (الوادي)، اسمًا مقصورًا: (الوغى)، فعلًا مزيدًا: (تطوّعَ، اشترىـ يستنم)، مضافًا إليهِ: (الوادي، الرحاب، فؤاد، مسخر، الوغى، ربعٍ).
ب.هاتِ فعلَ كلٍّ منَ المصدرينِ الآتيين :
استقلال : اسْتَقَلَّ
استعباد : اسْتَعْبَدَ
جـ. أعربْ ما تحتَهُ خطٌّ إعرابًا تامًّا.
الوادي : مضافٌ إليهِ مجرورٌ وعلامةُ جرِّهِ الكسرةُ المقدّرةُ على الياءِ.
حُرْمةٌ : مبتدأٌ مؤخّرٌ مرفوعٌ وعلامةُ رفعِهِ الضمّةُ الظّاهرةُ على آخرِهِ.
وغلامُهم : الواوُ حرفُ عطفٍ يفيدُ الجمعَ والمشاركةَ، غلامُهم: اسمٌ معطوفٌ على (كهلهم)، مرفوعٌ وعلامةُ رفعِهِ الضمّةُ الظّاهرةُ على آخرِهِ وهو مضافٌ، و(هم): ضميرٌ في محلِّ جرِّ بالإضافةِ.
..................................
.........................................
التعريف بالشاعر
ولد الشاعر فؤاد الخطيب عام 1880م في لبنان، عُيّن وكيلا لوزارة الخارجية في حكومة النهضة 1916م، ثم وزيرا للخارجية، حيث ألهب الشاعر بقصائده الشعور القومي والحماسة الوطنية في النفوس، لُقب بشاعر الثورة، وتوفي عام 1957م.
جو النص
قال الشاعر هذه القصيدة بمناسبة انطلاق الثورة العربية الكبرى، وتحقيق استقلال الشعوب العربية ونهضتها. ويبيّن الشاعر أن هذه الثورة كانت ضد الظلم، كما يبين المرتكزات التي انطلقت منها، وصفات المشاركين فيها من العرب، والحماسة والفخر بالامة والنهضة العربية وقائدها وأبنائه وأحفاده.
الاستماع
1- ما المكانُ الّذي انطلقتْ منْهُ الثورة العربيّةُ الكبرى؟
منْ مكّةَ المكرمةِ
2- ما أهدافُ الثورة العربيّةِ الكبرى كما يبدو في النصِّ؟.
تحريرِ الأرضِ والإنسانِ، وتحقيقِ الدولةِ العربيةِ المستقلةِ، وإعادةِ السيادةِ العربيةِ، وإحياءِ القوميّةِ العربيّةِ الأصيلةِ.
3- ما الّذي دعتْ إليهِ النهضةُ العربيّةُ الكبرى كما يظهرُ مِنَ البيانِ الّذي أصدرَهُ الشّريفُ الحسينُ بنُ عليٍّ؟.
دعتْ إلى عدم الاستسلام لفكرةِ الظلمِ حتّى لا نواجهَ في النهايةِ إلّا الفناءَ
4- النهضةُ العربيّةُ الكبرى هيَ الرسالةُ التي يحملُها الأردنُّ اليومَ. وضّحْ ذلكَ.
يدافعُ الأردنُّ عنْ مبادئِ النّهضةِ؛ لأنّها عربيّةٌ أصيلةٌ نقيّةٌ بقيادةٍ هاشميّةٍ ذاتِ شرعيّةٍ دينيّةٍ وتاريخيّةٍ مستمدَّةٍ منْ نبيِّها الطاهرِ الرسولِ الأعظمِ محمّد صلى الله عليه وسلم.
5- استنتجْ منَ النصِّ بعضَ صفاتِ الشريفِ الحسينِ بنِ عليٍّ قائدِ النهضةِ.
القوة – الشهامة – الصدق – العدل – الوطنية.
6- ما أهمُّ الأخطارِ التي تواجهُ أمّتَنا العربيّةَ في هذا العصرِ في رأيِكَ؟
تترك الإجابة للطالب.
المُعْجَمُ وَالدَّلالَةُ
2- استخرجْ منَ المعجمِ معانيَ الكلماتِ الآتيةِ :
الأنجادُ: جمعُ نجدٍ وهو المكانُ المرتفعُ
البغيُ: الظّلمُ
الوغى : الحرب
3- اخترِ المعنى المناسبَ لكلٍّ ممّا يأتي :
1- (الأسنّةُ):
جـ- نصول الرماح.
2- (لا تلينُ قناتهم):
د- لا يخضعون.
4- وضحِ الفرقَ في المعنى بينَ ما تحتَهُ خطٌّ في ما يأتي:
أ- ريا الرحاب تَغَصُّ بالورّادِ : تمتلئُ.
ب- لا تتناولِ الطّعامَ بسرعةٍ فتغصَّ بهِ : تعترض في حلقه فتمنعه التَّنفّس والبلع.
5- هاتِ منَ القصيدةِ كلماتٍ تقاربُ في معناها الكلماتِ الآتيةَ:
الرّدى : الحِمامِ
السّيوفُ : البِيضُ
الغبارُ : النّقعُ
الفَهْمُ وَالتَّحْليلُ
1- يقولُ الشّاعرُ :
لمَنِ المَضارِبُ في ظِلالِ الوادي رَيّا الرِّحابِ تَغَصُّ بِالوُرَّادِ؟
أ- ما المقصودُ بكلٍّ منَ: (المضاربِ) و(الوادي)؟
المضاربُ : أماكنُ السكن.
الوادي : وادي مكّةَ.
ب- بِمَ وصفَ الشّاعرُ هذهِ المضاربَ؟
بأنها رَيّا الرِّحابِ تَغَصُّ بِالوُرَّادِ.
2- اقرأِ الأبياتَ الآتيةَ، ثمّ أجبْ عمّا يليها :
اللهُ أَكْبَـــــرُ تِــــــــــلْكَ أُمَّـــــــةُ يَعْــــــرْبٍ نَفَرتْ مِنَ الأَغْوارِ وَالأَنْجـــــــادِ
طَوَتِ المَراحِلَ وَالأَسِنَّـــةُ شُرَّعٌ وَالبِيــــضُ مُتْلَعَــــةٌ مِــــنَ الأَغْمادِ
وَمَشَتْ تُدُكُّ البَغـْـيَ مِـشْيَةَ واثـِـقٍ بِـــــاللهِ وَالـــتّــاريــــــــــــــخِ وَالأَجْـــــــــدادِ
أ- ثورة العربِ كانتْ ردًّا على الظّلمِ، ما البيتُ الّذي يشيرُ إلى ذلكَ؟
وَمَشَتْ تَدُكُّ البَغـْـيَ مِـشْيَةَ واثِــقٍ بِـــــاللهِ، وَالـتّاريـــــــــــــخِ، وَالأَجْـــــــــدادِ
ب- بيّنِ الحالةَ الّتي كانتْ عليها الأمّةُ كما وصفَ الشّاعرُ.
نفرت من الأغوار والأنجاد.
جـ- وردَ في البيتِ الرّابعِ ما يشيرُ إلى المرتكزاتِ التي استمدَّ العربُ منها عزيمتَهُم، بيّنْها.
الوثوقُ باللهِ والتّوكّلُ عليهِ، التّاريخُ المشرّفُ للعربِ والمسلمين، تراثُ الآباءِ والأجدادِ
3- في ضوءِ قراءتِكَ الأبياتَ (5-9) أجبْ عمّا يأتي:
أ- ما العهد الذي قطعه الشاعر على نفسه؟
حَــقُّ الوَفــاءِ بدفعِ الظّلمِ عنْ أهلِ الجزيرةِ.
ب- ما موقفُ الشّاعرِ منْ الأمة العربية؟
لا يفرّقُ بينَ أهلِها، يتغلغلُ هواها في قلبِ الشّاعرِ.
4- استخلصْ منَ الأبياتِ صفاتِ المشاركينَ في الثورة العربيّةِ الكبرى.
البأسُ، والعزيمةُ، والحماسةُ والتّطوّعُ، والإصرارُ على الاستقلالِ، أُباةٌ.
5- استخرجْ منَ الأبياتِ ما يدلّ على كلّ من الآتي :
أ.يدفعونَ دماءَهم ثمنًا لحرّيتِهم :
وهمُ الأباةُ فما تلينُ قناتُهُمْ تحتَ السّيوفِ ولا الحِمامِ العادي
ب. اختاروا المشاركةَ في الثّورةِ بإرادتِهم :
عَرَبٌ تَطَوَّعَ كَهْلـُـهُمْ وَغُلامُهُــمْ لِلمَوْتِ غَيْرَ مُسَخـَّــرٍ بِقِيــــــــادِ
6- اقرأِ البيتَ الآتيَ، ثمَّ أجبْ عمّا يليهِ :
المُلْكُ فيكِ وَفي بَنيكِ وَإِنَّهُ حَقٌّ مِنَ الآباءِ لِلأَحْفـــــــــــــــــــــــــــادِ
أ-مَنِ المخاطَبُ في البيتِ السّابقِ؟
الشّريفُ الحسينُ بنُ عليٍّ.
ب-ما دورُهُ في الثورة العربيّةِ الكبرى ونهضة العرب؟
قادَ البلادَ العربيّةَ الواقعةَ تحتَ الظّلمِ إلى الثّورةِ لنيلِ الاستقلالِ.
جـ- ما الحقُّ الّذي قصدَهُ الشّاعرُ في البيتِ؟
المُلك.
7- تنوّعتْ أبياتُ القصيدةِ ما بينَ الوصفِ والحماسةِ والفخرِ بالأمّةِ، مثّلْ لهذهِ الأغراضِ ببيتٍ منَ القصيدةِ لكلٍّ منْها.
الوصف: لِمَنِ المَضارِبُ في ظِلالِ الوادي؟ رَيّا الرِّحابِ تَغَصُّ بالوُرّادِ؟
الحماسةُ: اللهُ أَكْبَـــــرُ تِــــــــــلْكَ أُمَّـــــــةُ يَعْــــــرُبٍ نَفَرَتْ مِنَ الأَغْوارِ وَالأَنْجـــــــادِ
طَوَتِ المَراحِلَ وَالأَسِنَّةُ شُرَّعٌ وَالبِيضُ مُتْلَعَةٌ مِنَ الأَغْمادِ
الفخرُ: وَمَشَتْ تَدُكُّ البَغـْـيَ مِـشْيَةَ واثِــقٍ بِـــــاللهِ، وَالـتّاريـــــــــــــخِ، وَالأَجْـــــــــدادِ
8- عبّرَتِ النهضةُ العربيّةُ الكبرى عنِ القوميّةِ العربيّةِ تعبيرًا صادقًا. وضّحْ ذلكَ.
لمْ تفرّقْ بينَ أبيضَ وأسودَ، فالهمّ والمصابُ يشتركُ فيهِ كلُّ العربِ قاطبةً.
9- استخلصْ منَ الأبياتِ ما يدلُّكَ على صدقِ مبادئِ الثورة ونجاحِ مرادِها.
وَلَقَدْ خَلَطْتِ سَوادَهُمْ بِبَياضِهِمْ يَوْمَ الوَغى وَبَياضَهُمْ بِسَوادِ
عَرَبٌ تَطَوَّعَ كَهْلـُـهُمْ وَغُلامُهُــمْ لِلمَوْتِ غَيْرَ مُسَخـَّــرٍ بِقِيــــــــادِ
10- ما شعورُكَ وأنْ تعيشُ آمنًا في بلدٍ بناهُ الهاشميّونَ؟
الفخرُ والاعتزازُ بالقيادةِ الهاشميّةِ. وتترك الإجابة كذلك للطالب.
11- اذكر أمثلةً على تمسّكِ جلالةِ الملكِ عبدِ اللهِ الثاني بمبادئِ النهضةِ بعدَ مئةِ عامٍ منَ انطلاقِها؟
صونِ المقدّساتِ الإسلاميّةِ في فلسطينَ منْ دنَسِ الصّهاينةِ المغتصبينَ. وتترك الإجابة كذلك للطالب.
التَّذَوُّقُ الأَدَبِيُّ
1- وضّحِ الصّورَ الفنّيّةَ في البيتين الآتيين:
أ- وَمَشَتْ تَدكُّ البَغـْـيَ مِـشْيَةَ واثِــقٍ بِـــــاللهِ وَالـــتّــاريــــــــــــــخِ وَالأَجْـــــــــدادِ
شبّهَ الشّاعرُ الثّورةَ العربيّةَ الكبرى بآلةٍ تدكُّ كلَّ ما يعترضُ طريقَها منْ شرٍّ.
ب- وَمَنِ اشْتَرى اسْتِقْلالَــهُ بِدِمائِـــهِ لَمْ يَسْتَنِمْ لِأَذًى وَلا اسْتِعْبــــــــادِ
شبّهَ الشّاعرُ الاستقلالَ بسلعةٍ غاليةِ الثّمنِ، ثمنُها الدّماءُ والتضّحيةُ والفداءُ.
2- رسمَ الشّاعرُ في بعضِ أبياتِ القصيدةِ لوحاتٍ شعريّةً نابضةً بالصّوتِ والحركةِ والّلونِ، وضّحْ تلكَ الّلوحاتِ في الأبياتِ الآتيةِ:
أ. لِمَنِ المَضارِبُ في ظِلالِ الوادي رَيــَّــا الرِّحابِ تَغَصُّ بِالــوُرَّادِ؟ (الصّوتُ والحركة)
ب. وَهُمُ الأُباةُ فَما تَلينُ قَناتُهُمْ تَحْتَ السُّيوفِ وَلا الحِمامُ العادي (الحركةُ)
جـ. وَلَقَدْ خَلَطْتِ سَوادَهُمْ بِبَياضِهِمْ يَوْمَ الوَغى وَبَياضَهُمْ بِسوادِ (اللونُ والحركة)
3- استخرجْ منَ القصيدةِ ثلاثة أمثلةٍ على الطّباقِ.
الأَغْوارِ وَالأَنْجـــــــادِ - سَوادَهُمْ بِبَياضِهِمْ - كَهْلـُـهُمْ وَغُلامُهُــمْ.
4- استخرجْ منْ أبياتِ القصيدةِ ما يمثّلُ المعانيَ الآتيةَ:
أ-التطلّعُ إلى المستقبلِ:
طَوَتِ المَراحِلَ وَالأَسِنَّةُ شُرَّعٌ وَالبِيضُ مُتْلَعَةٌ مِنَ الأَغْمادِ
ب-الاعتزازُ بالأمّةِ العربيّةِ:
اللهُ أَكْبَـــــرُ تِــــــــــلْكَ أُمَّـــــــةُ يَعْــــــرُبٍ نَفَرَتْ مِنَ الأَغْوارِ وَالأَنْجـــــــادِ
جـ- الأملُ:
المُلْكُ فيكِ وَفي بَنيكِ وَإِنَّهُ حَقٌّ مِنَ الآباءِ لِلأَحْفـــــــــــــــــــــــــــادِ
5- اخترْ بيتًا أعجبَكَ في القصيدةِ، وبيّنْ سببَ إعجابِكَ بهِ.
تترك الإجابة للطالب.
6- بم يوحي ما تحتَهُ خطٌّ في ما يأتي:
وَشَهِدْتُ بَأْسَ بَنيكِ يَوْمَ تَشَمَّرُوا: الجدّيّةُ في طلبِ العلا والاستقلالِ.
7- علامَ يدلُّ تسميةُ العربِ الحربَ بالكريهةِ؟
لأنّها مصيبةٌ وأمرٌ مكروهٌ عندَ العربِ، ويكرهونَ الخوضَ في المصيبةِ.
قضايا لغوية
اقرأِ الأبياتَ الآتيةَ، ثمَّ أجبْ عنِ الأسئلةِ التي تليها :
لِمَنِ المَضارِبُ في ظِلالِ الوادي رَيّا الرِّحابِ تَغَصُّ بالوُرّادِ
فَلِكـُـلِّ رَبْعٍ مِنْ رُبوعِكِ حُـرْمَـةٌ وَهَوىً تَغَلْغَلَ فـي صَميمِ فُـؤادي
وَلَقَدْ خَلَطْتِ سَوادَهُمْ بِبَياضِهِمْ يَوْمَ الوَغى وَبَياضَهُمْ بِسَوادِ
عَرَبٌ تَطَوَّعَ كَهْلـُـهُمْ وَغُلامُهُــمْ لِلمَوْتِ غَيْرَ مُسَخـَّــرٍ بِقِيــــــــادِ
وَمَنِ اشْتَرى اسْتِقْلالَــهُ بِدِمائِـــهِ لَمْ يَسْتَنِمْ لِأَذى وَلا اسْتِعْبــــــــادِ
أ. استخرجْ منْ الأبياتِ السابقة :
اسمًا منقوصًا: (الوادي)، اسمًا مقصورًا: (الوغى)، فعلًا مزيدًا: (تطوّعَ، اشترىـ يستنم)، مضافًا إليهِ: (الوادي، الرحاب، فؤاد، مسخر، الوغى، ربعٍ).
ب.هاتِ فعلَ كلٍّ منَ المصدرينِ الآتيين :
استقلال : اسْتَقَلَّ
استعباد : اسْتَعْبَدَ
جـ. أعربْ ما تحتَهُ خطٌّ إعرابًا تامًّا.
الوادي : مضافٌ إليهِ مجرورٌ وعلامةُ جرِّهِ الكسرةُ المقدّرةُ على الياءِ.
حُرْمةٌ : مبتدأٌ مؤخّرٌ مرفوعٌ وعلامةُ رفعِهِ الضمّةُ الظّاهرةُ على آخرِهِ.
وغلامُهم : الواوُ حرفُ عطفٍ يفيدُ الجمعَ والمشاركةَ، غلامُهم: اسمٌ معطوفٌ على (كهلهم)، مرفوعٌ وعلامةُ رفعِهِ الضمّةُ الظّاهرةُ على آخرِهِ وهو مضافٌ، و(هم): ضميرٌ في محلِّ جرِّ بالإضافةِ.