شرح قصيدة موكب النور

[Bashar S Sawalgah]

موكب النور​

اشرق الكون بميلاد النبي
الرسول الهاشمي النسب
جاء للناس بشيراً هادياً
بالغاً بالدين اعلى الرتب
انه النور المبين
وامام المرسلين
وبه عز الوجود
اشرق الكون على اهل المدينة
اذ اتاها داعياً ينشر دينه
حملوا الأسلام ساروا نهجه
بذلوا الأموال والأرواح دونه
انه النور المبين
وامام المرسين
وبه عز الوجود
في قباء قد بنيت مسجداً
دار علم وجهاد وهدى
عزة الأيمان سارت صعداً
وجموع الكفر امست بدداً
انه النور المبين
وامام المرسلين
وبه عز الوجود
الجهاد الحق في اعماقنا
وبه نحمي حمى اوطاننا
هذه القدس تنادي جندنا
ورباط الخيل في بلادنا
انه النور المبين
وامام المرسلين
وبه عز الوجود
نحن جند الله طلاب العلى
ما رضينا عن ثرانا بدلا
سوف نمشيها خطى ثابتةً
لربى القدس نعيد الجحفلا
انه النور المبين
وامام المرسلين
وبه عز الوجود
سيتم شرح القصيدة لاحقا ان شاء الله ​

 

[انين الورد]

يعطيك الف عافيه يا غالي​

 

[لؤلؤة البحر]

مرحبا محتاجة شرح قصيدة مواكب النور ليوسف العظم وبتحكي على بساط ما الاشواق تلقاني مواكب النور في طهر وايمان.............. ومعاني المفردات لو سمحتم:adma46::adma46::adma46:

 

[Bashar S Sawalgah]

-*-*-*--*-*--
قصيدة يوسف العظم : مواكب النور
الحج حياة للنفوس والقلوب، طهارة للأجساد من أدران الذنوب تكبير وتسبيح وحمد للرحمان، ذكر تشف عنه الأرواح المشوقة والمتعطشة للقاء الله، رحمة وسكينة تحف جموع المنيبين التائبين في أطهر بقعة على الأرض وهو قبل ذلك كله ركن عظيم من أركان الإسلام.. ولم يكن الشعر الإسلامي المعاصر إلا تعبيرا دقيقا صادقا عن هذه المشاعر الرقيقة الرقيقة، فنقف اليوم مع نماذج لبعض شعرائنا الذين صوروا هذه المواكب الروحية الإيمانية قادمة من كل فج عميق، ومن هؤلاء الشاعر يوسف العظم الذي عبر في قصيدته "مواكب النور" عن أشواق حية عاشها وهو يطوف بالكعبة الغراء فيقول:

على بساط من الأشواق تلقاني **مواكب النور في طهر وإيمان
أطوف بالكعبة الغراء ألثمها ** وأذكر الله في سري وإعلاني
وأفتح القلب للأنوار تملؤه ** فتدمع العين أو تخضل أجفاني
والناس حولي تسبيح وأدعية ** تحيا مع الذكر في آيات قرأني
من كل فج عميق طاف طائفهم ** يرجو من الله أن يحظفى بغفران
والقلب منكسر والدمع منحدر ** ورحمة الله قد حفت بإخواني

يزخر شعر يوسف العظم بأناة ولوعات وجدانية روحية تدل على نفس كبيرة في مرادها شفيفة صغيرة منكسرة أمام خالقها فنراه هنا يفتح قلبه الرقيق لنور الإيمان في أيام الله الغالية، يطوف بالكعبة ويلثمها باكيا حزينا أما الحياة الحقيقية العظيمة لديه فهي حياة الذكر حياة التسبيح والتكبير، لأن مثل الذي يذكر الله كمثل الحي ومثله الذي لا يذكره كمثل الميت تصديقا لأقوال وأفعال الرسول صلى الله عليه وسلم.. لذا يمضي في تصوير هذا الموقف العظيم وهذه النفحات الجياشة بلغة دائفة حانية:
شربت من زمزم ماء يطهرني
وقد أذبت به حزني وأشجاني
إذ كنت أسئل ربي خير مغفرة
أن يمسح الله بالطاعات عصياني
أو كنت أطمع في مثوى ألوذ به
بأن أفوز بجنات ورضوان
هكذا يأتي شاعرنا الإسلامي يوسف العظم إلى مكة المكرمة حاجا حزينا تائبا، منيبا إلى الله طامعا في عفوه ومنه، وأن يكفر بالطاعات ذنوبه ويغفر زلاته، أسلوبه فهو يستضيء بهدي القرآن الكريم في ألفاظه ومعانيه فنقرأ: من كل فج عميق، طاف طائفهم، سري ، إعلاني، إيمان، آيات، تسبيح، غفران، حفت، رحمة، الطاعات، مغفرة، رضوان،..............


الحج حياة للنفوس والقلوب، طهارة للأجساد من أدران الذنوب، تكبير وتسبيحٌ وحمدٌ للرحمن، ذكرٌ تشفّ عنه الأرواح المتشوّقة والمتعطّشة للقاء الله، رحمة وسكينة تحفُّ جموع المنيبين التائبين في أطهر بقعة على الأرض، وهو قبل ذلك كله ركن عظيم من أركان الإسلام وفرائضه، ولم يكن الشعر الإسلامي المعاصر إلا تعبيرًا دقيقًا صادقًا لهذه المشاعر الرّهيفة الرّقيقة، فنقف اليوم مع نماذج لبعض شعرائنا الذين صوّروا هذه المواكب الروحيّة الإيمانية القادمة من كلّ فجّ عميق، ومن هؤلاء الشاعر يوسف العظم الذي عبّر في قصيدته (مواكب النّور) عن أشواقٍ حيّة عاشها وهو يطوف بالكعبة الغرّاء فيقول:

على بساطٍ من الأشواقِ تلقاني
مواكبُ النّورِ في طهرٍ وإيمانِ
أطوفُ بالكعبةِِ الغرّاءِ ألثُمها
وأذكرُ اللهَ في سرّي وإعلاني
وأفتحُ القلبَ للأنوار تملؤه
فتدمعُ العينُ أو تخضلّ أجفاني
والناسُ حوليَ تسبيحٌ وأدعيةٌ
تحيا مع الذكر في آياتِ قرآنِ
من كلّ فج عميقٍ طاف طائفُهم
يرجو من الله أنّ يحظى بغفرانِ
والقلبُ منكسرٌ والدمعُ منهمرٌ
ورحمةُ اللهِ قد حفّت بإخواني

يزخر شعر يوسف العظم بأنّات ولوعات وجدانية روحية تدلّ على نفس كبيرة في مرادها، شفيفة صغيرة منكسرة أمام خالقها، فنـراه هنا يفتح قلبه الرقيق لنور الإيمان في أيام الله الغالية، يطوف بالكعبة ويلثمها باكيًا حزينًا، -أما الحياة الحقيقية العظيمة لديه فهي حياة الذكر، حياة التسبيح والتكبير؛ لأنّ مثل الذي يذكر الله كمثل الحيّ، ومثل الذي لا يذكره كمثل الميّت تصديقًا لأقوال وأفعال الرسول –صلى الله عليه وسلم-، لذا يمضي في تصوير هذا الموقف العظيم، وهذه النفحات الجيّاشة بلغة دافئة حانية:

شربْتُ من زمزم ماءً يطهّرني
وقد أذبْت به حزني وأشجاني
إن كنت أسألُ ربي خيرَ مغفرةٍ
أن يمسحَ اللهُ بالطاعاتِ عصياني
أو كنت أطمعُ في مثوى ألوذُ به
بأن أفوز بجنّاتٍ ورضوانِ ​

هذا ما طلبتي يا غالية اتمنى ان يكون هو المطلوب

​

 

[لؤلؤة البحر]

مرسي يااااااا غالي

 

[لؤلؤة البحر]

بعرف طلباتي كتيرة بس انا جديدة ع التدريس

 

[لؤلؤة البحر]

محتاجة شرح معاني وابيات يا بدر ليزيد بن الحكم الصف الخامس ج 1

 

[لؤلؤة البحر]

حابة اعرف كيف بدي اعطي الطلاب مادة التعبير خامس سادس

 

[لؤلؤة البحر]

معلش اتحملوني:adma79:

 

[لؤلؤة البحر]

شكرا كتير للمساعدة:adma20:

 

[لؤلؤة البحر]

:eh_s(21)::eh_s(21)::eh_s(21)::eh_s(21):

 

[لؤلؤة البحر]

مسا الخير انا بدرس خامس وسادس عربي وليس اول مرة بدرس مو عارفة كيف ادرس المحادثة مثلا عن ثواب اهل الجنة و جزاء اهل النار علموني بليييييييييز:27::27::27:

 

[الوردة الجورية]

الابيات السابقة ممكن معاني المفردات اول عشر ابيات بليييييييييز:eh_s(17)::eh_s(17)::eh_s(17):

 

[Bashar S Sawalgah]

موجودات بالموضوع حياة الروح

 

[حبيب الرسول]

مشكوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووور

 

[رغد طارق علي]

جزاك الله خيرا

 

[كوثرمحمدمحمد]

يعطيكم العافية

 

[المنهاج الأردني]