المنهاج الأردني
الإدارة العامة
-
- إنضم
- 4 يناير 2010
-
- المشاركات
- 20,407
-
- مستوى التفاعل
- 86
-
- النقاط
- 48
-
- العمر
- 37
شرح و تلخيص درس المستشفيات عند العرب مادة اللغة العربية للصف الثامن الفصل الاول
المعاني والمفردات:
الأرزاق: الرواتب. المكفوف: الشخص الذي لا يرى. المجذوم: وهو شخص مصاب بالجذام: وهو مرض يصيب الجلد والأعصاب الطرفية وقد تتساقط منه الأطراف. ◦ المَخْطُوطَةُ : النسخة المكتوبةُ باليد .
الفقرة الأولى:
اهتم الخليفة الوليد بن عبد الملك بالحضارة الأموية من ناحية الرعاية الصحية، فبنى المستشفيات لعلاج المرضى، وجلب الأطباء المهَرَة، وأعطاهم أجورهم ليكافئ أتعابهم، وأعطى المرضى مخصصات من الدولة، حتى أنه اهتم بذوي الاحتياجات الخاصة والأشخاص المصابين بالأمراض المعدية.
الفقرة الثانية:
كان هناك اعتناء باختيار مكان المستشفى حتى ينعم المرضى بالراحة داخله لألا يكون هناك تأثير سلبي للمكان عليهم، وكان المريض يُعرض على قاعة خارج المشفى كأنها أشبه بالطوارئ في حاضرنا، فإن كانت حالته بسيطة تم علاجه وصرف الدواء له مجانا، وإن استدعت حالته البقاء أطول في المشفى لحالته المستعصية دخل المشفى وتم علاجه، وأول ما يُفعل يستحم المريض ويلبس ثيابا نظيفة، ويعتنى به على أكمل وجه.
الفقرة الثالثة:
كان هناك مستشفيات عديدة منها المستشفى الكبير الذي يهتم بالمرضى رجالا ونساءً، ويهتم بدار الأبرياء وهو قسم للأمراض العقلية، وجناح للمجذومين في قاعة خاصة، لألا تُتَناقَلَ العدوى عند السليمين من المرض، إضافة لقسم علاج المسنين الذي يهتم بكبار السن ويرعاهم، وكُتِبَ على بابهِ الآية الواردةُ في النص.
الفقرة الرابعة:
ومن أنواع المستشفيات المستشفيات الحربية ومستشفيات السبيل، والحربية هي التي تهتم بالجنود وترعى المرضى من أفراد الجيش، ومن هذه المستشفيات مستشفى جيش السلطان السلجوقي، الذي كان ينقَل على أربعين جملالً، ومستشفى السبيل الذي كان يتنقل مع الحجيج لعلاج المرضى منهم، ويتنقل أيام السلم لعلاج الناس في طريق سيرهِم، ومهمته الإسعاف، إضافة للعيادة الخاصة التي أنشأها الوزير بن الفراتِ لمعالجة العاملين تحتَ إمرتهِ مجاناً.
الفقرة الخامسة:
يوجد داخل المستشفيات كل مظاهر الرعاية من نظافة المشفى ووجود رائحة العطور والبخور، وورق الحناء، وفي المشفى قاعات يتعلم بها الطلبة نظريا وعمليا، فيتعلمون الطب وينسخون من المخطوطات المعرفة الطبية، ثم يطبقون هذه المعرفة بإشراف الأطبة المسؤولين، وهناك الدور الرقابي الذي كان يقوم به المسؤول عن المشافي وهو المحتسب، لتقديم الخدمة الأمثل للمرضى والتأكد من سلامة جميع جوانبه.
الفقرة السادسة:
لم يقتصر علاج المرضى على المستشفيات والمؤسسات الطبية، بل تم علاج المرضى في القصور وبيوت الأغنياء، وهناك مثالٌ على ذلك في النص.
المعاني والمفردات:
الأرزاق: الرواتب. المكفوف: الشخص الذي لا يرى. المجذوم: وهو شخص مصاب بالجذام: وهو مرض يصيب الجلد والأعصاب الطرفية وقد تتساقط منه الأطراف. ◦ المَخْطُوطَةُ : النسخة المكتوبةُ باليد .
الفقرة الأولى:
اهتم الخليفة الوليد بن عبد الملك بالحضارة الأموية من ناحية الرعاية الصحية، فبنى المستشفيات لعلاج المرضى، وجلب الأطباء المهَرَة، وأعطاهم أجورهم ليكافئ أتعابهم، وأعطى المرضى مخصصات من الدولة، حتى أنه اهتم بذوي الاحتياجات الخاصة والأشخاص المصابين بالأمراض المعدية.
الفقرة الثانية:
كان هناك اعتناء باختيار مكان المستشفى حتى ينعم المرضى بالراحة داخله لألا يكون هناك تأثير سلبي للمكان عليهم، وكان المريض يُعرض على قاعة خارج المشفى كأنها أشبه بالطوارئ في حاضرنا، فإن كانت حالته بسيطة تم علاجه وصرف الدواء له مجانا، وإن استدعت حالته البقاء أطول في المشفى لحالته المستعصية دخل المشفى وتم علاجه، وأول ما يُفعل يستحم المريض ويلبس ثيابا نظيفة، ويعتنى به على أكمل وجه.
الفقرة الثالثة:
كان هناك مستشفيات عديدة منها المستشفى الكبير الذي يهتم بالمرضى رجالا ونساءً، ويهتم بدار الأبرياء وهو قسم للأمراض العقلية، وجناح للمجذومين في قاعة خاصة، لألا تُتَناقَلَ العدوى عند السليمين من المرض، إضافة لقسم علاج المسنين الذي يهتم بكبار السن ويرعاهم، وكُتِبَ على بابهِ الآية الواردةُ في النص.
الفقرة الرابعة:
ومن أنواع المستشفيات المستشفيات الحربية ومستشفيات السبيل، والحربية هي التي تهتم بالجنود وترعى المرضى من أفراد الجيش، ومن هذه المستشفيات مستشفى جيش السلطان السلجوقي، الذي كان ينقَل على أربعين جملالً، ومستشفى السبيل الذي كان يتنقل مع الحجيج لعلاج المرضى منهم، ويتنقل أيام السلم لعلاج الناس في طريق سيرهِم، ومهمته الإسعاف، إضافة للعيادة الخاصة التي أنشأها الوزير بن الفراتِ لمعالجة العاملين تحتَ إمرتهِ مجاناً.
الفقرة الخامسة:
يوجد داخل المستشفيات كل مظاهر الرعاية من نظافة المشفى ووجود رائحة العطور والبخور، وورق الحناء، وفي المشفى قاعات يتعلم بها الطلبة نظريا وعمليا، فيتعلمون الطب وينسخون من المخطوطات المعرفة الطبية، ثم يطبقون هذه المعرفة بإشراف الأطبة المسؤولين، وهناك الدور الرقابي الذي كان يقوم به المسؤول عن المشافي وهو المحتسب، لتقديم الخدمة الأمثل للمرضى والتأكد من سلامة جميع جوانبه.
الفقرة السادسة:
لم يقتصر علاج المرضى على المستشفيات والمؤسسات الطبية، بل تم علاج المرضى في القصور وبيوت الأغنياء، وهناك مثالٌ على ذلك في النص.