سلطي وافتخر
عضو جديد
تتسابق الكلمات في داخلي وتتزاحم المشاعر في اعماق روحي وتتهافت العبارات لتلقي على مسامعك سيدي يا صقر العرب ومنارة لجميع الهاشميين الأحرار....
اصدق مشاعر الأخلاص والوفاء ....
فنحن الشباب نفخر برؤية وبصيرة مليكنا جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم الذي قاد الأردن نحو الأفضل من خلال دوره الفعال واهتمامه في جميع مجالات الحياة من اعمار وتقدم ووضعه لاسلوب الحوار الديمقراطي الذي يشكل عصب البناء .
ومن خلال توجيهات جلالته نحو بناء المستقبل وتجنيد فرص اكثر للمشاركة في الحياة العامة والحوار الفعال وطرح بعض البنود التي تتعلق بتكنولوجيا المعلومات بالإضافة الى التطور المعماري الذي شهده الأردن بالأونه الأخيرة والأنجازات المتعددة على مستوى الوطن العربي وعلى مستوى العالم .
ويحاول جلالة الملك عبد الله المعظم تجسيد روح الشباب في كل مواطن اردني من خلال تحفيز الطاقات الكامنه فيهم نحو الابداع والاهتمام بشخصية الشباب لإخراجهم بشكل متكامل فكريا ونفسيا وثقافيا ومن خلال اعطائهم الدور الحقيقي في التنمية ما يولد لديهم الإعتزاز والإنتماء لوطنهم .
ولن نتستطيع تناسي دور جلالته في تحقيق العدالة والمساواة ضمن الدستور الأردني الذي يعتبر المرجع لكل مواطن اردني ويعتبر القانون الأول الذي يحافظ على حقوق المواطنيين .
ان النهضة التي شهدها الأردن مؤخرا انما تنم عن قيادة مسؤولة تهتم بقضايا الوطن وتحترم الحقيقة وتؤكد على المصداقية والحرية والأستقلالية التي بدورها تحترم عقل المواطن وحرية تفكيره ضمن القانون.
اصبح الأردن بفضل سيدنا صاحب الجلالة منارة لجميع اطر الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية من اجل الاسهام برفعة الوطن وسمعته بين الدول الاخرى وهذا ضمن اسس الاحترام المتبادل بين الاخرين .
وكان للتعليم الاساس الأكبر في التقدم والاستمرار من خلال انشاء جيل جديد على مستوى عال وتشجيع التبادل الثقافي بيننا وبين الدول الاخرى مما يعمق لدى المواطن الاردني معرفة واسعة وشاملة ترتقي بالمستوى العام .
الأردن اولاً كلمة تجسد معاني كثيرة يحاول جلالته تعميقها فينا من اجل الإنتقال لمرحلة جديدة تأخذ بعين الاعتبار كافة المجالات سواء كانت تعليمية او اقتصادية او تهتم بالجوانب الاجتماعية .
فقد صاغ علاقة الفرد مع الدولة واكد على اهمية المحافظة على امن واستقرار الوطن وصون هيبته ليصبح اردننا قويا منيعا ويحقق المزيد من الرفعة والإنجاز للوطن وللشباب الأردني .
وهذا لا يأتي الا بقيادة هاشمية تمتلك رؤى وتطلعات وتمتلك نظرة ثاقبة لتحقيق مستقبل افضل
اصدق مشاعر الأخلاص والوفاء ....
فنحن الشباب نفخر برؤية وبصيرة مليكنا جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم الذي قاد الأردن نحو الأفضل من خلال دوره الفعال واهتمامه في جميع مجالات الحياة من اعمار وتقدم ووضعه لاسلوب الحوار الديمقراطي الذي يشكل عصب البناء .
ومن خلال توجيهات جلالته نحو بناء المستقبل وتجنيد فرص اكثر للمشاركة في الحياة العامة والحوار الفعال وطرح بعض البنود التي تتعلق بتكنولوجيا المعلومات بالإضافة الى التطور المعماري الذي شهده الأردن بالأونه الأخيرة والأنجازات المتعددة على مستوى الوطن العربي وعلى مستوى العالم .
ويحاول جلالة الملك عبد الله المعظم تجسيد روح الشباب في كل مواطن اردني من خلال تحفيز الطاقات الكامنه فيهم نحو الابداع والاهتمام بشخصية الشباب لإخراجهم بشكل متكامل فكريا ونفسيا وثقافيا ومن خلال اعطائهم الدور الحقيقي في التنمية ما يولد لديهم الإعتزاز والإنتماء لوطنهم .
ولن نتستطيع تناسي دور جلالته في تحقيق العدالة والمساواة ضمن الدستور الأردني الذي يعتبر المرجع لكل مواطن اردني ويعتبر القانون الأول الذي يحافظ على حقوق المواطنيين .
ان النهضة التي شهدها الأردن مؤخرا انما تنم عن قيادة مسؤولة تهتم بقضايا الوطن وتحترم الحقيقة وتؤكد على المصداقية والحرية والأستقلالية التي بدورها تحترم عقل المواطن وحرية تفكيره ضمن القانون.
اصبح الأردن بفضل سيدنا صاحب الجلالة منارة لجميع اطر الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية من اجل الاسهام برفعة الوطن وسمعته بين الدول الاخرى وهذا ضمن اسس الاحترام المتبادل بين الاخرين .
وكان للتعليم الاساس الأكبر في التقدم والاستمرار من خلال انشاء جيل جديد على مستوى عال وتشجيع التبادل الثقافي بيننا وبين الدول الاخرى مما يعمق لدى المواطن الاردني معرفة واسعة وشاملة ترتقي بالمستوى العام .
الأردن اولاً كلمة تجسد معاني كثيرة يحاول جلالته تعميقها فينا من اجل الإنتقال لمرحلة جديدة تأخذ بعين الاعتبار كافة المجالات سواء كانت تعليمية او اقتصادية او تهتم بالجوانب الاجتماعية .
فقد صاغ علاقة الفرد مع الدولة واكد على اهمية المحافظة على امن واستقرار الوطن وصون هيبته ليصبح اردننا قويا منيعا ويحقق المزيد من الرفعة والإنجاز للوطن وللشباب الأردني .
وهذا لا يأتي الا بقيادة هاشمية تمتلك رؤى وتطلعات وتمتلك نظرة ثاقبة لتحقيق مستقبل افضل
