أنـــــا أنثــــــاك
في شواطيكَ
أنا الأيامُ
أنفيها
اذا ما الدهرُ جافاكَ
وأسكنُ لحظتي
فيكَ
أنا وترٌ
أنا لحنٌ
وأسكبُ منكَ
أنفاسي
على شفتي
تغنـّيكَ
أنا الليلُ الذي ما زالَ
منذ الأمس ِ
حتى اليوم ِ
يحلم أنْ
يلاقيكَ
أنا الصبحُ المشعشعُ
منْ
ندىً نَعِس ٍ
يراقصُ وردَ
لقيانا
ويهديكَ
من الأسرار ِ
دمعاتٍ
اذا ما فارقت ْ
خدا ً من الآهاتِ
تبكيكَ
أنا عمري وكل النفس
تملِكُها
أنا بالروحِ
أفديكَ
وأعطيكَ
ابتساماتي
وأرسمها
حروفا ً في
مجراتي
ولن تغفو
ولن تذهبْ ...
أنا الجوزاءُ في الأفلاكِ
والأجرام ِ
للأشعارِ
بالأقلام ِ
قد تـُكتبْ ..
أنا الميزانُ
ما مالتْ
بكفتهِ
موازيني
يقودُ الشوقَ
في المركبْ ..
أنا العذراءُ في حبٍّ
تملـّكني
يعانقني
له النجمات
فلتسكبْ ..
وألقي الدلوَ في بئر ٍ
من الأشواق ِ
مملوء
فلا يخبو
ولا ينضب ْ ..
أنا قوسٌ تطيرُ
نباله مدنا ً
من الترحال ِ
للعينين ِ
لا تتعبْ ..
أنا شهبٌ من الكلماتِ
تــُحرقني
بليلاتكْ
وأناتكْ
بضحاتكْ
بدمعي
من جراحاتكْ ..
أنا يومٌ
أنا شهرٌ
أنا سنة ٌ
من الأشواق ِ
أحصيها
أنا قرنٌ
أنا دهرٌ
أنا بحرٌ
من الآهات
أبكيها
اذا ما تـُـقت ألقاكَ ..
لأبحث عنك في
وجهي
فلا ألقى مُحيّاكَ ..
فأحرقُ كلَ أشعاري
وأشعلُ في دمي
ناري
وأهواك َ
وأهواكَ
وأهواكَ ..
أنا شرقية ُ الأوصافْ ..
أنا النخلُ
أنا الصفصافْ ..
أنا من أسْرَفــَتْ
بالحبِّ
ما علمتْ له أََََنـْصافْ ..
أنا لي عاشقٌ " واحدْ "
أُعانقُ شوقهُ أبدا ً
أثبّتُ حبّهُ وتدا ً
لأركاني
اذا ما احتلَ وجداني
أنا بالقيدِ كمْ أفرح ْ
إذا ما كنت َ أنت َ
اليومَ
سجاني
أنا امرأة ٌ ...
أنا أنثاك ..
لمْ أ ُدخِلْ
إلى قلبي
حبيبا ً في الهوى
إلاكْ ..
أنا حصنا ً منَ الأخلاق ِ
قد شيدْتـُها
مدني
أنا طـُهرٌ لهُ الأحداقُ
ترعاني
وترمقني ..
أنا الإخلاصُ
توّجني
ويسري في دمي
رقراقْ ..
أنا شرقية ٌ وأنا ..
عيون الشمس أسرقها
لأغزلَ منْ
شعاع ِ الصبح ِ
أشعاري
على قلبي
بلوحات ٍ
لترسُمَها
بقافية ٍ
من الكلمات ِ
ولتختارَ
أجملها
راقنــي
في شواطيكَ
أنا الأيامُ
أنفيها
اذا ما الدهرُ جافاكَ
وأسكنُ لحظتي
فيكَ
أنا وترٌ
أنا لحنٌ
وأسكبُ منكَ
أنفاسي
على شفتي
تغنـّيكَ
أنا الليلُ الذي ما زالَ
منذ الأمس ِ
حتى اليوم ِ
يحلم أنْ
يلاقيكَ
أنا الصبحُ المشعشعُ
منْ
ندىً نَعِس ٍ
يراقصُ وردَ
لقيانا
ويهديكَ
من الأسرار ِ
دمعاتٍ
اذا ما فارقت ْ
خدا ً من الآهاتِ
تبكيكَ
أنا عمري وكل النفس
تملِكُها
أنا بالروحِ
أفديكَ
وأعطيكَ
ابتساماتي
وأرسمها
حروفا ً في
مجراتي
ولن تغفو
ولن تذهبْ ...
أنا الجوزاءُ في الأفلاكِ
والأجرام ِ
للأشعارِ
بالأقلام ِ
قد تـُكتبْ ..
أنا الميزانُ
ما مالتْ
بكفتهِ
موازيني
يقودُ الشوقَ
في المركبْ ..
أنا العذراءُ في حبٍّ
تملـّكني
يعانقني
له النجمات
فلتسكبْ ..
وألقي الدلوَ في بئر ٍ
من الأشواق ِ
مملوء
فلا يخبو
ولا ينضب ْ ..
أنا قوسٌ تطيرُ
نباله مدنا ً
من الترحال ِ
للعينين ِ
لا تتعبْ ..
أنا شهبٌ من الكلماتِ
تــُحرقني
بليلاتكْ
وأناتكْ
بضحاتكْ
بدمعي
من جراحاتكْ ..
أنا يومٌ
أنا شهرٌ
أنا سنة ٌ
من الأشواق ِ
أحصيها
أنا قرنٌ
أنا دهرٌ
أنا بحرٌ
من الآهات
أبكيها
اذا ما تـُـقت ألقاكَ ..
لأبحث عنك في
وجهي
فلا ألقى مُحيّاكَ ..
فأحرقُ كلَ أشعاري
وأشعلُ في دمي
ناري
وأهواك َ
وأهواكَ
وأهواكَ ..
أنا شرقية ُ الأوصافْ ..
أنا النخلُ
أنا الصفصافْ ..
أنا من أسْرَفــَتْ
بالحبِّ
ما علمتْ له أََََنـْصافْ ..
أنا لي عاشقٌ " واحدْ "
أُعانقُ شوقهُ أبدا ً
أثبّتُ حبّهُ وتدا ً
لأركاني
اذا ما احتلَ وجداني
أنا بالقيدِ كمْ أفرح ْ
إذا ما كنت َ أنت َ
اليومَ
سجاني
أنا امرأة ٌ ...
أنا أنثاك ..
لمْ أ ُدخِلْ
إلى قلبي
حبيبا ً في الهوى
إلاكْ ..
أنا حصنا ً منَ الأخلاق ِ
قد شيدْتـُها
مدني
أنا طـُهرٌ لهُ الأحداقُ
ترعاني
وترمقني ..
أنا الإخلاصُ
توّجني
ويسري في دمي
رقراقْ ..
أنا شرقية ٌ وأنا ..
عيون الشمس أسرقها
لأغزلَ منْ
شعاع ِ الصبح ِ
أشعاري
على قلبي
بلوحات ٍ
لترسُمَها
بقافية ٍ
من الكلمات ِ
ولتختارَ
أجملها
راقنــي