جمال امرأة
عضو جديد
-
- إنضم
- 8 ديسمبر 2009
-
- المشاركات
- 1,226
-
- مستوى التفاعل
- 28
-
- النقاط
- 0
هنا أسجل الجزء الثاني من أنتحار شلالات النار حيث تهيم أحرفنا ساعات
برغبتنا بأن تكون خواطرنا نابعه من مشاعرنا
وساعات أخر تكون غضب وقهر وتحدي :::::::::
وأخرى ثانيه تكون شوق وهيام ولكنها تتصف بالكبرياء.....
ومع هذا وذاك .... ~<
نجد أنفسنا تدمع أعيننا رغبتا منا أن يفهم من نرغب بأن يفهم
بأننا عندما نخط أحرفنا تكون .........!!!
أنكسار لجدار الصمت الذي نقيمه حولنا
فأقول
بأتحار شلالات النار
امشي وأبكي
ألحن غناء العصافير
ودموعي ...
تغرق في التراب
أحمل أحزاني الثقيلة...
وأحلامي الجميلة
أبكي ... وأمشي
فلا شارع يأخذني معه...
ولا أسمع نبضات قلبك
تعبت من بحثي عنك...!
تعال أنظر:::
هيا أنظر ألي...!
كيف ربطت يدي...!!
كي لا أحضنك حين أراك
وأقتلعت قلبي من جوفي ...
كي لا أهرب حين ألقاك
وكتبت شعراً بدموعي...
على صفحات التراب
تعال:::
لا تقرأ قصائدي...
وأقرأ من كفي
سترى... خطوطي... وخطتطي... وخطواتي ؟
سترى كم أهواك ...
وكم تعبت من الوقوف ...
على أبواب لقياك
حتى مللت التملل
وتبعثرت في بوادري
دمعه وراء دمعه
آه من حظي التعيس
هجرت عيني
عندما أحببتك
وأختفيت في مدن السراب
فحفرت تجاعيد وجهي ...
تجاعيد قلبي
وانبتت غصون أناملي
وحرمتني من شراب حبك
حتى شربت مدامعي !
وتسممت جوارحي
وأخضر الأحمر في جسدي؟
وأبيض الأسود في عيني ؟
وتلوثت الدنيا من حولي ...
من لوني
فكرهت حياتي...
وعشقت مماتي
فصرخت... من الأعماق...............
أناديكـــــــ ....
أناجيكــــــ....
فما نحن الا جسدانا انعتقا من سلاسل التراب ...
تعتقا في قارورة الأعتزال الرحبة ...
وتأتحدا بسر العشق المكنون...
تغلفا بروح الزنبق...
وهمس البرق برقاً...
كهبة الألهام.,,,
وقت نشوء القصيد قصيداً...
نبع الخلود القريب البعيد خلوداً.,,,
لصوت سامر يلغي المسافه
يوحد بين الحروف... والسيوف ...والدفوف ...
يخلق أبجدية جديدة لأنعتاق جديد .
أنا وأنت .......!!!
جسدان جملتان كلما فصلتهما فاصله....
يعجنهما شعاع سماوي له عطر خزامي
فإن تنبت الأرض من شقائق النعمان ...
فأن قلبي نبت بالحياة بحبك لك وحدك
يعزف على أوتار الأرجوان نشيد الأريج
يرقص نبض الزنابق ... للعشب المرصود ...
تشتعل حنيا التراب حول الجذور ...
وتولد غنية العشق بالأمل في عش الكينار ...
برغبتنا بأن تكون خواطرنا نابعه من مشاعرنا
وساعات أخر تكون غضب وقهر وتحدي :::::::::
وأخرى ثانيه تكون شوق وهيام ولكنها تتصف بالكبرياء.....
ومع هذا وذاك .... ~<
نجد أنفسنا تدمع أعيننا رغبتا منا أن يفهم من نرغب بأن يفهم
بأننا عندما نخط أحرفنا تكون .........!!!
أنكسار لجدار الصمت الذي نقيمه حولنا
فأقول
بأتحار شلالات النار
امشي وأبكي
ألحن غناء العصافير
ودموعي ...
تغرق في التراب
أحمل أحزاني الثقيلة...
وأحلامي الجميلة
أبكي ... وأمشي
فلا شارع يأخذني معه...
ولا أسمع نبضات قلبك
تعبت من بحثي عنك...!
تعال أنظر:::
هيا أنظر ألي...!
كيف ربطت يدي...!!
كي لا أحضنك حين أراك
وأقتلعت قلبي من جوفي ...
كي لا أهرب حين ألقاك
وكتبت شعراً بدموعي...
على صفحات التراب
تعال:::
لا تقرأ قصائدي...
وأقرأ من كفي
سترى... خطوطي... وخطتطي... وخطواتي ؟
سترى كم أهواك ...
وكم تعبت من الوقوف ...
على أبواب لقياك
حتى مللت التملل
وتبعثرت في بوادري
دمعه وراء دمعه
آه من حظي التعيس
هجرت عيني
عندما أحببتك
وأختفيت في مدن السراب
فحفرت تجاعيد وجهي ...
تجاعيد قلبي
وانبتت غصون أناملي
وحرمتني من شراب حبك
حتى شربت مدامعي !
وتسممت جوارحي
وأخضر الأحمر في جسدي؟
وأبيض الأسود في عيني ؟
وتلوثت الدنيا من حولي ...
من لوني
فكرهت حياتي...
وعشقت مماتي
فصرخت... من الأعماق...............
أناديكـــــــ ....
أناجيكــــــ....
فما نحن الا جسدانا انعتقا من سلاسل التراب ...
تعتقا في قارورة الأعتزال الرحبة ...
وتأتحدا بسر العشق المكنون...
تغلفا بروح الزنبق...
وهمس البرق برقاً...
كهبة الألهام.,,,
وقت نشوء القصيد قصيداً...
نبع الخلود القريب البعيد خلوداً.,,,
لصوت سامر يلغي المسافه
يوحد بين الحروف... والسيوف ...والدفوف ...
يخلق أبجدية جديدة لأنعتاق جديد .
أنا وأنت .......!!!
جسدان جملتان كلما فصلتهما فاصله....
يعجنهما شعاع سماوي له عطر خزامي
فإن تنبت الأرض من شقائق النعمان ...
فأن قلبي نبت بالحياة بحبك لك وحدك
يعزف على أوتار الأرجوان نشيد الأريج
يرقص نبض الزنابق ... للعشب المرصود ...
تشتعل حنيا التراب حول الجذور ...
وتولد غنية العشق بالأمل في عش الكينار ...
فمن هنا أكمل بقية شلالات شعري ختامي...
يا شلالات النار في قمة قلبي ...
كوني اقواس قزح لغيم عشقي ...
كوني تعويذة بحجم روحي ...ترصف المسافة بالزبق المسائي..
كوني صدري ألقي جمرة عليه ...
كوني لغتي كي أصنع صوراً تتقافز حولي ...
كوني نوري في الصعود ... وحددي لي متى يجب أن يكون هنالك صمود ...
كوني دمي كي أموت ... كجمر مكفن بجمر... تحت عميق الرماد ...
كوني كما أرغب أن تكوني أنثى صعبت المنال ذات عز وكبرياء...
كوني شلالات نار تحرق قلب من جرحني وأنزل دمعي...
كوني مرسول لمن أحب وأخبريه أنه أغلى البشر...
بــ جمـــــ امرأة ـــــــــــال ــــقلم