مہجہرد إنہسہآن
ادارة الموقع
شرح وتفسير درس سورة البلد لمادة التربية الاسلامية الصف الثالث الفصل الثاني
﴿ لَا أُقْسِمُ بِهَذَا الْبَلَدِ ﴾ أقسم قسمًا بالبلد الحرام وهي مكة المكرمة.
﴿ وَأَنْتَ حِلٌّ بِهَذَا الْبَلَدِ ﴾ وأنت يا محمد مقيم بهذا البلد فزاد فضله بوجودك فكونك بهذا البلد يقتضي شرفه ورفعته.
﴿ وَوَالِدٍ وَمَا وَلَدَ ﴾ وأقسم قسمًا بكل والد وكل مولود من المخلوقات ولله أن يقسم بما شاء من خلقه وليس لنا إلا أن نقسم بالله وحده.
﴿ لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي كَبَدٍ ﴾ ولقد خلقنا الإنسان في تعب ومشقة دائمًا.
﴿ أَيَحْسَبُ أَنْ لَنْ يَقْدِرَ عَلَيْهِ أَحَدٌ ﴾ هل يظن الإنسان أنه لا يستطيع أحد أن ينتقم منه ويقهره ويغلبه بل الله يقهره ويغلبه ويقدر عليه.
﴿ يَقُولُ أَهْلَكْتُ مَالًا لُبَدًا ﴾ يقول: أنفقت أموالًا كثيرة، حيث قال: أنفقت في عداوة محمد مالًا كثيرًا وهو كاذب.
﴿ أَيَحْسَبُ أَنْ لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ ﴾ أيظن أنه لم يطلع على حقيقة أمره أحد في قدر إنفاقه بلى فالله عالم كم أنفق.
﴿ أَلَمْ نَجْعَلْ لَهُ عَيْنَيْنِ ﴾ أما وهبنا للإنسان عينين يرى بهما.
﴿ وَلِسَانًا وَشَفَتَيْنِ ﴾ ورزقنا الإنسان لسانًا ناطقًا فصيحًا ورزقناه شفتين تعينانه على الكلام.
﴿ وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ ﴾ وأوضحنا له سبيل الحق والباطل والهدى والضلال.
﴿ فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ ﴾ هلا اجتاز السبيل الصعب بفعل ما يحب وعمل ما يستحب.
﴿ وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ ﴾ وما أدراك ما اجتياز هذه العقبة؟
﴿ فَكُّ رَقَبَةٍ ﴾ إنها عتق رقبة لتستوفي حريتها.
﴿ أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ ﴾ أو بذل الطعام في يوم مجاعة للفقراء والأيتام.
﴿ يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ ﴾ وإطعام اليتيم القريب وكفالته والقيام على شؤونه.
﴿ أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ ﴾ وإطعام مسكين كادت يده من الإفلاس والعدم تلصق بالتراب.
﴿ ثُمَّ كَانَ مِنَ الَّذِينَ آَمَنُوا وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ وَتَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَةِ ﴾ ثم كان المجتاز لعقبة الأعمال الشاقة مؤمنًا بالله لا كافرًا ولا منافقًا يوصي نفسه وغيره بالصبر.
﴿ أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ ﴾ أهل هذه الصفات هم أصحاب اليمين.
﴿ وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآَيَاتِنَا هُمْ أَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ ﴾والجاحدون للآيات المكذبون بالرسالات هم أصحاب الشمال.
﴿ عَلَيْهِمْ نَارٌ مُؤْصَدَةٌ ﴾ تطبق عليهم نار قد أغلقت عليهم فلا يخرجون
﴿ لَا أُقْسِمُ بِهَذَا الْبَلَدِ ﴾ أقسم قسمًا بالبلد الحرام وهي مكة المكرمة.
﴿ وَأَنْتَ حِلٌّ بِهَذَا الْبَلَدِ ﴾ وأنت يا محمد مقيم بهذا البلد فزاد فضله بوجودك فكونك بهذا البلد يقتضي شرفه ورفعته.
﴿ وَوَالِدٍ وَمَا وَلَدَ ﴾ وأقسم قسمًا بكل والد وكل مولود من المخلوقات ولله أن يقسم بما شاء من خلقه وليس لنا إلا أن نقسم بالله وحده.
﴿ لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي كَبَدٍ ﴾ ولقد خلقنا الإنسان في تعب ومشقة دائمًا.
﴿ أَيَحْسَبُ أَنْ لَنْ يَقْدِرَ عَلَيْهِ أَحَدٌ ﴾ هل يظن الإنسان أنه لا يستطيع أحد أن ينتقم منه ويقهره ويغلبه بل الله يقهره ويغلبه ويقدر عليه.
﴿ يَقُولُ أَهْلَكْتُ مَالًا لُبَدًا ﴾ يقول: أنفقت أموالًا كثيرة، حيث قال: أنفقت في عداوة محمد مالًا كثيرًا وهو كاذب.
﴿ أَيَحْسَبُ أَنْ لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ ﴾ أيظن أنه لم يطلع على حقيقة أمره أحد في قدر إنفاقه بلى فالله عالم كم أنفق.
﴿ أَلَمْ نَجْعَلْ لَهُ عَيْنَيْنِ ﴾ أما وهبنا للإنسان عينين يرى بهما.
﴿ وَلِسَانًا وَشَفَتَيْنِ ﴾ ورزقنا الإنسان لسانًا ناطقًا فصيحًا ورزقناه شفتين تعينانه على الكلام.
﴿ وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ ﴾ وأوضحنا له سبيل الحق والباطل والهدى والضلال.
﴿ فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ ﴾ هلا اجتاز السبيل الصعب بفعل ما يحب وعمل ما يستحب.
﴿ وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ ﴾ وما أدراك ما اجتياز هذه العقبة؟
﴿ فَكُّ رَقَبَةٍ ﴾ إنها عتق رقبة لتستوفي حريتها.
﴿ أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ ﴾ أو بذل الطعام في يوم مجاعة للفقراء والأيتام.
﴿ يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ ﴾ وإطعام اليتيم القريب وكفالته والقيام على شؤونه.
﴿ أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ ﴾ وإطعام مسكين كادت يده من الإفلاس والعدم تلصق بالتراب.
﴿ ثُمَّ كَانَ مِنَ الَّذِينَ آَمَنُوا وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ وَتَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَةِ ﴾ ثم كان المجتاز لعقبة الأعمال الشاقة مؤمنًا بالله لا كافرًا ولا منافقًا يوصي نفسه وغيره بالصبر.
﴿ أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ ﴾ أهل هذه الصفات هم أصحاب اليمين.
﴿ وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآَيَاتِنَا هُمْ أَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ ﴾والجاحدون للآيات المكذبون بالرسالات هم أصحاب الشمال.
﴿ عَلَيْهِمْ نَارٌ مُؤْصَدَةٌ ﴾ تطبق عليهم نار قد أغلقت عليهم فلا يخرجون
التعديل الأخير بواسطة المشرف: