زهر الياسمين
عضو نشيط
طرق لتدريس رياض الأطفال
تجسيد السلوكيات يتعلم الطفل بشكلٍ أفضل بتقليده للسوكيات وتجسيدها بدلاً من مجرد إخبارهم كيف يتصرفون، ويكون ذلك بإعطائه مثالاً جيداً في الأفعال، وتعليمهم كيفية حلّ المشكلات والتصرف مع الآخرين. [١] الإقرار بما يقوله أو يفعله الطفل يجب منح الأطفال الاهتمام الإيجابي بهم، وذلك بجعلهم يشعرون بأنّ كلّ ما يفعلونه أو يقولونه تتمّ ملاحظته، حيث يجب التعليق على كلّ ما يفعلونه أو يتحدثون عنه، أو حتّى الجلوس ومراقبتهم.[١] التشجيع إنّ الاكتفاء بالثناء على ما يفعله الطفل أو حتّى تقييم أفعاله لا يجدي، حيث يجب تشجيع الطفل على المثابرة والجهد الإضافي لكلّ ما يقوم به.[١] طرح الأسئلة تعمل هذه الاستراتيجية على تحفيز الطفل على التفكير، وذلك بطرح سؤالٍ معين يجعلهم يفكرون في الإجابة عنه، ممّا يُنمّي قدرتهم على التفكير لإيجاد الحلول.[١] استخدام المنهاج متعدد الموضوعات يتوفر مناهج تعليمية تعتمد على أكثر من موضوعٍ في التعليم، بحيث يتمّ تدريس موضوعٍ أو أكثر في ذات الوقت، ممّا يجعل استجابة الأطفال وتعلمهم أسرع، فمثلاً عند تعليم الطفل اللغة وإدخال الفن في تعليمهم يؤدي ذلك إلى زيادة معدل الحفظ لدى الطفل.[٢] تعريف اللغة للأطفال إنّ تعليم الأطفال مفردات جديدة غير معروفةٍ لديهم يساعدهم على تسهيل تواصلهم مع الآخرين بشكلٍ أفضل، كما تمكنهم من التعبير عن أنفسهم بشكلٍ أوسع وأسهل، ويجب تعليم الأطفال الأبجدية في مرحلة رياض الأطفال؛ ذلك لمساعدتهم في تمييز الأحرف وتمييز أصواتها المختلفة عن بعضها.[٢] تعريف الأطفال بالأرقام والحساب يوجد العديد من النشاطات التي يمكن من خلالها تعليم الأطفال الأرقام والحساب كالجمع والطرح، ومنها استخدام الأجسام الملموسة وعدها، أو جمع المواد وفصلها عن بعضها البعض، كما يساعد بناء المكعبات على تعليم الأطفال الأشكال والأماكن مثل: أعلى، فوق، وراء، وهكذا.[٣] الإبداع والفن إنّ استخدام النشاطات الفنية والإبداعية كالغناء، والحركة، والرسم تسهل على الأطفال التعبير عن مشاعرهم وتوضيح التجربة التي مروا بها من سببٍ ونتيجة، لذلك فإنّ هذه الاستراتيجية التي تعتمد على خيال الطفل فعالةً أيضاً في تعليمهم الأشكال والألوان حيث يمكن ربط النشاط الإبداعي بالخطة المنهجية لتعليم الطفل، وهذا يُسهّل على الطفل بأن يقوم بربط جميع ما يتعلمه بعضه ببعض، فيربط الفن بالتعليم.[٣]
تجسيد السلوكيات يتعلم الطفل بشكلٍ أفضل بتقليده للسوكيات وتجسيدها بدلاً من مجرد إخبارهم كيف يتصرفون، ويكون ذلك بإعطائه مثالاً جيداً في الأفعال، وتعليمهم كيفية حلّ المشكلات والتصرف مع الآخرين. [١] الإقرار بما يقوله أو يفعله الطفل يجب منح الأطفال الاهتمام الإيجابي بهم، وذلك بجعلهم يشعرون بأنّ كلّ ما يفعلونه أو يقولونه تتمّ ملاحظته، حيث يجب التعليق على كلّ ما يفعلونه أو يتحدثون عنه، أو حتّى الجلوس ومراقبتهم.[١] التشجيع إنّ الاكتفاء بالثناء على ما يفعله الطفل أو حتّى تقييم أفعاله لا يجدي، حيث يجب تشجيع الطفل على المثابرة والجهد الإضافي لكلّ ما يقوم به.[١] طرح الأسئلة تعمل هذه الاستراتيجية على تحفيز الطفل على التفكير، وذلك بطرح سؤالٍ معين يجعلهم يفكرون في الإجابة عنه، ممّا يُنمّي قدرتهم على التفكير لإيجاد الحلول.[١] استخدام المنهاج متعدد الموضوعات يتوفر مناهج تعليمية تعتمد على أكثر من موضوعٍ في التعليم، بحيث يتمّ تدريس موضوعٍ أو أكثر في ذات الوقت، ممّا يجعل استجابة الأطفال وتعلمهم أسرع، فمثلاً عند تعليم الطفل اللغة وإدخال الفن في تعليمهم يؤدي ذلك إلى زيادة معدل الحفظ لدى الطفل.[٢] تعريف اللغة للأطفال إنّ تعليم الأطفال مفردات جديدة غير معروفةٍ لديهم يساعدهم على تسهيل تواصلهم مع الآخرين بشكلٍ أفضل، كما تمكنهم من التعبير عن أنفسهم بشكلٍ أوسع وأسهل، ويجب تعليم الأطفال الأبجدية في مرحلة رياض الأطفال؛ ذلك لمساعدتهم في تمييز الأحرف وتمييز أصواتها المختلفة عن بعضها.[٢] تعريف الأطفال بالأرقام والحساب يوجد العديد من النشاطات التي يمكن من خلالها تعليم الأطفال الأرقام والحساب كالجمع والطرح، ومنها استخدام الأجسام الملموسة وعدها، أو جمع المواد وفصلها عن بعضها البعض، كما يساعد بناء المكعبات على تعليم الأطفال الأشكال والأماكن مثل: أعلى، فوق، وراء، وهكذا.[٣] الإبداع والفن إنّ استخدام النشاطات الفنية والإبداعية كالغناء، والحركة، والرسم تسهل على الأطفال التعبير عن مشاعرهم وتوضيح التجربة التي مروا بها من سببٍ ونتيجة، لذلك فإنّ هذه الاستراتيجية التي تعتمد على خيال الطفل فعالةً أيضاً في تعليمهم الأشكال والألوان حيث يمكن ربط النشاط الإبداعي بالخطة المنهجية لتعليم الطفل، وهذا يُسهّل على الطفل بأن يقوم بربط جميع ما يتعلمه بعضه ببعض، فيربط الفن بالتعليم.[٣]