همسآت شرقية
طاقم الادارة
منهاج الإمارات: حل درس المغيث السلام مادة التربية الإسلامية للصف السابع الفصل الثاني
حل درس المغيث السلام جل جلاله
ص 67
- بالحياة التي خطفت الوشاح تمر من فوق قوم المرأة وتسقط الوشاح عليهم فيقع بينهم فتظهر براءتها
- أن الله تعالى يغيث كل مكروب
- اعتقت وتركت قومها ومنحها الله تعالى نعمة الإسلام
ص 70
1-
- تعظيم الله تعالى الذي سلمت أفعاله وأقواله وحده من كل عيب ونقصان ، وطلب للسلامة من الله تعالى فهو مالك السلام وهو مانحها والمعين عليها.
- أنها لم ترد السلام كما يرد على المخلوقين لأنه هو السلام عز وجل.
2-
- هو الذي سلم من الغش والحقد والحسد وإرادة الشر وسلم من الآثام والمحظورات.
- لأنها سالمة من كل المنغصات والمكدرات ومن كل بليه ومكروه ولأنها دار الله ومن أسماء الله ولأن التحية فيها سلام من اللغو أو الفحش.
3-
- هو المستغيث
- المنكوبين في الزلازل والعاجزون عن تحصيل ما يحفظ عليهم حياتهم أو يدفع الضر عنهم والمظلومين المحتاجون إلى التصرة.
- يعد من الصدقات ومن أفضل الأعمال وأحبها إالى الله تعالى.
ص 71
1-
-عدم نقل الأخبار السيئة للآخرين ، الإبتعاد عن الإيقاع بين الناس وخاصة الأصحاب ، عدم قبول وتصديق كل ما ينقل لي من أخبار سيئة.
- إشاعته وإظهاره والإكثار منه لمن يعرف ومن لا يعرف.
- سبب لترابط القلوب - مفتاح لجلب المودة - مدعاة لتوثيق التآلف بين المسلمين وإظهار لشعار الإسلام
2-
ألف من الملائكة +النعاس +نزول المطر ( ليطهرهم ويذهب رجز الشيطان ويربط على قلوبهم و يثبت الإقدام ) + إلقاء الرعب في قلوب الإعداء
3-
- لا تجوز لقوله تعالى ( ولا تدع من دون الله مالا ينفعك ولا يضرك فإن فعلت فإنك إذا من الظالمين )
- جائزة لأنها من أسماء الله الحسنى كما أنه من رحمة الله إغاثة المستغيث
أنشطة الطالب
الأول
1-لا تجوز لقوله تعالى ( ولا تدع من دون الله مالا ينفعك ولا يضرك فإن فعلت فإنك إذا من الظالمين )
2- لا توجد الإجابة حاليا لهذا السؤال
3- سلم الله الأنبياء من الذنوب والآفات
4- عيسى عليه السلام
5- أ -السلامhttps://forum.uaewomen.net/showthread.php?t=1267471 من أمراض القلوب والأجساد والسلامة من الغموم والهموم والأكدار والنغصات ومن البلايا والآفات
ب - تطبيق شرع الله تعالى يشعر المسلم بأن الله يدافع عنه وأنه في رعايته وحفظه وتأييده وتوفيقه
الثاني
- خطأ لأن الله يجيب كل مضطر مؤمنا كان أو كافرا
- صحيحة لأن الله تعالى قد سخر الملائكة لإغاثة المسلمين يوم بدر
الثالث
حل درس المغيث السلام جل جلاله
ص 67
- بالحياة التي خطفت الوشاح تمر من فوق قوم المرأة وتسقط الوشاح عليهم فيقع بينهم فتظهر براءتها
- أن الله تعالى يغيث كل مكروب
- اعتقت وتركت قومها ومنحها الله تعالى نعمة الإسلام
ص 70
1-
- تعظيم الله تعالى الذي سلمت أفعاله وأقواله وحده من كل عيب ونقصان ، وطلب للسلامة من الله تعالى فهو مالك السلام وهو مانحها والمعين عليها.
- أنها لم ترد السلام كما يرد على المخلوقين لأنه هو السلام عز وجل.
2-
- هو الذي سلم من الغش والحقد والحسد وإرادة الشر وسلم من الآثام والمحظورات.
- لأنها سالمة من كل المنغصات والمكدرات ومن كل بليه ومكروه ولأنها دار الله ومن أسماء الله ولأن التحية فيها سلام من اللغو أو الفحش.
3-
- هو المستغيث
- المنكوبين في الزلازل والعاجزون عن تحصيل ما يحفظ عليهم حياتهم أو يدفع الضر عنهم والمظلومين المحتاجون إلى التصرة.
- يعد من الصدقات ومن أفضل الأعمال وأحبها إالى الله تعالى.
ص 71
1-
-عدم نقل الأخبار السيئة للآخرين ، الإبتعاد عن الإيقاع بين الناس وخاصة الأصحاب ، عدم قبول وتصديق كل ما ينقل لي من أخبار سيئة.
- إشاعته وإظهاره والإكثار منه لمن يعرف ومن لا يعرف.
- سبب لترابط القلوب - مفتاح لجلب المودة - مدعاة لتوثيق التآلف بين المسلمين وإظهار لشعار الإسلام
2-
ألف من الملائكة +النعاس +نزول المطر ( ليطهرهم ويذهب رجز الشيطان ويربط على قلوبهم و يثبت الإقدام ) + إلقاء الرعب في قلوب الإعداء
3-
- لا تجوز لقوله تعالى ( ولا تدع من دون الله مالا ينفعك ولا يضرك فإن فعلت فإنك إذا من الظالمين )
- جائزة لأنها من أسماء الله الحسنى كما أنه من رحمة الله إغاثة المستغيث
أنشطة الطالب
الأول
1-لا تجوز لقوله تعالى ( ولا تدع من دون الله مالا ينفعك ولا يضرك فإن فعلت فإنك إذا من الظالمين )
2- لا توجد الإجابة حاليا لهذا السؤال
3- سلم الله الأنبياء من الذنوب والآفات
4- عيسى عليه السلام
5- أ -السلامhttps://forum.uaewomen.net/showthread.php?t=1267471 من أمراض القلوب والأجساد والسلامة من الغموم والهموم والأكدار والنغصات ومن البلايا والآفات
ب - تطبيق شرع الله تعالى يشعر المسلم بأن الله يدافع عنه وأنه في رعايته وحفظه وتأييده وتوفيقه
الثاني
- خطأ لأن الله يجيب كل مضطر مؤمنا كان أو كافرا
- صحيحة لأن الله تعالى قد سخر الملائكة لإغاثة المسلمين يوم بدر
الثالث
التعديل الأخير بواسطة المشرف: