مہجہرد إنہسہآن
ادارة الموقع
استراتيجيات تدريس المناهج الجديدة المبنية على الاقتصاد المعرفي وطرق تقويمها
مقدمة:
في منتدى التعليم في أردن المستقبل ، والذي عقد في 15 / 9/2002 م ، رسم جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم ملامح السياسات الاقتصادية ، والاجتماعية ، لبناء اقتصاد وطني معرفي ، تكون التربية أداة فاعلة فيه ، تعد مجتمعاً أفراده مهرة ، قادرين على مواجهة التحديات ، واستيعاب التغيرات ، وإدارة المعرفة ، ونقلها ، والانفتاح على الثقافات ، والتأثير والتأثر الإيجابي بها . وقد أكدت الرؤية الملكية السامية على أربعة محاور :
1- التقدم بعزم نحو توظيف التكنولوجيا في التعليم .
2- تهيئة جيل من المتعلمين القادرين على التعامل مع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات( ICT).
3- التوظيف الواعي والعميق لأهمية تكنولوجيا المعلومات والإتصالات في تحسين التعلم والتعليم .
4- جعل الأردن مركزاً إقليميا لنقل تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في الشرق الأوسط .
ولتحقيق ذلك فإن مشروع التطوير التربوي نحو اقتصاد المعرفة Educational Reform For Knowledge Economy project ( ( ERfKE يسعى إلى وضع المعلم في محور العملية التعلمية التعليمية ، حيث سيتم التركيز على تطوره ، بوصفه شخصاَ مسئولا ، ومواطن الاقتصاد المعرفي في المستقبل .
ولتحقيق ذلك سعت الوزارة إلى تطوير المناهج ، وتطوير أداء كل من المعلم والمتعلم ، وتوفير بنية تحتية مناسبة وحديثة ، لتجاوز حدود حفظ المعلومات إلى تنمية القدرة على تحليل وتطبيق المعرفة بوعي ، والعيش بأمان في عالم متغير.
وقد جاءت هذه المادة التدريبية لتعمّق الفهم باستراتيجيات التدريس الحديثة، واستراتيجيات التقويم المرتبطة بها، وتطبيقها في مواقف تعلمية-تعليمية، انسجاما مع المناهج المطورة، ولتوظيف تكنولوجيا المعلومات والاتصالات كمصدر للتعلم، ولمواكبة التطور التقني المتنامي في العالم، ولتحقيق التنمية المهنية المستدامة.
والله نسأل أن يوفقنا لما فيه مصلحة أبنائنا الطلبة.
أهداف المادة التدريبية :
1. فهم وتمثّل المتدرب للأدوار الجديدة للمعلم وللطالب طبقا لمشروع التطوير التربوي نحو اقتصاد المعرفة.
2. فهم المتدرب للاستراتيجيات الحديثة في تدريس وتقويم العلوم وتطبيقها.
3. وعي المتدرب بأهمية امتلاك المتعلم لمهارات اقتصاد المعرفة: كيف، وماذا يتعلم؟ إدارة المعلومات، الإبداع، الوعي التنظيمي، الاتصال الفعّال، القيادة، وغيرها.
الأهداف الخاصة
1. فهم وتحليل استراتيجيات التدريس الآتية، وضرورة تطبيق معظمها في المواقف التعلمية- التعليمية:
أ. التدريس المباشر وتشمل:
المحاضرة، ضيف زائر، أسئلة وأجوبة، أوراق العمل، أنشطة القراءة المباشرة، العرض التوضيحي، حلقة البحث، العمل في الكتاب المدرسي، التدريبات والتمارين، البطاقات الخاطفة.
ب. العمل الجماعي وتشمل:
المناقشة، المقابلة، الشبكة، الطاولة المستديرة، تدريب الزميل، فكّر- إنتق زميلا- وشارك، التعلم الجماعي التعاوني، نظام الزمالة.
ت. الاستقصاء وحل المشكلات وتشمل:
التصميم التقني، البحث العلمي، الاستقصاء الرياضي، دراسة الحالة.
ث. النشاطات وتشمل:
المناظرة، الألعاب، المناقشة ضمن فريق، الرواية، الدراسة المسحية، التدوير، الزيارة الميدانية(الرحلات)، تقديم العروض الشفوية، التدريب، التعلم من خلال المشاريع.
ج. التفكير الناقد وتشمل:
استخدام التحليل والتقييم ومراجعة الذات، وتتطلب الإبداع والاستقلالية.
2. فهم وتحليل استراتيجيات التقويم الآتية، وأدواتها، وتطبيق معظمها في المواقف التعلمية- التعليمية:
أ. التقويم المعتمد على الأداء ويشمل:
الأداء، المعارض، العروض التوضيحية، التقديم.
ب. الورقة والقلم ويشمل:
المقالة، الاختبارات، الاختبارات القصيرة، الامتحانات، اختيار الإجابة.
ت. الملاحظة.
ث. التواصل ويشمل:
المؤتمر، المقابلة، الأسئلة والأجوبة.
ج. مراجعة الذات ويشمل:
يوميات الطالب، ملف الطالب، تقويم الذات.
وتشمل أدوات التقويم:
قائمة الرصد، سلم التقدير، سلم التقدير اللفظي، سجل وصف سير التعلم، والسجل القصصي.
3. تصميم مواقف تعلمية-تعليمية تظهر فيها إستراتيجية التدريس، و إستراتيجية التقويم، وأدواته، ومناقشة جوانب القوة وجوانب الضعف فيها.
4. تبني المتدرب لاتجاهات إيجابية نحو تطبيق استراتيجيات التدريس والتقويم في المواقف التعلمية-التعليمية المختلفة.
مقدمة:
في منتدى التعليم في أردن المستقبل ، والذي عقد في 15 / 9/2002 م ، رسم جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم ملامح السياسات الاقتصادية ، والاجتماعية ، لبناء اقتصاد وطني معرفي ، تكون التربية أداة فاعلة فيه ، تعد مجتمعاً أفراده مهرة ، قادرين على مواجهة التحديات ، واستيعاب التغيرات ، وإدارة المعرفة ، ونقلها ، والانفتاح على الثقافات ، والتأثير والتأثر الإيجابي بها . وقد أكدت الرؤية الملكية السامية على أربعة محاور :
1- التقدم بعزم نحو توظيف التكنولوجيا في التعليم .
2- تهيئة جيل من المتعلمين القادرين على التعامل مع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات( ICT).
3- التوظيف الواعي والعميق لأهمية تكنولوجيا المعلومات والإتصالات في تحسين التعلم والتعليم .
4- جعل الأردن مركزاً إقليميا لنقل تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في الشرق الأوسط .
ولتحقيق ذلك فإن مشروع التطوير التربوي نحو اقتصاد المعرفة Educational Reform For Knowledge Economy project ( ( ERfKE يسعى إلى وضع المعلم في محور العملية التعلمية التعليمية ، حيث سيتم التركيز على تطوره ، بوصفه شخصاَ مسئولا ، ومواطن الاقتصاد المعرفي في المستقبل .
ولتحقيق ذلك سعت الوزارة إلى تطوير المناهج ، وتطوير أداء كل من المعلم والمتعلم ، وتوفير بنية تحتية مناسبة وحديثة ، لتجاوز حدود حفظ المعلومات إلى تنمية القدرة على تحليل وتطبيق المعرفة بوعي ، والعيش بأمان في عالم متغير.
وقد جاءت هذه المادة التدريبية لتعمّق الفهم باستراتيجيات التدريس الحديثة، واستراتيجيات التقويم المرتبطة بها، وتطبيقها في مواقف تعلمية-تعليمية، انسجاما مع المناهج المطورة، ولتوظيف تكنولوجيا المعلومات والاتصالات كمصدر للتعلم، ولمواكبة التطور التقني المتنامي في العالم، ولتحقيق التنمية المهنية المستدامة.
والله نسأل أن يوفقنا لما فيه مصلحة أبنائنا الطلبة.
أهداف المادة التدريبية :
1. فهم وتمثّل المتدرب للأدوار الجديدة للمعلم وللطالب طبقا لمشروع التطوير التربوي نحو اقتصاد المعرفة.
2. فهم المتدرب للاستراتيجيات الحديثة في تدريس وتقويم العلوم وتطبيقها.
3. وعي المتدرب بأهمية امتلاك المتعلم لمهارات اقتصاد المعرفة: كيف، وماذا يتعلم؟ إدارة المعلومات، الإبداع، الوعي التنظيمي، الاتصال الفعّال، القيادة، وغيرها.
الأهداف الخاصة
1. فهم وتحليل استراتيجيات التدريس الآتية، وضرورة تطبيق معظمها في المواقف التعلمية- التعليمية:
أ. التدريس المباشر وتشمل:
المحاضرة، ضيف زائر، أسئلة وأجوبة، أوراق العمل، أنشطة القراءة المباشرة، العرض التوضيحي، حلقة البحث، العمل في الكتاب المدرسي، التدريبات والتمارين، البطاقات الخاطفة.
ب. العمل الجماعي وتشمل:
المناقشة، المقابلة، الشبكة، الطاولة المستديرة، تدريب الزميل، فكّر- إنتق زميلا- وشارك، التعلم الجماعي التعاوني، نظام الزمالة.
ت. الاستقصاء وحل المشكلات وتشمل:
التصميم التقني، البحث العلمي، الاستقصاء الرياضي، دراسة الحالة.
ث. النشاطات وتشمل:
المناظرة، الألعاب، المناقشة ضمن فريق، الرواية، الدراسة المسحية، التدوير، الزيارة الميدانية(الرحلات)، تقديم العروض الشفوية، التدريب، التعلم من خلال المشاريع.
ج. التفكير الناقد وتشمل:
استخدام التحليل والتقييم ومراجعة الذات، وتتطلب الإبداع والاستقلالية.
2. فهم وتحليل استراتيجيات التقويم الآتية، وأدواتها، وتطبيق معظمها في المواقف التعلمية- التعليمية:
أ. التقويم المعتمد على الأداء ويشمل:
الأداء، المعارض، العروض التوضيحية، التقديم.
ب. الورقة والقلم ويشمل:
المقالة، الاختبارات، الاختبارات القصيرة، الامتحانات، اختيار الإجابة.
ت. الملاحظة.
ث. التواصل ويشمل:
المؤتمر، المقابلة، الأسئلة والأجوبة.
ج. مراجعة الذات ويشمل:
يوميات الطالب، ملف الطالب، تقويم الذات.
وتشمل أدوات التقويم:
قائمة الرصد، سلم التقدير، سلم التقدير اللفظي، سجل وصف سير التعلم، والسجل القصصي.
3. تصميم مواقف تعلمية-تعليمية تظهر فيها إستراتيجية التدريس، و إستراتيجية التقويم، وأدواته، ومناقشة جوانب القوة وجوانب الضعف فيها.
4. تبني المتدرب لاتجاهات إيجابية نحو تطبيق استراتيجيات التدريس والتقويم في المواقف التعلمية-التعليمية المختلفة.