السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
هذي القصه واقعيه صارت في الجزائر ..لفتاة مسكينه ..
اقراؤ وترحموا عليها
لا حول ولا قوة إلا با الله
لا حول ولا قوة إلا بالله
كانت تريد عبور الشارع إلى جامعتها...بعد أن تركها والدها على الجانب الآخر من الطريق ورحل .......
فتاة معروفه ومن عائله لا يجهلها إلا القلة من أبناء المجتمع الجزائري ,فهي مشهورة لأن أسرتها مشهورة في الأساس .........
أثناء عبورها الطريق...جاءت سيارة مسرعه ودهستها...ولم تمت مباشرة بل كانت تنزف بغزاره ..........
تجمهر الناس حولها يريدون إنقاذها وهي في حالة خطره,لكن رجلا كان في المكان منع الموجودين من أن ينقذوها أو يسعفوها بحجة أنها (فتاه)...ولا يحق لأحد أن يرى أي جزء منها لأن كلها (عوره) ..........
تأخر حضور الإسعاف...في الوقت الذي كان النزيف مستمرا وهي تعاني من كسور بالغة في اغلب أجزاء جسدها...........
والرجل واقف بالمرصاد لمن أراد الاقتراب منها وهي تتوسل إليهم بشكل محزن .....
كان الحادث بشعا...شنيعا..وإصابتها كانت بالغة وجروحها غائرة
والرجل كما أخبرتكم يمانع من تقديم الخدمة لها ..........
وقد غطى وجهها بجزء من لباسه ووزع ما بقي منه رداء الستر على جسدها.......
البعض ...اعتقد أن هذه الفتاه من محارمه ولا يريد منهم أن يروها أو يلمسوها
جاء رجل امن بعد نصف ساعة...والفتاه لا زالت تنزف .........
اقترب رجل الأمن فمنعه هذا الرجل.....سأله الضابط هل هي أختك أو بنتك أو زوجتك؟
فأجاب بالنفي..........؟؟؟؟؟؟؟
فقال لماذا تمنعنا من أن نقترب منها؟
فقال له...لا تقترب منها لأن هذه الفتاه مشهورة ومعروفه وإذا كشفت عن وجهها حتما ستعرفها
دفعه الضابط وقال ابتعد أيها السخيف و إلا قمت باعتقالك
تقدم الضابط نحو الفتاه..واقترب منها وكان الرجل يصرخ من الخلف...محذرا لا تقترب.. إنني.. أنصحك...سوف تندم!!
لا تقترب
لا تقترب
لا تقترب
لا تقترب
والضابط يتقدم نحوها ثم قام بنزع الغطاء عن وجهها وعندما رآها صرخ باكيا
لا
لا
لا
لا
واخذ يضرب بيديه في الأرض ويبكي...,
هي لم تنتظر طويلا..
وماتت ............
لقد جن جنون الضابط وكل الحضور بعد أن رأى الجميع وجهها وعرفوها جيدا.........
(لأنها من أشهر الفتيات على الإطلاق وأكثرنا يعرفها)
تدرون من هي؟
إنها
(ميمي الحلوة)!! ; [ القطة الرائعة ]
اشهرواجمل قطة في الشارع الجزائري!!
هذي القصه واقعيه صارت في الجزائر ..لفتاة مسكينه ..
اقراؤ وترحموا عليها
لا حول ولا قوة إلا با الله
لا حول ولا قوة إلا بالله
كانت تريد عبور الشارع إلى جامعتها...بعد أن تركها والدها على الجانب الآخر من الطريق ورحل .......
فتاة معروفه ومن عائله لا يجهلها إلا القلة من أبناء المجتمع الجزائري ,فهي مشهورة لأن أسرتها مشهورة في الأساس .........
أثناء عبورها الطريق...جاءت سيارة مسرعه ودهستها...ولم تمت مباشرة بل كانت تنزف بغزاره ..........
تجمهر الناس حولها يريدون إنقاذها وهي في حالة خطره,لكن رجلا كان في المكان منع الموجودين من أن ينقذوها أو يسعفوها بحجة أنها (فتاه)...ولا يحق لأحد أن يرى أي جزء منها لأن كلها (عوره) ..........
تأخر حضور الإسعاف...في الوقت الذي كان النزيف مستمرا وهي تعاني من كسور بالغة في اغلب أجزاء جسدها...........
والرجل واقف بالمرصاد لمن أراد الاقتراب منها وهي تتوسل إليهم بشكل محزن .....
كان الحادث بشعا...شنيعا..وإصابتها كانت بالغة وجروحها غائرة
والرجل كما أخبرتكم يمانع من تقديم الخدمة لها ..........
وقد غطى وجهها بجزء من لباسه ووزع ما بقي منه رداء الستر على جسدها.......
البعض ...اعتقد أن هذه الفتاه من محارمه ولا يريد منهم أن يروها أو يلمسوها
جاء رجل امن بعد نصف ساعة...والفتاه لا زالت تنزف .........
اقترب رجل الأمن فمنعه هذا الرجل.....سأله الضابط هل هي أختك أو بنتك أو زوجتك؟
فأجاب بالنفي..........؟؟؟؟؟؟؟
فقال لماذا تمنعنا من أن نقترب منها؟
فقال له...لا تقترب منها لأن هذه الفتاه مشهورة ومعروفه وإذا كشفت عن وجهها حتما ستعرفها
دفعه الضابط وقال ابتعد أيها السخيف و إلا قمت باعتقالك
تقدم الضابط نحو الفتاه..واقترب منها وكان الرجل يصرخ من الخلف...محذرا لا تقترب.. إنني.. أنصحك...سوف تندم!!
لا تقترب
لا تقترب
لا تقترب
لا تقترب
والضابط يتقدم نحوها ثم قام بنزع الغطاء عن وجهها وعندما رآها صرخ باكيا
لا
لا
لا
لا
واخذ يضرب بيديه في الأرض ويبكي...,
هي لم تنتظر طويلا..
وماتت ............
لقد جن جنون الضابط وكل الحضور بعد أن رأى الجميع وجهها وعرفوها جيدا.........
(لأنها من أشهر الفتيات على الإطلاق وأكثرنا يعرفها)
تدرون من هي؟
إنها
(ميمي الحلوة)!! ; [ القطة الرائعة ]
اشهرواجمل قطة في الشارع الجزائري!!