مہجہرد إنہسہآن
ادارة الموقع
أولاً: الملك المؤسس عبد الله الأول
ولد في عام 1882 وتوفي في 1951 ، هو مؤسس المملكة الأردنية الهاشمية، وهو ابن الشريف الحسين بن علي.
بدأ الملك عبدالله ببناء الأردن، فجرت انتخابات تشريعية عام 1927 بعد صدور القانون الأساسي وبدأت مرحلة التعليم ففتح المدارس التي كانت شبه معدومة في الحقبة العثمانية واهتم بالصحة والتجارة والزراعة.
**********
ثانياً: الملك طلال
(26 فبراير 1909 - 7 يوليو 1972) هو ثاني ملوك المملكة الأردنية الهاشمية، حكم بين 20 يوليو 1951 و 11 أغسطس 1952.
تولى الملك طلال العرش بعد اغتيال والده الملك عبدالله في القدس في عملية نجى منها ابنه الأكبر الأمير حسين آنذاك بأعجوبة.
ولد الملك طلال في مكة عام 1909، وفي عام 1934 تزوج من الملكة زين الشرف. ودرس في أكاديمية ساندهرست العسكرية الملكية حيث تخرج منها عام 1939. خلال فترة حكمه الوجيزة، عمل الملك طلال على تلطيف العلاقات المحتقنة مع مصر والسعودية.
قضى الملك طلال بقية حياته في اسطنبول. نشرت مذكراته في روز اليوسف عام 1965 بعد وفاته بكتاب عام 1970.
**********
الملكة زين الشرف
الملكة زين الشرف بنت جميل، والدة الملك حسين بن طلال، ولدت في معان للسادس من يناير عام 1916، تزوجت الملك طلال عام 1934، توفيت في عمان في الخامس والعشرون من ديسمبر لعام 1995 ودفنت بمدينة معان.
**********
الملك الحسين بن طلال
كان ملك المملكة الاردنية الهاشمية من 1952 حتى 1999
ولد في عمّان في 14 نوفمبر سنة 1935 ، وكان الابن البكرللملك طلال، وكان له اختان هما الأميرة أسماء -التي ماتت صغيرة- والأميرة بسمة ، وثلاث إخوة هم الأميرمحمد والأمير محسن -الذي مات صغيراً- والأميرحسن.
تلقى تعليمه الابتدائي في عمّان في الكلية العلمية الإسلامية ثم انتقل إلى الاسكندرية حيث درس في كلية فكتوريا، وبعدها سافر إلى بريطانيا ليدرس في أكاديمية ساندهيرست العسكرية الملكية عام 1950.
**********
تطوير الأردن في عهد الملك الحسين
على مستوى التطوير الإنساني، كثّف الملك حسين جهده في بداية فترة حكمه عام 1950 في تطوير شبكات الماء والكهرباء وشبكات الصرف التي كانت متوفرة ل 10% فقط من سكان الأردن، وصلت تلك النسبة إلى 99% في نهاية فترة حكمه، وفي عام 1960 كان المستوى التعليمي للشعب الأردني متدني، إذ كانت نسبة المتعلمين تصل إلى 33% من الأردنيين، أما في عام 1996 فوصلت النسبة إلى 85.5%، وفي عام 1961 كان معدل السعرات الحرارية المتوفرة للفرد الأردني عن طريق الأغذية تقدّر بـ 2198 سعرة حرارية، حيث ارتفعت هذه النسبة عام 1992 لتصل إلى 3022 سعرة حرارية بزيادة نسبتها 37.5%. وتشير احصائيات اليونيسيف أنه ما بين عامي 1981 و 1991 ، حظي الأردنيون بأقل معدل وفيات للأطفال في سنتهم الأولى، إذانخفضت نسبة وفيات الأطفال من 70 حالة وفاة في الألف عام 1981 إلى 37 حالة في الألف عام 1991، أي بانخفاض 47%.
ودّع الأردنيون مليكهم المحبوب في 7 فبراير 1999
ولد في عام 1882 وتوفي في 1951 ، هو مؤسس المملكة الأردنية الهاشمية، وهو ابن الشريف الحسين بن علي.
بدأ الملك عبدالله ببناء الأردن، فجرت انتخابات تشريعية عام 1927 بعد صدور القانون الأساسي وبدأت مرحلة التعليم ففتح المدارس التي كانت شبه معدومة في الحقبة العثمانية واهتم بالصحة والتجارة والزراعة.
**********
ثانياً: الملك طلال
(26 فبراير 1909 - 7 يوليو 1972) هو ثاني ملوك المملكة الأردنية الهاشمية، حكم بين 20 يوليو 1951 و 11 أغسطس 1952.
تولى الملك طلال العرش بعد اغتيال والده الملك عبدالله في القدس في عملية نجى منها ابنه الأكبر الأمير حسين آنذاك بأعجوبة.
ولد الملك طلال في مكة عام 1909، وفي عام 1934 تزوج من الملكة زين الشرف. ودرس في أكاديمية ساندهرست العسكرية الملكية حيث تخرج منها عام 1939. خلال فترة حكمه الوجيزة، عمل الملك طلال على تلطيف العلاقات المحتقنة مع مصر والسعودية.
قضى الملك طلال بقية حياته في اسطنبول. نشرت مذكراته في روز اليوسف عام 1965 بعد وفاته بكتاب عام 1970.
**********
الملكة زين الشرف
الملكة زين الشرف بنت جميل، والدة الملك حسين بن طلال، ولدت في معان للسادس من يناير عام 1916، تزوجت الملك طلال عام 1934، توفيت في عمان في الخامس والعشرون من ديسمبر لعام 1995 ودفنت بمدينة معان.
**********
الملك الحسين بن طلال
كان ملك المملكة الاردنية الهاشمية من 1952 حتى 1999
ولد في عمّان في 14 نوفمبر سنة 1935 ، وكان الابن البكرللملك طلال، وكان له اختان هما الأميرة أسماء -التي ماتت صغيرة- والأميرة بسمة ، وثلاث إخوة هم الأميرمحمد والأمير محسن -الذي مات صغيراً- والأميرحسن.
تلقى تعليمه الابتدائي في عمّان في الكلية العلمية الإسلامية ثم انتقل إلى الاسكندرية حيث درس في كلية فكتوريا، وبعدها سافر إلى بريطانيا ليدرس في أكاديمية ساندهيرست العسكرية الملكية عام 1950.
**********
تطوير الأردن في عهد الملك الحسين
على مستوى التطوير الإنساني، كثّف الملك حسين جهده في بداية فترة حكمه عام 1950 في تطوير شبكات الماء والكهرباء وشبكات الصرف التي كانت متوفرة ل 10% فقط من سكان الأردن، وصلت تلك النسبة إلى 99% في نهاية فترة حكمه، وفي عام 1960 كان المستوى التعليمي للشعب الأردني متدني، إذ كانت نسبة المتعلمين تصل إلى 33% من الأردنيين، أما في عام 1996 فوصلت النسبة إلى 85.5%، وفي عام 1961 كان معدل السعرات الحرارية المتوفرة للفرد الأردني عن طريق الأغذية تقدّر بـ 2198 سعرة حرارية، حيث ارتفعت هذه النسبة عام 1992 لتصل إلى 3022 سعرة حرارية بزيادة نسبتها 37.5%. وتشير احصائيات اليونيسيف أنه ما بين عامي 1981 و 1991 ، حظي الأردنيون بأقل معدل وفيات للأطفال في سنتهم الأولى، إذانخفضت نسبة وفيات الأطفال من 70 حالة وفاة في الألف عام 1981 إلى 37 حالة في الألف عام 1991، أي بانخفاض 47%.
ودّع الأردنيون مليكهم المحبوب في 7 فبراير 1999