مہجہرد إنہسہآن
ادارة الموقع
الربيع في بلادي :. الأردن :. الطفيلة الهاشمية :. قرى الحمايدة :. صنفحة :. أم القرى
صنفحة ؛ ولّادة القرى وجذر بني حميدة .
التاريخ في صنفحة الكرام لا يذبل ، فالجعثن جذامي، والمحتد حميدي ، والأثر ادومي ونبطي ورومي ، والهوى غساني .
صنفحة : تطل بعنقها الساحر على غور فيفا ، وتشرق شمس بئر السبع من هذا الأفق ، وناي النشامى
يعندل لبئر السبع " جارة الخليل منذ القدم عليه موفور السلام " و " ستون عاما والهوى يمتاح " .
هنا مملكة الصهوة وحاضرة الشمس وايقونة الصلصال ورحم القرى الكريم والعذي بالرجال والشمائل الكريمة .
صنفحة الأصل والجذر " من اين ابدأ والحديث غرام " .
صنفحة ؛ النسغ لا يذوي ، والضرع لا يجف ، والرحم لا ينقطع ، والبيوت لا تهرم ، والحجارة لا تشيخ وان تقادم الزمان :
" هل المضايف متعبين الدلالي ودسم القرى ما همهم قل وشحوح
اشفيت رووس النايبات الطوالي انشق نسايم ديرتي ينعش الروح
ديرة هلي اللي على الكبد غالي ريحة هواها مخالطه مسك "ن" يفوح
اللي ثناها مثل ضو الهلالي من سهلها لاعلى هضابه والسفوح
هامه شمخ وجبينها فوق عالي تشفي العليل وطيبها بلسم جروح " .
مرحى بديرة العز ديرة بني حميدة ؛ قرة عين الخائف ، ودرة القبائل ، اول
صحوة العرب ، وأول الهية ، واول الحراك العفيف .
صنفحة الودود الولود اول عناقيد رحمها الشريف قرى تتمدد على كاهلها اليماني الجميل العين البيضاء حاضرة اللواء ،
السلع ، النمته، المعطن ، ارويم ، عابل ، عرفه ، وعنقود عذي آخر يتمدد غارب شيحان بين ارنون ووادي ابن حماد فقوع
واترابها ، وعنقود كريم ثالث يسبح في مجرة ذيبان من ارنون الى زرقاء ماعين ، بني حميدة أرومة تشرب من جذام
صلوات الله على جذام ، يقاتلون الكفار على رؤوس الشعاف ، ينصرون الله ورسوله " .
بني حميدة أبرّ احفاد جذام بجذام ، جذام الذين قال فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: " مرحبا بقوم شعيب
واصهار موسى ، ولا تقوم الساعة حتى يتزوج فيكم المسيح ويولد له " ، جذام الذي قال فيهم الحطيئة:
" لا اعدُّ الاقتار عُدماً ولكن فقدُ من قد رزئته الاعدام
من رجال من الاقارب بانوا من جذام هم الرؤوس الكرام " .
بني حميدة الذين يفزعون للمغارم ويعفون عن المكارم ، ولا يزاحمون الناس على الصفوف الاولى حين يصغر ا
لصف والفرسان ، إذا دخلوا المجالس دخلوها كراما واذا خرجوا منها تركوها تعبق بالمناقب ، ما صفقوا يوما لفاسد
ولا هانت عزائمهم امام الكراسي الوثيرة بالمفاسد ، خصال ورثوها كابر عن كابر ، مآثر ورثوها عن جذام الذي قال فيهم جميل :
" جذام سيوف الله في كل موطنٍ اذا أزمت يوم اللقاء ازام
هم منعوا ما بين مصر فذي القرى الى الشام من حل به وحرام
بضرب يزيل الهام عن سكناته وطعن كإيزاغ المخاض نؤام
اذا قصرت يوما اكف قبيلة عن المجد نالته اكف جذام " .
صنفحة، رائحة الجد الامير الجذامي صليب عفرا - الذي زهد بالكرسي - تعبق بالمكان، والمقام الشريف تقبله العيون بالفخر كل يوم
واشعاره قوافي تتردد كل مساء بالفضاءات المنبسطة بين عفرا وصنفحة:
" طرقت سليمى موهنا اصحابي والروم بين الباب والقرواني
صد الخيال وساءه ما قد رأى وهممت ان اغفى وقد ابكاني
لا تكحلن العين بعدي اثمدا سلمى ولا تدين للإتيانِ
فلئن هلكت لتفقدن اخاكم ولئن بقيت لتعرفن مكاني
ولقد جمعت اجلّ ما جمع الفتى من جودة وشجاعة وبيانِ " .
صنفحة مكان اكرم به من ضئضئٍ وجعثنٍ ومحتد ، " اولئك آبائي فجئني بمثلهم اذا جمعتنا يا جرير المجامع " .
صنفحة ؛ ولّادة القرى وجذر بني حميدة .
التاريخ في صنفحة الكرام لا يذبل ، فالجعثن جذامي، والمحتد حميدي ، والأثر ادومي ونبطي ورومي ، والهوى غساني .
صنفحة : تطل بعنقها الساحر على غور فيفا ، وتشرق شمس بئر السبع من هذا الأفق ، وناي النشامى
يعندل لبئر السبع " جارة الخليل منذ القدم عليه موفور السلام " و " ستون عاما والهوى يمتاح " .
هنا مملكة الصهوة وحاضرة الشمس وايقونة الصلصال ورحم القرى الكريم والعذي بالرجال والشمائل الكريمة .
صنفحة الأصل والجذر " من اين ابدأ والحديث غرام " .
صنفحة ؛ النسغ لا يذوي ، والضرع لا يجف ، والرحم لا ينقطع ، والبيوت لا تهرم ، والحجارة لا تشيخ وان تقادم الزمان :
" هل المضايف متعبين الدلالي ودسم القرى ما همهم قل وشحوح
اشفيت رووس النايبات الطوالي انشق نسايم ديرتي ينعش الروح
ديرة هلي اللي على الكبد غالي ريحة هواها مخالطه مسك "ن" يفوح
اللي ثناها مثل ضو الهلالي من سهلها لاعلى هضابه والسفوح
هامه شمخ وجبينها فوق عالي تشفي العليل وطيبها بلسم جروح " .
مرحى بديرة العز ديرة بني حميدة ؛ قرة عين الخائف ، ودرة القبائل ، اول
صحوة العرب ، وأول الهية ، واول الحراك العفيف .
صنفحة الودود الولود اول عناقيد رحمها الشريف قرى تتمدد على كاهلها اليماني الجميل العين البيضاء حاضرة اللواء ،
السلع ، النمته، المعطن ، ارويم ، عابل ، عرفه ، وعنقود عذي آخر يتمدد غارب شيحان بين ارنون ووادي ابن حماد فقوع
واترابها ، وعنقود كريم ثالث يسبح في مجرة ذيبان من ارنون الى زرقاء ماعين ، بني حميدة أرومة تشرب من جذام
صلوات الله على جذام ، يقاتلون الكفار على رؤوس الشعاف ، ينصرون الله ورسوله " .
بني حميدة أبرّ احفاد جذام بجذام ، جذام الذين قال فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: " مرحبا بقوم شعيب
واصهار موسى ، ولا تقوم الساعة حتى يتزوج فيكم المسيح ويولد له " ، جذام الذي قال فيهم الحطيئة:
" لا اعدُّ الاقتار عُدماً ولكن فقدُ من قد رزئته الاعدام
من رجال من الاقارب بانوا من جذام هم الرؤوس الكرام " .
بني حميدة الذين يفزعون للمغارم ويعفون عن المكارم ، ولا يزاحمون الناس على الصفوف الاولى حين يصغر ا
لصف والفرسان ، إذا دخلوا المجالس دخلوها كراما واذا خرجوا منها تركوها تعبق بالمناقب ، ما صفقوا يوما لفاسد
ولا هانت عزائمهم امام الكراسي الوثيرة بالمفاسد ، خصال ورثوها كابر عن كابر ، مآثر ورثوها عن جذام الذي قال فيهم جميل :
" جذام سيوف الله في كل موطنٍ اذا أزمت يوم اللقاء ازام
هم منعوا ما بين مصر فذي القرى الى الشام من حل به وحرام
بضرب يزيل الهام عن سكناته وطعن كإيزاغ المخاض نؤام
اذا قصرت يوما اكف قبيلة عن المجد نالته اكف جذام " .
صنفحة، رائحة الجد الامير الجذامي صليب عفرا - الذي زهد بالكرسي - تعبق بالمكان، والمقام الشريف تقبله العيون بالفخر كل يوم
واشعاره قوافي تتردد كل مساء بالفضاءات المنبسطة بين عفرا وصنفحة:
" طرقت سليمى موهنا اصحابي والروم بين الباب والقرواني
صد الخيال وساءه ما قد رأى وهممت ان اغفى وقد ابكاني
لا تكحلن العين بعدي اثمدا سلمى ولا تدين للإتيانِ
فلئن هلكت لتفقدن اخاكم ولئن بقيت لتعرفن مكاني
ولقد جمعت اجلّ ما جمع الفتى من جودة وشجاعة وبيانِ " .
صنفحة مكان اكرم به من ضئضئٍ وجعثنٍ ومحتد ، " اولئك آبائي فجئني بمثلهم اذا جمعتنا يا جرير المجامع " .
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
