مہجہرد إنہسہآن
ادارة الموقع
في صباح يوم مشرق كانت الام تريد ان تذهب الى السوق لإحضار بعد حتجات الطعام فهي كانت تطبخ , فقالت لإبنها ان ينتبه جيدا على الطعام حتى لا يحدث حريق , و ذهبت مباشرة الى السوق و ذهب ابنها وراءها حتى يجد امه و يقول لها انه لا يعلم في ذلك ,فأثناء ذهابه الى السوق اشتعلت النا كثيرا و لم يكن احد في المنزل فبدأ المنزل يحترق قليلا قليلا حتى اصبح محترقا كاملا , و عندما عادوا و رأو المنزل طلبوا الاطفاء بسرعة كبيرة حتى يطفؤا الحريق و لكن الحريق كان كبيرا جدا و بدأو رجال الاطفاء بإطفاء الحريق !! لكن لا يزال الحريق كبيرا , و لكن عندما سمع الاطفائي الشجاع بأن المنزل يحترق ذهب وحده و أطفأ الحريق كاملا !!!!! و عندما توقف الحريق شكروا العائلة شكر كبير للإطفائي و شكروا ربهم و أصبحوا سعداءا اكثر لأن لم يكن احد في المنزل عندما كان المنزل يحترق و يشتعل بالنار الكبير فهذه شجاعة الاطفائي الشجاع الرهيب
--------------------------------------------------------------
و هذه وحدة ثانية :
--------------------------------------------------------------
في مدينة صغيرة لكن جميلة، عاش هناك إطفائي اسمه آدم ويلقبونه بالشجاع، لأنه كان قوياً وشجاعاً كالأسد؛ في الحقيقة كان الأطفال الصغار والكبار يعتبرونه قدوتهم، ويريدون أن يصبحوا رجال إطفاء يحمون مدينتهم من أي حريق أو ضرر، وكان أشد المعجبين به هو طفل صغير اسمه عيسى،الذي كان يلقب في بعض الأحيان بالمتهور، بسبب تهوره الدائم.
وفي يوم من الأيام،خرج والدا عيسى من المنزل لشراء بعض احتياجات المنزل،وكان عيسى يتشوق للحظة التي سيذهب والداه إلى السوق، لكي يذهب ويلعب بالألعاب النارية التي أعطاها إياه صديقه من دون علم والديه،وحينما خرج والديه من الباب قالت له أمه وهي ترشده: يا عيسى لا أريدك أن تلعب بالغاز كالمرة التي لعبت فيها به ثم اندلع حريقاً في المنزل، ولكن الحمد الله أنه كان بسيطاً ولم تصب بأي جروح، كما أنه بفضل الإطفائي الشجاع آدم لما كنت قد نجوت، هز عيسى رأسه، ولكنه كان يقول في سره: هذه المرة ألعاباً نارية..لا غازاً يشتعل، الألعاب النارية لن تضر ثم إني سألعب بها في الخارج ولن يحصل أي حريق...
خرج والدا عيسى من المنزل، وبدأ عيسى يراقبهم حتى يخرجوا من المنزل ولا يصبح لهم أي أثر،وحينما حانت الفرصة، هرول إلى خزانته وأخرج الألعاب النارية من الصندوق وأخذ علبة الكبريت من المطبخ، وخرج إلى حديقة منزلهم وبدأ يلعب بها، وحينما بقيت آخر واحدة وهي التي تحتاج ناراً أكثر لتعمل قال: سأستخدم أربعة أعواد كبريت لتعمل وأرى ألواناً زاهية، أخذ عيسى أربعة أعواد كبريت وأشعلها ثم وضعها على مقدمة اللعبة النارية ورماها، ولكن يا للمفاجأة...
لقد شب حريق في حديقة المنزل،وبدأ يزداد من حريق بسيط إلى حريق كبير يحاصر عيسى،صرخ عيسى يطلب النجدة، ولحسن حظه أنه بجوار منزله كان هناك مركز إطفاء،وهو المركز الذي يعمل فيه الإطفائي الشجاع آدم؛خرج جميع رجال الإطفاء ومن بينهم آدم الذي هرول مسرعاً ليطفئ النار التي شبت على منزل عيسى، وقف الجميع أمام حديقة منزل عيسى ورأوا حريقاً رهيباً يحاصر عيس من كل الجهات، خاف الجميع على حياتهم فتراجعوا إلى الوراء خطوة بعد خطوة، ولكن الإطفائي الشجاع آدم لم يتراجع أبداً، وفكر بحل سريع لينقذ عيسى من ذلك الحريق الرهيب، فهرول باتجاهه وقفز بين النيران، تشجع رجال الإطفاء الآخرون وبدءوا يطفئون الحريق الهائل بالماء، ورجع الإطفائي آدم مع عيسى آمنين، لم يصابا ولا بجرحٍ بسيط.
رجع والدي عيسى إلى المنزلهم ورأوا حديقة منزلهم التي كانت مخضرة أصبحت خاوية على عروشها، وعندما دخلا إلى المنزل رأوا عيسى ((ابنهم)) يبكي وبجواره الإطفائي آدم، حكى عيسى لهم ما حدث، فشكر والدي عيسى الإطفائي آدم وعاتبا عيسى لفعلته،في الحقيقة لقد ندم عيسى على فعلته ووعد ألا يلعب بالألعاب النارية وكل ما يثير الحريق سواءً كان والداه موجودان أم غير موجودان.
--------------------------------------------------------------
و هذه وحدة اخرى
--------------------------------------------------------------
شجاعة إطفائي في يوم من الأيام في المساء ذهبت الأم إلى السوق حتى تشترى أغراض للمنزل فتركت أولادها في المنزل ، يلعبون و يطالعون التلفاز حتى جاعوا فقام الأولاد حتى يجهزوا طعاماً لهم ، حتى أنهم فشلوا في ذلك ، فبعدها حاولوا مرة ثانية ففتحوا الغاز و امسكوا بعود الكبريت و وضعوه فوق الغاز وفى نفس اللحظة شب الحريق ، و بعد 15 دقيقة جاء رجال الإطفاء بعد اتصال الجيران بهم ، و بعدها جاءت الأم من السوق بعد سماعها بالحريق و هي تصرخ و تصرخ بقول : أنقذوا أولادي ...... أنقذوا أولادي ......... فهب رجل من رجال الإطفاء مسرعاً إلى داخل المنزل حتى ينقذ الأولاد ، و بالفعل أنقذ الأولاد من الموت، فتقدمت له الأم مشكورة على معروفه الجميل و بعد يوم كرمته الدولة .. ففرح فرحا شديداً
------------------------------------------------------------------------------------
و هذه اخرى
-------------------------------------------------------------------------------------
شجاعة إطفائي
ارتدى الإطفائي سعيد قفاز الشجاعة, حين اقتحم بالزي المدني نيراناً اندلعت في إحدى عمارات جنوب المدينة .
حيث كان الإطفائي سعيد يجلس مع صديقة أنور يتبادلان الأحاديث و الطرف . وصل إلى أنفهما رائحة أدخنة اخترقت انفيهما... قادت سعيد بحسه الإطفائي إلى الانطلاق بزيه المدني ليجد النيران تلتهم منزل صديقه بل تلتهم العمارة أكملها ، فيما ألسنتها تحاصر طفلاً حبس داخل غرفته .
لم يفكر سعيد حين اندفع من السلم الخلفي واقتحم النيران بعد أن كسر نافذة غرفة الطفل وراح يحاول أن يخرجه حتى أنقذه من دون أن يصاب بأي سوء.
أنقذ سعيد الطفل محمد في الوقت الذي وصل فيه رجال الإطفاء إلى المكان فور اتصال صديقه أنور برجال الدفاع المدني حيث تعاملوا مع النيران مسكتين جذوتها بعد أن أتت على العمارة بأكملها.
شكر والدي محمد الإطفائي عل شجاعته و إنقاذه لطفلهما محمد ، و كما نال سعيد وسام التقدير على شهامته و رجولته و شجاعته .
-----------------------------------------------------------------------
اتمنى تستفيدون منهم
و اتمنى تعجبكم
--------------------------------------------------------------
و هذه وحدة ثانية :
--------------------------------------------------------------
في مدينة صغيرة لكن جميلة، عاش هناك إطفائي اسمه آدم ويلقبونه بالشجاع، لأنه كان قوياً وشجاعاً كالأسد؛ في الحقيقة كان الأطفال الصغار والكبار يعتبرونه قدوتهم، ويريدون أن يصبحوا رجال إطفاء يحمون مدينتهم من أي حريق أو ضرر، وكان أشد المعجبين به هو طفل صغير اسمه عيسى،الذي كان يلقب في بعض الأحيان بالمتهور، بسبب تهوره الدائم.
وفي يوم من الأيام،خرج والدا عيسى من المنزل لشراء بعض احتياجات المنزل،وكان عيسى يتشوق للحظة التي سيذهب والداه إلى السوق، لكي يذهب ويلعب بالألعاب النارية التي أعطاها إياه صديقه من دون علم والديه،وحينما خرج والديه من الباب قالت له أمه وهي ترشده: يا عيسى لا أريدك أن تلعب بالغاز كالمرة التي لعبت فيها به ثم اندلع حريقاً في المنزل، ولكن الحمد الله أنه كان بسيطاً ولم تصب بأي جروح، كما أنه بفضل الإطفائي الشجاع آدم لما كنت قد نجوت، هز عيسى رأسه، ولكنه كان يقول في سره: هذه المرة ألعاباً نارية..لا غازاً يشتعل، الألعاب النارية لن تضر ثم إني سألعب بها في الخارج ولن يحصل أي حريق...
خرج والدا عيسى من المنزل، وبدأ عيسى يراقبهم حتى يخرجوا من المنزل ولا يصبح لهم أي أثر،وحينما حانت الفرصة، هرول إلى خزانته وأخرج الألعاب النارية من الصندوق وأخذ علبة الكبريت من المطبخ، وخرج إلى حديقة منزلهم وبدأ يلعب بها، وحينما بقيت آخر واحدة وهي التي تحتاج ناراً أكثر لتعمل قال: سأستخدم أربعة أعواد كبريت لتعمل وأرى ألواناً زاهية، أخذ عيسى أربعة أعواد كبريت وأشعلها ثم وضعها على مقدمة اللعبة النارية ورماها، ولكن يا للمفاجأة...
لقد شب حريق في حديقة المنزل،وبدأ يزداد من حريق بسيط إلى حريق كبير يحاصر عيسى،صرخ عيسى يطلب النجدة، ولحسن حظه أنه بجوار منزله كان هناك مركز إطفاء،وهو المركز الذي يعمل فيه الإطفائي الشجاع آدم؛خرج جميع رجال الإطفاء ومن بينهم آدم الذي هرول مسرعاً ليطفئ النار التي شبت على منزل عيسى، وقف الجميع أمام حديقة منزل عيسى ورأوا حريقاً رهيباً يحاصر عيس من كل الجهات، خاف الجميع على حياتهم فتراجعوا إلى الوراء خطوة بعد خطوة، ولكن الإطفائي الشجاع آدم لم يتراجع أبداً، وفكر بحل سريع لينقذ عيسى من ذلك الحريق الرهيب، فهرول باتجاهه وقفز بين النيران، تشجع رجال الإطفاء الآخرون وبدءوا يطفئون الحريق الهائل بالماء، ورجع الإطفائي آدم مع عيسى آمنين، لم يصابا ولا بجرحٍ بسيط.
رجع والدي عيسى إلى المنزلهم ورأوا حديقة منزلهم التي كانت مخضرة أصبحت خاوية على عروشها، وعندما دخلا إلى المنزل رأوا عيسى ((ابنهم)) يبكي وبجواره الإطفائي آدم، حكى عيسى لهم ما حدث، فشكر والدي عيسى الإطفائي آدم وعاتبا عيسى لفعلته،في الحقيقة لقد ندم عيسى على فعلته ووعد ألا يلعب بالألعاب النارية وكل ما يثير الحريق سواءً كان والداه موجودان أم غير موجودان.
--------------------------------------------------------------
و هذه وحدة اخرى
--------------------------------------------------------------
شجاعة إطفائي في يوم من الأيام في المساء ذهبت الأم إلى السوق حتى تشترى أغراض للمنزل فتركت أولادها في المنزل ، يلعبون و يطالعون التلفاز حتى جاعوا فقام الأولاد حتى يجهزوا طعاماً لهم ، حتى أنهم فشلوا في ذلك ، فبعدها حاولوا مرة ثانية ففتحوا الغاز و امسكوا بعود الكبريت و وضعوه فوق الغاز وفى نفس اللحظة شب الحريق ، و بعد 15 دقيقة جاء رجال الإطفاء بعد اتصال الجيران بهم ، و بعدها جاءت الأم من السوق بعد سماعها بالحريق و هي تصرخ و تصرخ بقول : أنقذوا أولادي ...... أنقذوا أولادي ......... فهب رجل من رجال الإطفاء مسرعاً إلى داخل المنزل حتى ينقذ الأولاد ، و بالفعل أنقذ الأولاد من الموت، فتقدمت له الأم مشكورة على معروفه الجميل و بعد يوم كرمته الدولة .. ففرح فرحا شديداً
------------------------------------------------------------------------------------
و هذه اخرى
-------------------------------------------------------------------------------------
شجاعة إطفائي
ارتدى الإطفائي سعيد قفاز الشجاعة, حين اقتحم بالزي المدني نيراناً اندلعت في إحدى عمارات جنوب المدينة .
حيث كان الإطفائي سعيد يجلس مع صديقة أنور يتبادلان الأحاديث و الطرف . وصل إلى أنفهما رائحة أدخنة اخترقت انفيهما... قادت سعيد بحسه الإطفائي إلى الانطلاق بزيه المدني ليجد النيران تلتهم منزل صديقه بل تلتهم العمارة أكملها ، فيما ألسنتها تحاصر طفلاً حبس داخل غرفته .
لم يفكر سعيد حين اندفع من السلم الخلفي واقتحم النيران بعد أن كسر نافذة غرفة الطفل وراح يحاول أن يخرجه حتى أنقذه من دون أن يصاب بأي سوء.
أنقذ سعيد الطفل محمد في الوقت الذي وصل فيه رجال الإطفاء إلى المكان فور اتصال صديقه أنور برجال الدفاع المدني حيث تعاملوا مع النيران مسكتين جذوتها بعد أن أتت على العمارة بأكملها.
شكر والدي محمد الإطفائي عل شجاعته و إنقاذه لطفلهما محمد ، و كما نال سعيد وسام التقدير على شهامته و رجولته و شجاعته .
-----------------------------------------------------------------------
اتمنى تستفيدون منهم
و اتمنى تعجبكم