شروقـ♥̨̥̬̩
الإدارة العامة
حرٌّ أنتَ يا سيّدي !
تتسكّعُ في طرقاتِ قلبي ..
تتسلقُ جبالَ آلامي .. لتدرسَها ..
وتشعرُ بي دونَ أن أبوحَ بها ..
فتهدمَها .. وتبني فوقَها جبالَ أحلامي ..
تتسلقُ جبالَ آلامي .. لتدرسَها ..
وتشعرُ بي دونَ أن أبوحَ بها ..
فتهدمَها .. وتبني فوقَها جبالَ أحلامي ..
حرُّ أنتَ يا سيّدي !
تتسكّعُ في طرقاتِ قلبي ..
تبحرُ بقاربِ هيبتِكَ ونبلِكَ على محيطِ مشاعري ..
لتصلَ إلى أقصى المنتصفِ ..
وتقفزَ إلى الأعماقِ .. وتغرقَ بداخلي .. وحدَك ..
تبحرُ بقاربِ هيبتِكَ ونبلِكَ على محيطِ مشاعري ..
لتصلَ إلى أقصى المنتصفِ ..
وتقفزَ إلى الأعماقِ .. وتغرقَ بداخلي .. وحدَك ..
حرٌّ أنتَ يا سيّدي !
تتسكّعُ في طرقاتِ قلبي ..
تقطفُ من الماضي أشواكَهُ .. وأزهارَهُ ..
وتنتشي بعبقِها .. وتمزجُهُ بأنفاسِكَ ..
فتزفرُهُ بلطفٍ في سنيني غرورًا ..
لتترُكَ فيها بصماتِكَ ..
تقطفُ من الماضي أشواكَهُ .. وأزهارَهُ ..
وتنتشي بعبقِها .. وتمزجُهُ بأنفاسِكَ ..
فتزفرُهُ بلطفٍ في سنيني غرورًا ..
لتترُكَ فيها بصماتِكَ ..
حرٌّ أنتَ يا سيّدي !
تتسكّع في طرقاتِ قلبي ..
تحرّكُ في سمائِهِ سحبَ الإلهامِ ..
بأناملٍ من ذهبٍ .. بل ربما ألماسٍ ..
فتعصفُ بي ريحًا تُرعِشُ لي جسدي ..
وتمطرُ فيني إلهامًا يغرقُني ..
يجمّدُني ..
ويهدأُ حتى أهدأُ .. فتدفئُني ..
تحرّكُ في سمائِهِ سحبَ الإلهامِ ..
بأناملٍ من ذهبٍ .. بل ربما ألماسٍ ..
فتعصفُ بي ريحًا تُرعِشُ لي جسدي ..
وتمطرُ فيني إلهامًا يغرقُني ..
يجمّدُني ..
ويهدأُ حتى أهدأُ .. فتدفئُني ..
حرٌّ أنتَ يا سيّدي !
تتسكّعُ في طرقاتِ قلبي ..
تثوّرُ دماءَ إخلاصِهِ ..
تهزُّ جدارَ صبرِهِ ..
تشدُّ عروقَ آمالِهِ ..
فتتعُبني ، وترهقُني .. لتشفيني ..
تخوّفُني ، وترعبُني .. فتحميني ..
أتوهُ بكَ .. فتجدنُي .. وتبقيني ..
تحتَ أمرِكَ تبقيني ..
بأمرٍ منّي تبقيني ..
تثوّرُ دماءَ إخلاصِهِ ..
تهزُّ جدارَ صبرِهِ ..
تشدُّ عروقَ آمالِهِ ..
فتتعُبني ، وترهقُني .. لتشفيني ..
تخوّفُني ، وترعبُني .. فتحميني ..
أتوهُ بكَ .. فتجدنُي .. وتبقيني ..
تحتَ أمرِكَ تبقيني ..
بأمرٍ منّي تبقيني ..