-
- إنضم
- 21 سبتمبر 2013
-
- المشاركات
- 12
-
- مستوى التفاعل
- 0
-
- النقاط
- 0
-
- العمر
- 24
قصة كلمات تتحدث
يروى ان هناك ام مطلقة من زوجها وكان لديهم طفلة صغيرة يبلغ عمرها حوالي 7 سنين بقيت هذه الطفلة عند الام ومنعت الام زوجها من ان يرى طفلته لان اهل الام ارادوا ذلك ومع القضايا والمحاكم والدعاة والمحامي الا انه اصروا اهل الام على ذلك وخبأوا هذه الطفلة ..نبتدا بمذا حدث وفي الساعة الواحدة ليلا كانت طفلة نائمة في فراشها ; لحظة ما .. سمعت صوتا غريبا في الغرفة , عندئذ استيقظت هذه الطفلة على هاذا الصوت وما ان هاذا الصوت انما هو صوت لعبتها التي كانت بجانب السرير .. وقفت الطفلة وقالت الحمدلله لقد خفت كثيرا , اكملت مسيرة نومها هذه الطفلة التي تدعى باسم مجدولين .. جاء هاذا الصوت مرة اخرى و استيقظت مجدولين ايضا مرة ثانية .. بدا الامر يقلق ما هاذا الشيء الغريب وما اللذي جعل هاذه اللعبة تصدر هاذا الصوت !! وما ان هذه اللعبة بدات تتحول الى ساحرة تضيئ الغرفة تطير في الهواء ... يا الهي حقا امرا غريبا .. صرخت مجدولين بصوت عال كبير جائت امها الى الغرفة وقالن : ما بك يا مجدولين .... قالت مجدولين وهي ترتجف السـ....آ..حــرة انظري يا امي – قالت الام اين هي , لا ارى شيئا .. اه يا مجدولين اظنك اكلت كثيرا على العشاء يا تصبحين على خير -) لكن مجدولين بقيت تشعر بالخوف ..نعم هي متأكدة انها رأت ساحرة ومع الاسف امها لا تصدقها –( نظرت مجدولين مرة اخرى الى اللعب التي كانت بجانب السرير وما انها قد اختفت و نظرت ايضا الى العابها جميعهم يختفون واحدة تلو الاخرى ..لم تستحمل مجدولين صرخت عاليا والبكاء يراودها , وما ان امها مرة اخرى فتحت الباب وقالت ما بك يا بنيتي . قالت مجدولين جميع العابي قد اختفوا وبدأت البكاء قالت الام :متعجبة ان جميع العابك في اماكنهم ولم تختفي اي لعبة !! وجائت الام و حضنت ابنتها وقالت لها بنيتي لا تخافي لا يوجد اي شيء وكل الامور طبيعية وان راودتك اي فكرة من هذه الافكار ابعديها وقولي لا يوجد اي شيء من هاذا فذهبت الام واغلقت الباب بدات مجدولين تفكر وتقول كلام امي صحيح حسنا سأنام الآن .... في صباح اليوم التالي جائت الام لتيقظ ابنتها للفطور ..جائت الام وفتحت باب الغرفة لكن المفاجئة ان مجدولين لم تكن بالسرير اين هي ذهبت امها تبحث عنها في كل البيت وفي الحديقة لكن مع الاسف لا اثر لها اتصلت الام بشرطة و جائت الشرطة تبحث عنها ! الام تبكي كثيرا اين ابنتي ؟ وفي اثناء التحقيقات قالت للشرطة ان ابنتها في ليلة الامس كانت مرتبكة كثيرا و كانت خائفة وتقول اشياء غريبة مثل ساحرة وان العابها قد اختفوا لا اعلم ماذا يحصل معها .... و كانت تبحث عنها الام وتبكي وحل المساء ولم يجدوا مجدولين!! ...في صباح يوم التالي جاء اتصال هاتفي ردت الام بسرعة وقال المتكلم ماذا الان الا ترين كيف الانسان عندما يفقد طفلته ارايتي كيف احساسه يكون .. ما هو شعورك الان ... قالت : وهي تبكي من انت اريد ابنتي ؟ اين ابنتي ؟ اين هي ؟؟ وكانت تبكي بشدة وقال بسخرية اتريد ابنتك .. اذا كنتي تخافين عليها وتريدينها كثيرا تعالي اليوم الساعة 6 مساءا امام المحطة واريد مبلغ مئة الف دينار قالت الام : وهي تبكي حسبي الله عليك ابنتي ابنتي اريدك ! قال لها مثل ما لت لك اذا كنتي حقا تريدينها تعالي اليوم واياكي ان تخبري احدا بالمكان او تخبري الشرطة تعالي لوحدك قالت له وهي تبكي ومن اين أاتي بهذا المال قال لها : بسخرية اتظنين اني لا اعلم نعم معك اموال في البنك اللذي اعطاكي اياهم زوجك المغفل وسجل جميع هذي الاموال باسمك اصحيح قالت له تبا لك واقفل الخط ...... بدات تبكي لا تدري مذا تفعل اتصلت بصديقتها وقالت لها صديقتها ما بك لمذا تبكين ما بك قالت وهي تبكي ابنتي خطفت قالت صديقتها
- ماذا تقولين كيف حدث ذلك
- لا اعلم ويريد مني ان اتي اليوم الساعة 6 مساء دون علم احد واعطيه اموال زوجي القديم
- لا ادري ماذا افعل اني اتية الى بيتك
- لا لا ارجوكي لا تاتي قال لي اذا علم احد سوف تقتل
- لا تخافي سوف اتي دون علم احد لا تقلقي
- حسنا كوني حذر
وعندما اتت صديقتها الى بيتها بداو بالحديث والتفكير وقالت لها ماذا يريد هاذا منكي وماذا يريد من ابنتك قالت لها ربما يريد المال قالت لها صديقتها ولكن كيف علم بالاموال بدات الحيرة ولا تدري ماذا تفعل لكن قالت لها صديقتها برأيي أن تخبري الشرطة قالت لها لا اعلم ولكن جاء اتصال هاتفي وبسرعة ردت الام وقالت نعم من المتحدث قال انا ابن سلوى (صديقة الام اللتي اتت الى بيتها ) اريد امي لان ابنتي ارتفعت حراراتها ولا ادري ماذا افعل قالت الام حسنا سوف تاتي ذهبت الام واخبرت سلوى بان ابنك يرديك قالت سلوى حسنا انا سوف اذهب لا تنسي ان تخبري الشرطة لان هاذا الامر صعب وخطر قالت لها حسنا حسنا الى اللقاء
ذهبت الام ورفعت السماعة لتخبر الشرطة وهي مترددة وانما اتصال هاتفي جاء لها ورفعت السماعة بسرعة وقالت نعم من انت قال بسخرية اه انسيتيني انا اللذي خطفت ابنتك انستي الموعد بقي 4 ساعات واذا لم تاتي سوف اقتلها هاهاها قالت له ارجوك اريدها ؟ ماذا تريد مني ؟ قال لها الانتقام اه صحيح قد نسيت اذا تاخرتي ثانية واحدة ستندمين طيلة حياتك افهمتي قالت وهي تبكي نعم نعم... ذهبت الى الخارج لكي تذهب الى البنك وهي خائفة بدات تتخيل الاشجار والشوارع بمكان مظلم لا ترى احد وانما هو صوت زامور السيارة ورات خلفها انما هو سيارة والسائق يقول انتبهي يا سيدة قالت انا اسفة ذهبت بسرعة الى الرصيف بدات تتخيل كل طفل يمشي هو ابنتها واتصلت سلوى (صديقتها ) فاجاب نعم قالت لها ااخبرتي الشرطة قالت لا قالت لها ماذا تنتظرين هيا ..صديقتي لو اعطيتي له المال لن يتوقف سيطلب المزيد والمزيد قالت حسنا ذهبت الام الى محل ملابس وتنكرت بشكل اخر (الهدف من هذا الا يكون احد اتباع الخاطف يكون يراقبها وذهبت الى الشرطة واخبرتهم بكل شيء وقالت لهم ارجوكم دونت علم احد قالو حسنا بداو عملياتهم وتحقيقاتهم وتنكروا بملابس اناس عاديين وذهبوا الى الموقع ومعهم المال عند الساعة 6 اطلقت رصاصة بدا الخوف ذهب الرجل الخاطف لياخذ المال ومعه الابنة بدات الشرطة اطلاق النار على الرجل قال الرجل الخاطف توقفوا اذا اطلقتم النار علي ساقتلها تراجعوا جميعا واوقعو اسلحتكم على الارض تراجع الجميع وجائت الام عندما رات وجه ذلك الرجل انه زوجها القديم الذي طلقها ذهبت بحزن والم بحجر ضربته على راسه من الخلف ففقد الوعي جائت الاسعاف و الشرطة تحيط المكان الام رات ابنتها حضنتها بشدة وقالت هل ضربكي او فعل بكي اي شيء قالت لاا قالت الام الحمدلله قالت الطفلة امي احبكي وعاد الجميع وعندما جاء وقت المحاكمة حكم عليه بالسجن لمدة 25 سنة وجائت مجدولين وقالت لا دهش الجميع من االمتكلم وراوا جميعا مجدولين تقول لا حتى لو خطفني واوهمني بان هناك ساحرة الا انه يبقى ابي حقيقة عندما خطفت كان يطعمني و يختار لي اطيب الاماكن لانام بها واشعر بالدفئ ارجوكم لا تقسوا عليه انه ابي فعل كل هاذا ليراني عندما منعته امي من ان يراني بدا الجميع بالحزن والبكاء فاعفواا عليه ودهش الاب لكلام ابنته اصبح يبكي و يبكي ويقول ابنتي انا اسف و الام تبكي لما راته ونظر الاب الى الام اللذي بداخلها حزن كبير وقال لا تقلقي اني ذاهب الآن قالت الى اين قال الى زمن بعيد الى اللقاء يا بنيتي سوف اراكي
- ابي لا تذهب ارجوك
- انا اسف يا بنيتي سامحيني الى اللقاااااء
وانتهت القصة .............
ندى جمال
يروى ان هناك ام مطلقة من زوجها وكان لديهم طفلة صغيرة يبلغ عمرها حوالي 7 سنين بقيت هذه الطفلة عند الام ومنعت الام زوجها من ان يرى طفلته لان اهل الام ارادوا ذلك ومع القضايا والمحاكم والدعاة والمحامي الا انه اصروا اهل الام على ذلك وخبأوا هذه الطفلة ..نبتدا بمذا حدث وفي الساعة الواحدة ليلا كانت طفلة نائمة في فراشها ; لحظة ما .. سمعت صوتا غريبا في الغرفة , عندئذ استيقظت هذه الطفلة على هاذا الصوت وما ان هاذا الصوت انما هو صوت لعبتها التي كانت بجانب السرير .. وقفت الطفلة وقالت الحمدلله لقد خفت كثيرا , اكملت مسيرة نومها هذه الطفلة التي تدعى باسم مجدولين .. جاء هاذا الصوت مرة اخرى و استيقظت مجدولين ايضا مرة ثانية .. بدا الامر يقلق ما هاذا الشيء الغريب وما اللذي جعل هاذه اللعبة تصدر هاذا الصوت !! وما ان هذه اللعبة بدات تتحول الى ساحرة تضيئ الغرفة تطير في الهواء ... يا الهي حقا امرا غريبا .. صرخت مجدولين بصوت عال كبير جائت امها الى الغرفة وقالن : ما بك يا مجدولين .... قالت مجدولين وهي ترتجف السـ....آ..حــرة انظري يا امي – قالت الام اين هي , لا ارى شيئا .. اه يا مجدولين اظنك اكلت كثيرا على العشاء يا تصبحين على خير -) لكن مجدولين بقيت تشعر بالخوف ..نعم هي متأكدة انها رأت ساحرة ومع الاسف امها لا تصدقها –( نظرت مجدولين مرة اخرى الى اللعب التي كانت بجانب السرير وما انها قد اختفت و نظرت ايضا الى العابها جميعهم يختفون واحدة تلو الاخرى ..لم تستحمل مجدولين صرخت عاليا والبكاء يراودها , وما ان امها مرة اخرى فتحت الباب وقالت ما بك يا بنيتي . قالت مجدولين جميع العابي قد اختفوا وبدأت البكاء قالت الام :متعجبة ان جميع العابك في اماكنهم ولم تختفي اي لعبة !! وجائت الام و حضنت ابنتها وقالت لها بنيتي لا تخافي لا يوجد اي شيء وكل الامور طبيعية وان راودتك اي فكرة من هذه الافكار ابعديها وقولي لا يوجد اي شيء من هاذا فذهبت الام واغلقت الباب بدات مجدولين تفكر وتقول كلام امي صحيح حسنا سأنام الآن .... في صباح اليوم التالي جائت الام لتيقظ ابنتها للفطور ..جائت الام وفتحت باب الغرفة لكن المفاجئة ان مجدولين لم تكن بالسرير اين هي ذهبت امها تبحث عنها في كل البيت وفي الحديقة لكن مع الاسف لا اثر لها اتصلت الام بشرطة و جائت الشرطة تبحث عنها ! الام تبكي كثيرا اين ابنتي ؟ وفي اثناء التحقيقات قالت للشرطة ان ابنتها في ليلة الامس كانت مرتبكة كثيرا و كانت خائفة وتقول اشياء غريبة مثل ساحرة وان العابها قد اختفوا لا اعلم ماذا يحصل معها .... و كانت تبحث عنها الام وتبكي وحل المساء ولم يجدوا مجدولين!! ...في صباح يوم التالي جاء اتصال هاتفي ردت الام بسرعة وقال المتكلم ماذا الان الا ترين كيف الانسان عندما يفقد طفلته ارايتي كيف احساسه يكون .. ما هو شعورك الان ... قالت : وهي تبكي من انت اريد ابنتي ؟ اين ابنتي ؟ اين هي ؟؟ وكانت تبكي بشدة وقال بسخرية اتريد ابنتك .. اذا كنتي تخافين عليها وتريدينها كثيرا تعالي اليوم الساعة 6 مساءا امام المحطة واريد مبلغ مئة الف دينار قالت الام : وهي تبكي حسبي الله عليك ابنتي ابنتي اريدك ! قال لها مثل ما لت لك اذا كنتي حقا تريدينها تعالي اليوم واياكي ان تخبري احدا بالمكان او تخبري الشرطة تعالي لوحدك قالت له وهي تبكي ومن اين أاتي بهذا المال قال لها : بسخرية اتظنين اني لا اعلم نعم معك اموال في البنك اللذي اعطاكي اياهم زوجك المغفل وسجل جميع هذي الاموال باسمك اصحيح قالت له تبا لك واقفل الخط ...... بدات تبكي لا تدري مذا تفعل اتصلت بصديقتها وقالت لها صديقتها ما بك لمذا تبكين ما بك قالت وهي تبكي ابنتي خطفت قالت صديقتها
- ماذا تقولين كيف حدث ذلك
- لا اعلم ويريد مني ان اتي اليوم الساعة 6 مساء دون علم احد واعطيه اموال زوجي القديم
- لا ادري ماذا افعل اني اتية الى بيتك
- لا لا ارجوكي لا تاتي قال لي اذا علم احد سوف تقتل
- لا تخافي سوف اتي دون علم احد لا تقلقي
- حسنا كوني حذر
وعندما اتت صديقتها الى بيتها بداو بالحديث والتفكير وقالت لها ماذا يريد هاذا منكي وماذا يريد من ابنتك قالت لها ربما يريد المال قالت لها صديقتها ولكن كيف علم بالاموال بدات الحيرة ولا تدري ماذا تفعل لكن قالت لها صديقتها برأيي أن تخبري الشرطة قالت لها لا اعلم ولكن جاء اتصال هاتفي وبسرعة ردت الام وقالت نعم من المتحدث قال انا ابن سلوى (صديقة الام اللتي اتت الى بيتها ) اريد امي لان ابنتي ارتفعت حراراتها ولا ادري ماذا افعل قالت الام حسنا سوف تاتي ذهبت الام واخبرت سلوى بان ابنك يرديك قالت سلوى حسنا انا سوف اذهب لا تنسي ان تخبري الشرطة لان هاذا الامر صعب وخطر قالت لها حسنا حسنا الى اللقاء
ذهبت الام ورفعت السماعة لتخبر الشرطة وهي مترددة وانما اتصال هاتفي جاء لها ورفعت السماعة بسرعة وقالت نعم من انت قال بسخرية اه انسيتيني انا اللذي خطفت ابنتك انستي الموعد بقي 4 ساعات واذا لم تاتي سوف اقتلها هاهاها قالت له ارجوك اريدها ؟ ماذا تريد مني ؟ قال لها الانتقام اه صحيح قد نسيت اذا تاخرتي ثانية واحدة ستندمين طيلة حياتك افهمتي قالت وهي تبكي نعم نعم... ذهبت الى الخارج لكي تذهب الى البنك وهي خائفة بدات تتخيل الاشجار والشوارع بمكان مظلم لا ترى احد وانما هو صوت زامور السيارة ورات خلفها انما هو سيارة والسائق يقول انتبهي يا سيدة قالت انا اسفة ذهبت بسرعة الى الرصيف بدات تتخيل كل طفل يمشي هو ابنتها واتصلت سلوى (صديقتها ) فاجاب نعم قالت لها ااخبرتي الشرطة قالت لا قالت لها ماذا تنتظرين هيا ..صديقتي لو اعطيتي له المال لن يتوقف سيطلب المزيد والمزيد قالت حسنا ذهبت الام الى محل ملابس وتنكرت بشكل اخر (الهدف من هذا الا يكون احد اتباع الخاطف يكون يراقبها وذهبت الى الشرطة واخبرتهم بكل شيء وقالت لهم ارجوكم دونت علم احد قالو حسنا بداو عملياتهم وتحقيقاتهم وتنكروا بملابس اناس عاديين وذهبوا الى الموقع ومعهم المال عند الساعة 6 اطلقت رصاصة بدا الخوف ذهب الرجل الخاطف لياخذ المال ومعه الابنة بدات الشرطة اطلاق النار على الرجل قال الرجل الخاطف توقفوا اذا اطلقتم النار علي ساقتلها تراجعوا جميعا واوقعو اسلحتكم على الارض تراجع الجميع وجائت الام عندما رات وجه ذلك الرجل انه زوجها القديم الذي طلقها ذهبت بحزن والم بحجر ضربته على راسه من الخلف ففقد الوعي جائت الاسعاف و الشرطة تحيط المكان الام رات ابنتها حضنتها بشدة وقالت هل ضربكي او فعل بكي اي شيء قالت لاا قالت الام الحمدلله قالت الطفلة امي احبكي وعاد الجميع وعندما جاء وقت المحاكمة حكم عليه بالسجن لمدة 25 سنة وجائت مجدولين وقالت لا دهش الجميع من االمتكلم وراوا جميعا مجدولين تقول لا حتى لو خطفني واوهمني بان هناك ساحرة الا انه يبقى ابي حقيقة عندما خطفت كان يطعمني و يختار لي اطيب الاماكن لانام بها واشعر بالدفئ ارجوكم لا تقسوا عليه انه ابي فعل كل هاذا ليراني عندما منعته امي من ان يراني بدا الجميع بالحزن والبكاء فاعفواا عليه ودهش الاب لكلام ابنته اصبح يبكي و يبكي ويقول ابنتي انا اسف و الام تبكي لما راته ونظر الاب الى الام اللذي بداخلها حزن كبير وقال لا تقلقي اني ذاهب الآن قالت الى اين قال الى زمن بعيد الى اللقاء يا بنيتي سوف اراكي
- ابي لا تذهب ارجوك
- انا اسف يا بنيتي سامحيني الى اللقاااااء
وانتهت القصة .............
ندى جمال
التعديل الأخير بواسطة المشرف: