أبو همام
عضو مميز
رمضاني غيّر سآزينهُ بعمل الخيرُ
كان رسول الله صلى الله عليه و سلم ..
" يفطر على رطب قبل أن يصلي
فإن لم تكن رطبات فتمرات ..
فإن لم تكن تمرات حسا حسوات من ماء "
حديث حسن رواه أحمد و أبو داوود...
.
.
.
و ما عاب رسول الله طعاماً قط .. إن اشتهاه أكله و إلا تركه
و كان يرضى بالموجود و يبدأ باسم الله و يختم بحمده
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
" إن الله ليرضى عن العبد أن يأكل الأكلة
فيحمد عليها و يشرب الشربة فيحمد عليها "
رواه مسلم
إن التكلف الذي نشهده اليوم في إفطار الناس
وسحورهم هو أبعد شيء عن هديه
عليه الصلاة و السلام
لأنه يوسع حظ النفس
بما يلهي و يثقل عن الطاعة
فمن أراد أن يتأسى بالنبي
فليكن حازماً مع نفسه و يضبطها
و كان صلى الله عليه و سلم يحرض على
أكلة السحر و يوصينا بها فيقول :
" السحور بركة فلا تدعوه و لو أن يجرع
أحدكم جرعة من ماء فإن الله عز و جل
و ملائكته يصلّون على المتسحرين "
[ جربوا ]
أن تضعوا نفسكِم مكان لاعب الكرة
أيّ كرة
لحظة الدخول إلى أرض الملعب
سبعون ألف متفرج يهتفون
باسمكِم لساعة و نصف أو أكثر
يتمنون لكِم الفوز الساحق
و لكن حقيقة :
أنتِم لستم لاعبين
كما أن السبعين ألف ليسوا متفرجين
و ليس الهتاف باسمكِم مجرداً
و لا خلال مدة ساعة و نصف فقط
( ما من مسلم يعود مسلماً غدوة إلا صلّى عليه سبعون ألف ملك حتى يمسي )
جربي أن تعودي مريضاً اليوم
و تذكري السبعين ألف ..!
اكنزوا هذه الكلمات
عن شداد بن أوس رضي الله عنه
أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال :
" إذا كنز الناس الذهب و الفضة فأكثروا أنتم من هؤلاء الكلمات :
اللهم إني أسألك الثبات في الأمر
والعزيمة على الرشد و أسألك شكر نعمتك
و حسن عبادتك و أسألك قلباً سليماً و أسألك
لساناً صادقاً و أسألك من خير ما تعلم و أعوذ
بك من شر ما تعلم و أستغفرك
لما تعلم إنك أنت علام الغيوب "
قال تعالى :
{ و اجعل لي لسان صدق في الآخرين }
أي ثناء حسناً و ذكراً جميلاً في الذين
يأتون من بعدي إلى يوم القيامة
حقاً في هذا الدعاء كنزاً جميلاً
علينا أن نتفكر فيه جيداً
فو الله إنها كلمات من ذهب
""""
كان رسول الله صلى الله عليه و سلم ..
" يفطر على رطب قبل أن يصلي
فإن لم تكن رطبات فتمرات ..
فإن لم تكن تمرات حسا حسوات من ماء "
حديث حسن رواه أحمد و أبو داوود...
.
.
.
و ما عاب رسول الله طعاماً قط .. إن اشتهاه أكله و إلا تركه
و كان يرضى بالموجود و يبدأ باسم الله و يختم بحمده
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
" إن الله ليرضى عن العبد أن يأكل الأكلة
فيحمد عليها و يشرب الشربة فيحمد عليها "
رواه مسلم
إن التكلف الذي نشهده اليوم في إفطار الناس
وسحورهم هو أبعد شيء عن هديه
عليه الصلاة و السلام
لأنه يوسع حظ النفس
بما يلهي و يثقل عن الطاعة
فمن أراد أن يتأسى بالنبي
فليكن حازماً مع نفسه و يضبطها
و كان صلى الله عليه و سلم يحرض على
أكلة السحر و يوصينا بها فيقول :
" السحور بركة فلا تدعوه و لو أن يجرع
أحدكم جرعة من ماء فإن الله عز و جل
و ملائكته يصلّون على المتسحرين "
[ جربوا ]
أن تضعوا نفسكِم مكان لاعب الكرة
أيّ كرة
لحظة الدخول إلى أرض الملعب
سبعون ألف متفرج يهتفون
باسمكِم لساعة و نصف أو أكثر
يتمنون لكِم الفوز الساحق
و لكن حقيقة :
أنتِم لستم لاعبين
كما أن السبعين ألف ليسوا متفرجين
و ليس الهتاف باسمكِم مجرداً
و لا خلال مدة ساعة و نصف فقط
( ما من مسلم يعود مسلماً غدوة إلا صلّى عليه سبعون ألف ملك حتى يمسي )
جربي أن تعودي مريضاً اليوم
و تذكري السبعين ألف ..!
اكنزوا هذه الكلمات
عن شداد بن أوس رضي الله عنه
أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال :
" إذا كنز الناس الذهب و الفضة فأكثروا أنتم من هؤلاء الكلمات :
اللهم إني أسألك الثبات في الأمر
والعزيمة على الرشد و أسألك شكر نعمتك
و حسن عبادتك و أسألك قلباً سليماً و أسألك
لساناً صادقاً و أسألك من خير ما تعلم و أعوذ
بك من شر ما تعلم و أستغفرك
لما تعلم إنك أنت علام الغيوب "
قال تعالى :
{ و اجعل لي لسان صدق في الآخرين }
أي ثناء حسناً و ذكراً جميلاً في الذين
يأتون من بعدي إلى يوم القيامة
حقاً في هذا الدعاء كنزاً جميلاً
علينا أن نتفكر فيه جيداً
فو الله إنها كلمات من ذهب
""""