اللحظات الهاربة

[وفاء معلم]

اللحظات الهاربة​

تمتد اللحظة هاربة
من بين أصابعنا الظمأى
للحرف الطاهر والأشواق
ويمدّ حنين الروح يديه كذكرى
تضرب في عمق الأعماق
ونحسّ بأنّ الوصل تأخّر جدّا
عن أرج الأمل الدّفاق
واليومُ تمطى مرتحلا
والليلةُ صارت بسمتُها
تتلوّى في أصفاد محاق
قد ضاق الصدر لغيبتها
وذوت أحلام الأحداق
يا ويح الحاسوب العاتي
يخذلني بجنون عاق
ويعيد عقارب أوقاتي
تقبع في أغلال وثاق
يا ليت البشرى تحملني
للأمس وآماد الذكرى
في ليلة ودّ طاهرة
كالحلم على أنفاس براق

​

بقلمي​

 

[دموع السماء]

روووووووعة
تحياتي لك
دمت بحفظ الباري ورعايتة
تقبل مروري المتواضع

 

[وفاء معلم]

بل ............

روووووووعة
تحياتي لك
دمت بحفظ الباري ورعايتة
تقبل مروري المتواضع

بل الرّوعة في ما خطّت يداكِ

دمت معطاءة مدرارة كأهلك

ونهر وطنك وبحره،،​

 

[نورس الحياة]

لعلنا إذا ما تحسسنا علاقاتنا الإجتماعية
عبر الشبكة العنكبوتية سنجد آنها آشغلت
مساحة هائلة من حياتنا ومن قلوبنا
ماذا لو تعطلت جميع هذه الشبكات
اي شئ سيملآ هذه المساحات الفارغة ؟؟
::::
نص جميل جدا جدا
رغم عبارات كثيرة استوقفتني هنا
طرح جميل كما اعتدنا
كل التقدير لك

 

[نورس الحياة]

العبارات استوقفتني كونها تحتاج للعودة للمعجم لتفسير بعض الدلالات
وهذا دلالة قوة في النص ودلالة امتلاك الكاتب حصيلة مفردات لغوية كبيرة جدا
دمت ودام قلمك آخي الكريم

 

[وفاء معلم]

بوركت

لعلنا إذا ما تحسسنا علاقاتنا الإجتماعية
عبر الشبكة العنكبوتية سنجد آنها آشغلت
مساحة هائلة من حياتنا ومن قلوبنا
ماذا لو تعطلت جميع هذه الشبكات
اي شئ سيملآ هذه المساحات الفارغة ؟؟
::::
نص جميل جدا جدا
رغم عبارات كثيرة استوقفتني هنا
طرح جميل كما اعتدنا
كل التقدير لك

بوركت يداك اختنا على

ما افضت، ودمت نبع

عطاء لا ينضب،،

شرف لي مروركم​

​

 

[وفاء معلم]

الدلالة.......

العبارات استوقفتني كونها تحتاج للعودة للمعجم لتفسير بعض الدلالات
وهذا دلالة قوة في النص ودلالة امتلاك الكاتب حصيلة مفردات لغوية كبيرة جدا
دمت ودام قلمك آخي الكريم

إن كانت الدّلالة تشي بقوّة النّص؛ فإنّ استبصارك

لمواطن القوة أعاد بناءه، بل أشاده من جديد


دمت شامخة بعمق رصفك​

 

[عطر الزهور]

يا لرووعة ما خط قلمك من كلمات
سلمت يداك وبانتظار جديدك بشوق

 

[وفاء معلم]

ألف .........

يا لرووعة ما خط قلمك من كلمات
سلمت يداك وبانتظار جديدك بشوق

ألف شكر على إطلالتك

أيّتها الأخت الطيّبة

وحيّاك الله ودمت

شعاع نور وحقّ..
​

 

[وفاء معلم]

>><< عندما نعيش لأنفسنا تبدو الحياة
قصيرة ضئيلة، تبدأ من حيث بدأنا نعي،
وتنتهي بانتهاء عمرنا المحدود، أما عندما
نعيش لفكرة فإنّ الحياة تبدو طويلة عميقة
تبدأ من حيث بدأت الإنسانية، وتمتد بعد مفارقتنا
لوجه هذه الأرض،،​

​

 

[وفاء معلم]

أمسك .....

أمسك بيدها
وبدأ في تفرقة أصابعها تارّة
وجمعها تارة أخرى،،،
سألَتْه:
فيمَ تفكّر؟
أجاب والدّموع بعينيه:
أصوّر لكِ ما ستفعله الأيّام بنا!!
فانزلقت أصابعها تعانق أصابعه بقوّة
وهي تقول:
ﻭﻫﺬﺍ ﺭﺩّﻧﺎ ﻋﻠﻴﻬﺎ،،،
فكلّ الطّرق الطّويلة جدّا
تبدو أقصر
حين تضع يدك بيدي
و نمضي معا،،​

 

[وفاء معلم]

ياااااااااااااا

>>يا ليتني و الريح ُ
في قلقي توسوس ُ بالعذاب
يا ليتني أعلو ..
إلى قمر ِ الإياب ،،
همْ لوّنوا أرق َ الفُراق ِ ..
و أبرقوا للزعتر المُشتاق ِ
أن يصحو على ألق ِ الحنين ْ
هم أيقظو بين الجراح ِ و نارِها
عشقي الدفين،،،​

 

[وفاء معلم]

أنتظر .....

>>> أنتظر بوارق الأمل من بين مخالب البعد،
كي أعجن الشوق سحرا يتنسّم نسيم الحياة،،
​

 

[وفاء معلم]

أسندت........

>< أسندتُ ظهر حلميَ الجميلِ
للجبالِ والهوى ضحىً
لكنني
سقطتُ بالنبالِ حينما
ترجّل الرماةُ،،​

 

[وفاء معلم]

اللحظات الهاربة ........

>< أيّها العمر الصيفيّ،
المتولّد من خريف العمر
سقيا لك ولعهدِك الوعدِ،
وطوبى لحروف الأبجديّة بين يديك،
فما زالت شظايا أمسك تسير بك في
صراط رغائبك الخضراء،
وما زالت أعصاب ضرسك القديم،
تلسع عصفور الأدب تحت لسانك،
فتوقظ فيه سيولا من حريق الروح،،​

 

[أبو همام]

على أجنحة الشوق
تسافر بي الحروف
نحوك. نحو إبداع ممتزج
بالرومانسية الحالمة
وأرخي سمعي لعزفك المنفرد
على أوتار العذوبة
مروري على أحرفك
يجعلني أصل الى قمة الإستمتاع
قراءة ناصعة الأناقة منك
و ثناء يحملني للسحاب
الحالمون يصعب عليهم الرضوخ
تحت أشد الأضواء سطوعاً
تأبى أرواحهم إلا التعلق بأعطاف خيال وردي
روحانيتهم الجميلة تظل تغرد وحدها في سماء الواقع
سهل على القلوب هضمها
و على الأرواح تشربها
تألفها المشاعر بسهولة
و يستسيغها وجداننا كالشهد
تقبل اعجابي الشديد بما كتبت
محمد السوالقه

 

[وفاء معلم]

على أجنحة الشوق
تسافر بي الحروف
نحوك. نحو إبداع ممتزج
بالرومانسية الحالمة
وأرخي سمعي لعزفك المنفرد
على أوتار العذوبة
مروري على أحرفك
يجعلني أصل الى قمة الإستمتاع
قراءة ناصعة الأناقة منك
و ثناء يحملني للسحاب
الحالمون يصعب عليهم الرضوخ
تحت أشد الأضواء سطوعاً
تأبى أرواحهم إلا التعلق بأعطاف خيال وردي
روحانيتهم الجميلة تظل تغرد وحدها في سماء الواقع
سهل على القلوب هضمها
و على الأرواح تشربها
تألفها المشاعر بسهولة
و يستسيغها وجداننا كالشهد
تقبل اعجابي الشديد بما كتبت
محمد السوالقه

>> بين قوسين كبيرين سأودع

رصف حرفي يسامر كلماتك العطرة

وريشتك البراقة، فلا عدمت هذا الوهج

المضيء لؤلؤا من نفس زكية، كست

حرفي طيبا، وقلمي شموخااااا

<> هكذا هم الأهل والأحبّة..
​

 

[وفاء معلم]

> أبحث عن نفسي بين لحظتين:

هاربة وماضية.... فأين أجدني وقد

تاهت بي اللحظات؟؟؟؟؟؟؟؟؟​

 

[همسآت شرقية]

اللحظات الهاربة .................. بل الضائعة
سأريح الشعر وأطرق أبواب علم النفس معك ......................... في كثير من حياتنا بل في غالبيتها لااااااااااااااا تغرينا الأشياء إلا بحالتين الأولى استحالة تحقيقها .....والثانية فقدها ................. خلقنا الله وفينا نزعة التملك وحب الإحتفاظ بكل شيء لذلك التنازل صعب جدا .................... وبرهان ذلك انظر لعلاقات البشر نادرا من يضحي بصدق .............. بل كلمات رنانه ليست حقيقة ................... وأنظر لعاطفة البشر عندما تكون العلاقة مستمرة ترى البرود والجفاف ................. وعند الإبتعاد يبدأ الجنون والبحث والوجع ........................ قصة البشر عبارة عن نفس مطمئنة ................. هذه الإيجابية فينا .. والنفس اللوامة .هذه ضمائرنا الحية ................ والنفس الامارة بالسوء ..هذا وجهنا المظلم ....................... مشكلتنا اصبحت أأأأأأأأأأأتعلم ماذا نمتلك ثلاث نفسيات ............... ونتحدث بثلاث ألسنه ونقابل الناس بثلاث وجوه ......................... اللحظات لا تهرب بل نحن من يضيع كل شيء دمت بخير

 

[وفاء معلم]

شكرا لمرورك تراتيل ​