شروقـ♥̨̥̬̩
الإدارة العامة
الطيبون يرحلوؤون كأولئك الغائبين.
فـهل تـتذكروؤون ؟
أو سمعتم ياا أيهآ الماروؤن ؟
بديناصورٍ عظيم خُـلّد بعجزِ القُرون ؟
عزآه عن عمرِ بنو آدمٍ مابينَ الستون والسبعون .
نموتُ ونحيآ ومايُهلكنا الآ دهرُ محتوؤوم.
تلتهآ الجاثيةُ بالطّهرِ الحكيمُ .
وأسردُ الحزنَ من وسآئد الآنينِ .
أتنهدُ وماللأفكِ من مُتسلطين .
يااتلكَ السنينِ واللهِ انكِ لتعترين .
مُنشطاتٌ سرطانية تتجزأ بالقلبِ .
فتلوكُ الأوردة وتُخمدُ أدنى غِبطةٌ .
طفولةٌ من شذى الوردِ .
صِبآ من بتولِ الـخد .
أُمم جمعآءُ لآتعرفُ الزيفُ والجفاءُ .
بيوؤوتٌ من طوبِ الوفاء.
مسحوقٌ بالقرطآسِ لآ يُشترى بالغلآء.
البساطةُ والتواضعُ لآتعرفُ الريآء .
تغسلُ تدنساتِ القلوبِ ان وُجـدَ .
غسيلٌ يومي شهريٌ سنويٌ فالحالُ سُوى .
ومناشرُ الغُسلِ أمامَ المرأى .
تدُب النسآءُ مع الذكورِ بلآ مُستثى .
بالآودية وحزمُ الحطبِ على الظهورِ .
تلكَ الآجسادُ مضاربُ القوى .
فلآ غمزاتٍ ذئباويةٍ أو قُبلآتٍ سُدى .
ولآ نباحُ الكلآبِ تحتدّ بالآنيابُ .
لآ النساءُ ولولت ولآ المرآعي دُنست .
طُهرّت الزّرآعُ وتعوشبت وأينعت .
آوآآآهُ على من سكنت برمسِ الترآب .
ياتلكَ العينانِ تستشرقُ ترفَ الفنارُ .
سيدتي الرآحلة وآ جدتي الفانيةُ .
وقصصتي مايلتصقُ بالآدمغةِ .
من حكاياتِ الصبيةِ والعجوزُ الساحرةُ .
وذآكَ الغولُ المسعورُ بالفاتنةُ .
تُخيفيني بقصةِ الباكيةُ وتُقهقهيني بالدغدغةِ .
تُقلبيني بخفةٍ وأني بجسدِ امـرأة .
ت*#**#**#*يني بالوصية وآني لأستمعُ لرقرقةِ الدمعة .
قصائدٌ تُشعلني حنيناً اليكِ أيتها الشاعرة .
ومسمعُ القصبةِ واللهِ لصداهُ يقرعُ الطبلةِ .
عُكازُكِ مدسوسٌ فوقَ المنضدةِ .
تُخبئهُ الشرفة بلطمِ القلبِ ونحيبُ القارعةُ .
وأشتمكِ بشعيرآتِ الآنفِ المُزكّمةُ .
وأبكيكِ على أطلآلِ حرفٍ وقصيدٍ والأروقةِ .
أناا في شِـقوةٌ مُدمدمةٌ أيتهآ الجـدة .
ومحنةٌ صفصفتني كحجمَ الحشرة .
فالأقدآرُ تقذفني بينَ أآيدي لاتعرفُ الرحمة .
لتنتشلني الآضرآسُ بمخيماتِ الآسرى .
لآ كسرةٌ من رغيفِ العطفِ .
ولآ شرآبٌ من مرضعةِ اللطفِ .
غسولٌ يومي بصنبورِ العُـنفِ .
ودباباتٌ من الآلسنةِ سريعةُ القذفِ .
تباً لها تسحقني بظاهرٍ أو خُفيةٍ .
لآ تسمعُ ولآ تهذي الآ انها التترى .
لآ جديدٌ فما حُييتُ الآ بمنوالِ الوجعِ .
وبواكيرٍ تُطرزني بألوآنِ الهرع .
ولكن أينَ النفسُ الساكنةُ مسامَ الجسدِ ؟
أين اللمسةُ الحانية من خلفِ النهدِ ؟
أين اللسانُ الشاعرُ كالشهدِ ؟
مُزق الجلدُ سُوسّ عظمُ العضُد رُغمآ عن الوعـدِ .
ولتبقى الآهاتُ في سلسلةِ الوغدُ .
يخنقُ الروح بسيفِ الـقوة .
ويهزّني على جذعِ النخلةِ .
لتبكيني أعينُ الصبيةِ وتضيعُ أحلآمهم الوردية .
واسكُت ياقلم فعصري شُؤمٌ ومُوكلي رجلُ الظلمُ .
زبانيةٌ والرّكبُ على الآرضِ كالناقةِ الجاثيةٌ .
الجدةُ رآحلةٌ والنفسُ عُقرتُ كالذبيحة الــحآميةُ .
فـهل تـتذكروؤون ؟
أو سمعتم ياا أيهآ الماروؤن ؟
بديناصورٍ عظيم خُـلّد بعجزِ القُرون ؟
عزآه عن عمرِ بنو آدمٍ مابينَ الستون والسبعون .
نموتُ ونحيآ ومايُهلكنا الآ دهرُ محتوؤوم.
تلتهآ الجاثيةُ بالطّهرِ الحكيمُ .
وأسردُ الحزنَ من وسآئد الآنينِ .
أتنهدُ وماللأفكِ من مُتسلطين .
يااتلكَ السنينِ واللهِ انكِ لتعترين .
مُنشطاتٌ سرطانية تتجزأ بالقلبِ .
فتلوكُ الأوردة وتُخمدُ أدنى غِبطةٌ .
طفولةٌ من شذى الوردِ .
صِبآ من بتولِ الـخد .
أُمم جمعآءُ لآتعرفُ الزيفُ والجفاءُ .
بيوؤوتٌ من طوبِ الوفاء.
مسحوقٌ بالقرطآسِ لآ يُشترى بالغلآء.
البساطةُ والتواضعُ لآتعرفُ الريآء .
تغسلُ تدنساتِ القلوبِ ان وُجـدَ .
غسيلٌ يومي شهريٌ سنويٌ فالحالُ سُوى .
ومناشرُ الغُسلِ أمامَ المرأى .
تدُب النسآءُ مع الذكورِ بلآ مُستثى .
بالآودية وحزمُ الحطبِ على الظهورِ .
تلكَ الآجسادُ مضاربُ القوى .
فلآ غمزاتٍ ذئباويةٍ أو قُبلآتٍ سُدى .
ولآ نباحُ الكلآبِ تحتدّ بالآنيابُ .
لآ النساءُ ولولت ولآ المرآعي دُنست .
طُهرّت الزّرآعُ وتعوشبت وأينعت .
آوآآآهُ على من سكنت برمسِ الترآب .
ياتلكَ العينانِ تستشرقُ ترفَ الفنارُ .
سيدتي الرآحلة وآ جدتي الفانيةُ .
وقصصتي مايلتصقُ بالآدمغةِ .
من حكاياتِ الصبيةِ والعجوزُ الساحرةُ .
وذآكَ الغولُ المسعورُ بالفاتنةُ .
تُخيفيني بقصةِ الباكيةُ وتُقهقهيني بالدغدغةِ .
تُقلبيني بخفةٍ وأني بجسدِ امـرأة .
ت*#**#**#*يني بالوصية وآني لأستمعُ لرقرقةِ الدمعة .
قصائدٌ تُشعلني حنيناً اليكِ أيتها الشاعرة .
ومسمعُ القصبةِ واللهِ لصداهُ يقرعُ الطبلةِ .
عُكازُكِ مدسوسٌ فوقَ المنضدةِ .
تُخبئهُ الشرفة بلطمِ القلبِ ونحيبُ القارعةُ .
وأشتمكِ بشعيرآتِ الآنفِ المُزكّمةُ .
وأبكيكِ على أطلآلِ حرفٍ وقصيدٍ والأروقةِ .
أناا في شِـقوةٌ مُدمدمةٌ أيتهآ الجـدة .
ومحنةٌ صفصفتني كحجمَ الحشرة .
فالأقدآرُ تقذفني بينَ أآيدي لاتعرفُ الرحمة .
لتنتشلني الآضرآسُ بمخيماتِ الآسرى .
لآ كسرةٌ من رغيفِ العطفِ .
ولآ شرآبٌ من مرضعةِ اللطفِ .
غسولٌ يومي بصنبورِ العُـنفِ .
ودباباتٌ من الآلسنةِ سريعةُ القذفِ .
تباً لها تسحقني بظاهرٍ أو خُفيةٍ .
لآ تسمعُ ولآ تهذي الآ انها التترى .
لآ جديدٌ فما حُييتُ الآ بمنوالِ الوجعِ .
وبواكيرٍ تُطرزني بألوآنِ الهرع .
ولكن أينَ النفسُ الساكنةُ مسامَ الجسدِ ؟
أين اللمسةُ الحانية من خلفِ النهدِ ؟
أين اللسانُ الشاعرُ كالشهدِ ؟
مُزق الجلدُ سُوسّ عظمُ العضُد رُغمآ عن الوعـدِ .
ولتبقى الآهاتُ في سلسلةِ الوغدُ .
يخنقُ الروح بسيفِ الـقوة .
ويهزّني على جذعِ النخلةِ .
لتبكيني أعينُ الصبيةِ وتضيعُ أحلآمهم الوردية .
واسكُت ياقلم فعصري شُؤمٌ ومُوكلي رجلُ الظلمُ .
زبانيةٌ والرّكبُ على الآرضِ كالناقةِ الجاثيةٌ .
الجدةُ رآحلةٌ والنفسُ عُقرتُ كالذبيحة الــحآميةُ .
التعديل الأخير بواسطة المشرف: