الشمس المشرقة
عضو جديد
-
- إنضم
- 11 مارس 2013
-
- المشاركات
- 653
-
- مستوى التفاعل
- 9
-
- النقاط
- 0
قصــــــــــه جميلــــــــــه عن الأمـــــــــــــل
أربـــعــــــــه شمعـــــــــــات ترمـــــــــز إلـــــــــــى مرتكــــــــزات أساسيـــــــــــــــــه
لحيــــــــــــــاة الإنســـــــــــــــان وسعـــــــــــادتـــــــــــه ألا وهـــــــــــــــــي :
الســـــــــــــــلام * الإيمــــــــــــان * الحــــــــــــــــب * الأمــــــــــــــــــــــل
دخلـــــــــــت الشمعـــــــــــات فـــــــــي حــــــــوار رباعـــــــــــي ذي طابــــــــــــع
حميمـــــــــــــي وراحــــــــــــت كــــــــل منهمــــــــــــا تســـــــــــرد خيبــــــــــــــــــــة
أملهـــــــــــا مــــــــــن الطريقــــــــــــــة التــــــــــــــي يتعـــــــــــامل بــــــــها
بنـــــــــــي البشـــــــــــر
اشتــــــكت شمعــــــــــــة * الســــــــــــلام * مـــــن لامبـــــــــــالاة النـــــــــــاس
تجـــــــــــاه أهميـــــــــــة الســــــــــــلام فــــــــــي بنـــــــــــاء حيـــــــــــاة
هــــــادئـــــــــــــه تضمـــــــــــن الأزدهـــــــــــار ورغــــــــــد العيـــــــــــــــــش
فـــانهمكـــــــــوا فــــــــــي الإقتتــــــــــال بينهــــــــــم مستسلميــــــــــــن
للأحقــــــــــــــاد والكراهيــــــــــــه ومـــــــا فتئــت تخبــــــــــو حتــــــــــى
انطـــــفـــــــــــأت
ثـــــــم تليهـــــــــا شمعـــــــــــة * الإيــمـــــــــان * لتشكـــــــــــــو مــــــــن
إهمــــــــال المعتقـــــــــد رغــــــــــم أهميتــــــــــــــــه فــــــــــي تخفيــــــــــــف
النبــــــــــــــــل والسمــــــــــــــو فــــــــي حيـــــــــــاة النــــــــــــاس ممـــــــا
يجعلهـــــا مليئــــــــــــــه بالسخــــــــــــافه والإسفــــــــــــــــاف فــــانطفــــــــات
بــــــــــدورها
وتكلمــــــــــــت شمعــــــــــــة * الحـــــــــــــــــب * مـؤكــــــــــــده علــــــــــى
أهميـــــــــــــــة المشـــــــــــاعر فــــــــي إعطـــــــــــــــــاء الحيـــــــــــاه
البشــــــــــــــريه سحـــــــــــــرا وجــــــاذبيـــــــــــــــه واضفــــــــــاء طـــــابــــــع
التمــــاســــــــــــك والتعـــــــــاضـــــد عليهـــــــــــا
إن الإنســـــــــــان قلمــــــــا ينتبـــــــــــــه لـــــــــــذلك ويتغــــــــافل حتـــــــــــــى
المقربيــــــــــــــــــــن إليـــــــــــــه ممـــــــــا يخلـــــــــــــــق أجــــــــــــــواء مــــــــــن
التنـــــــــافر وعـــــــــــدم التفهــــــــــــــــــــــم
إلــــــــــــى هنــــــــــا يدخـــــــــــل طفــــــــــــــل صغيــــــــــــــــر فينتبــــــــــــــه
لتـــــــــوه إلــــــــــى خفــــــــــوت الشمعـــــــــــــــات الثـــــــــــــــلاث يحتـــــــــــج
منـــــــــــها إلــــــــــى ضــــــــــرورة استمـــــــــــــــــرار نـــــــــــورها إلـــــــــــى
الآخــــــــــــر فــــانبــــــــــرت شمعــــــــــــــــة الأمــــــــــــل لتخفـــــــــــــــف مــــــــن
غضـــــــــــــب الطفــــــــــــــــل ونبهتـــــــــــــه إلـــــــــــى إمكـــانيـــــــــــــة أخــــــــذ
شــــــــــــــىء مـــــــــن لهيبهــــــــــــا كــــــــــي يشعــــــــــــل منــــــــــــه
الشمعـــــــــــــات الأخريــــــــــــــات ذلـــــــــــك مافعلـــــــــــــــه الطفـــــــــــــــل
فـــــانطلقــــــــــــت أنــــــــــــوار : الســــــــــــــــلام والإيمـــــــــــــــان والحــــــــــب
والأمـــــــــــــــــل تضـــــــــــــىء عتمــــــــــــــات الفضــــــــــــاء مــــــــــن جـــــديــــد
فلنــــــــــــــــــــكن جميعــــــــــــنا هـــــــــــذا الطفــــــــــــل بالحــــــفــــــــــاظ عـــلى
جــــــــــذوة الأمــــــــــــــــل داخــــــــــــل نفوسنـــــــــــا فهـــــــــي تخفــــــــــــــي
كــــــل العتمــــــــــــات وتستعيــــــــــــــد باقـــــــــــــــي القيــــــــــــــم شحناتـــــــها
المفقــــــــــــــــــوده
أربـــعــــــــه شمعـــــــــــات ترمـــــــــز إلـــــــــــى مرتكــــــــزات أساسيـــــــــــــــــه
لحيــــــــــــــاة الإنســـــــــــــــان وسعـــــــــــادتـــــــــــه ألا وهـــــــــــــــــي :
الســـــــــــــــلام * الإيمــــــــــــان * الحــــــــــــــــب * الأمــــــــــــــــــــــل
دخلـــــــــــت الشمعـــــــــــات فـــــــــي حــــــــوار رباعـــــــــــي ذي طابــــــــــــع
حميمـــــــــــــي وراحــــــــــــت كــــــــل منهمــــــــــــا تســـــــــــرد خيبــــــــــــــــــــة
أملهـــــــــــا مــــــــــن الطريقــــــــــــــة التــــــــــــــي يتعـــــــــــامل بــــــــها
بنـــــــــــي البشـــــــــــر
اشتــــــكت شمعــــــــــــة * الســــــــــــلام * مـــــن لامبـــــــــــالاة النـــــــــــاس
تجـــــــــــاه أهميـــــــــــة الســــــــــــلام فــــــــــي بنـــــــــــاء حيـــــــــــاة
هــــــادئـــــــــــــه تضمـــــــــــن الأزدهـــــــــــار ورغــــــــــد العيـــــــــــــــــش
فـــانهمكـــــــــوا فــــــــــي الإقتتــــــــــال بينهــــــــــم مستسلميــــــــــــن
للأحقــــــــــــــاد والكراهيــــــــــــه ومـــــــا فتئــت تخبــــــــــو حتــــــــــى
انطـــــفـــــــــــأت
ثـــــــم تليهـــــــــا شمعـــــــــــة * الإيــمـــــــــان * لتشكـــــــــــــو مــــــــن
إهمــــــــال المعتقـــــــــد رغــــــــــم أهميتــــــــــــــــه فــــــــــي تخفيــــــــــــف
النبــــــــــــــــل والسمــــــــــــــو فــــــــي حيـــــــــــاة النــــــــــــاس ممـــــــا
يجعلهـــــا مليئــــــــــــــه بالسخــــــــــــافه والإسفــــــــــــــــاف فــــانطفــــــــات
بــــــــــدورها
وتكلمــــــــــــت شمعــــــــــــة * الحـــــــــــــــــب * مـؤكــــــــــــده علــــــــــى
أهميـــــــــــــــة المشـــــــــــاعر فــــــــي إعطـــــــــــــــــاء الحيـــــــــــاه
البشــــــــــــــريه سحـــــــــــــرا وجــــــاذبيـــــــــــــــه واضفــــــــــاء طـــــابــــــع
التمــــاســــــــــــك والتعـــــــــاضـــــد عليهـــــــــــا
إن الإنســـــــــــان قلمــــــــا ينتبـــــــــــــه لـــــــــــذلك ويتغــــــــافل حتـــــــــــــى
المقربيــــــــــــــــــــن إليـــــــــــــه ممـــــــــا يخلـــــــــــــــق أجــــــــــــــواء مــــــــــن
التنـــــــــافر وعـــــــــــدم التفهــــــــــــــــــــــم
إلــــــــــــى هنــــــــــا يدخـــــــــــل طفــــــــــــــل صغيــــــــــــــــر فينتبــــــــــــــه
لتـــــــــوه إلــــــــــى خفــــــــــوت الشمعـــــــــــــــات الثـــــــــــــــلاث يحتـــــــــــج
منـــــــــــها إلــــــــــى ضــــــــــرورة استمـــــــــــــــــرار نـــــــــــورها إلـــــــــــى
الآخــــــــــــر فــــانبــــــــــرت شمعــــــــــــــــة الأمــــــــــــل لتخفـــــــــــــــف مــــــــن
غضـــــــــــــب الطفــــــــــــــــل ونبهتـــــــــــــه إلـــــــــــى إمكـــانيـــــــــــــة أخــــــــذ
شــــــــــــــىء مـــــــــن لهيبهــــــــــــا كــــــــــي يشعــــــــــــل منــــــــــــه
الشمعـــــــــــــات الأخريــــــــــــــات ذلـــــــــــك مافعلـــــــــــــــه الطفـــــــــــــــل
فـــــانطلقــــــــــــت أنــــــــــــوار : الســــــــــــــــلام والإيمـــــــــــــــان والحــــــــــب
والأمـــــــــــــــــل تضـــــــــــــىء عتمــــــــــــــات الفضــــــــــــاء مــــــــــن جـــــديــــد
فلنــــــــــــــــــــكن جميعــــــــــــنا هـــــــــــذا الطفــــــــــــل بالحــــــفــــــــــاظ عـــلى
جــــــــــذوة الأمــــــــــــــــل داخــــــــــــل نفوسنـــــــــــا فهـــــــــي تخفــــــــــــــي
كــــــل العتمــــــــــــات وتستعيــــــــــــــد باقـــــــــــــــي القيــــــــــــــم شحناتـــــــها
المفقــــــــــــــــــوده
التعديل الأخير بواسطة المشرف: