تــآخت الأمال.. وتألقت تلك الأماني..واشتاق الفؤاد لزهور الماضي..وراح العقل
يسرح بالخيال..واطياف المستقبل،ليلقي بأمآله واحلامه..على بستان ايامه وليزرع
زهور التفاؤل في تربة اليأس..وليسقيها بماء الأمل وليحيط البستنان بااسوار العزيمة
وليجعل بابه حب الآخرين ماتحب لنفسك.. وليحكم اغلاقة بالثقه وليجعل البستان
بالصراحة مضيء وسكين هو في بيته الصغير ..بين آمآله وأحلامه..وزهور بستانه
لايخاف من لصوص المجامله ..ولايخشى من مداهمة الحقيقة..
عندما كان الجسد مستلقي على اريكة الحاضر كان الماضي بالفؤاد يعصف.. واطياف المستقبل بالعقل تخطف والحاضر بالجسد يقف.
يسرح بالخيال..واطياف المستقبل،ليلقي بأمآله واحلامه..على بستان ايامه وليزرع
زهور التفاؤل في تربة اليأس..وليسقيها بماء الأمل وليحيط البستنان بااسوار العزيمة
وليجعل بابه حب الآخرين ماتحب لنفسك.. وليحكم اغلاقة بالثقه وليجعل البستان
بالصراحة مضيء وسكين هو في بيته الصغير ..بين آمآله وأحلامه..وزهور بستانه
لايخاف من لصوص المجامله ..ولايخشى من مداهمة الحقيقة..
عندما كان الجسد مستلقي على اريكة الحاضر كان الماضي بالفؤاد يعصف.. واطياف المستقبل بالعقل تخطف والحاضر بالجسد يقف.
وإلى هنا أقف بكم بين الماضي والمستقبل الذي هو الحاضر