احمد الصرايره
عضو جديد
-
- إنضم
- 15 ديسمبر 2009
-
- المشاركات
- 4,723
-
- مستوى التفاعل
- 23
-
- النقاط
- 0
-
- العمر
- 42
الكمأة أو ( الفقع )
وردت في أحاديث متعددة وكثير في منافعها .. وقد ورد في صحيح البخاري ومسلم عشرة أحاديث تتلكم عن فضل الكمأة ( الفقع )
ومنها ما ورد عن عَمْرِو بْنِ نُفَيْلٍ قَالَ سَمِعْتُ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ « الْكَمْأَةُ مِنَ الْمَنِّ وَمَاؤُهَا شِفَاءٌ لِلْعَيْنِ ». رواه البخاري ومسلم ... وكذلك قوله صلى الله عليه وسلم « الْكَمْأَةُ مِنَ الْمَنِّ الَّذِى أَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ عَلَى بَنِى إِسْرَائِيلَ وَمَاؤُهَا شِفَاءٌ لِلْعَيْنِ ». رواه مسلم
موطن الكمأ أو الفقع ... هو في الجزيرة العربية وبلاد الشام وفي مصر والمغرب العربي وفي بعض الدول الأوربية .
محتوياته :
وقد اهتم الباحثون في أمر الفقع .. لمعرفة ما يحتويه من مواد وهي كالتالي
9% بروتين - 13% سكاكر - 1% دهون - وكذلك يحتوي على نفس المعادن التي يحويها جسم الإنسان وهذا أمر غريب جدا
كذلك يحتوي على الفسفور و الصوديوم والكالسيوم والبوتاسيوم وفتامين (ب1) و (ب2 ) وكذلك على بعض الأحماض المساعدة للجهاز الهضمي .
أنواعه :
الزبيدي ..ولونه أبيض وبحجم التفاح العادي .
الخلاسي .. ولونه يميل للحمرة وهو أطيب من الزبيدي عند البعض .
الجبي .. ويميل إلى السواد وصغير الحجم .
الهوبر .. ولونه أسود وهو يسبق بقية الأنواع في الظهور وغير مطلوب ويأكله القليلون .
الفوائد :
- مطهر للعين .. وعلاج لها .. وقد أجريت التجارب على مصابين بالتراخوما وثبت مفعولها .. ويشفي بإذن الله .. كما ذكر الرسول الكريم
-قشرة الفقع يقال أنها مفيدة لإزالة الحروق وذلك بعد تجفيف القشرة لمدة عشرة أيام في الشمس ومن ثم وضعها على الحرق يوميا ..
-علاج مقوٍ للأظافر ومنع سرعة التكسرها أو تقصفها وعلاج لتشقق الشفتين واضطراب الرؤية.
- مقوٍ للجنس وذلك بعد التجفيف والسحق ( طحن) وقبل ذلك غسلها جيدا وتنظيفها .
** يجب غسل الفقع بشكل جيد ودقيق وإزالة الأتربة العالقة بها بحكم وجوده في بطن الأرض ونموه فيها . وعدم أكلها نيئة .
ويكون شكله كذلك بعد الطبخ..
وردت في أحاديث متعددة وكثير في منافعها .. وقد ورد في صحيح البخاري ومسلم عشرة أحاديث تتلكم عن فضل الكمأة ( الفقع )
ومنها ما ورد عن عَمْرِو بْنِ نُفَيْلٍ قَالَ سَمِعْتُ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ « الْكَمْأَةُ مِنَ الْمَنِّ وَمَاؤُهَا شِفَاءٌ لِلْعَيْنِ ». رواه البخاري ومسلم ... وكذلك قوله صلى الله عليه وسلم « الْكَمْأَةُ مِنَ الْمَنِّ الَّذِى أَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ عَلَى بَنِى إِسْرَائِيلَ وَمَاؤُهَا شِفَاءٌ لِلْعَيْنِ ». رواه مسلم
موطن الكمأ أو الفقع ... هو في الجزيرة العربية وبلاد الشام وفي مصر والمغرب العربي وفي بعض الدول الأوربية .
محتوياته :
وقد اهتم الباحثون في أمر الفقع .. لمعرفة ما يحتويه من مواد وهي كالتالي
9% بروتين - 13% سكاكر - 1% دهون - وكذلك يحتوي على نفس المعادن التي يحويها جسم الإنسان وهذا أمر غريب جدا
كذلك يحتوي على الفسفور و الصوديوم والكالسيوم والبوتاسيوم وفتامين (ب1) و (ب2 ) وكذلك على بعض الأحماض المساعدة للجهاز الهضمي .
أنواعه :
الزبيدي ..ولونه أبيض وبحجم التفاح العادي .
الخلاسي .. ولونه يميل للحمرة وهو أطيب من الزبيدي عند البعض .
الجبي .. ويميل إلى السواد وصغير الحجم .
الهوبر .. ولونه أسود وهو يسبق بقية الأنواع في الظهور وغير مطلوب ويأكله القليلون .
الفوائد :
- مطهر للعين .. وعلاج لها .. وقد أجريت التجارب على مصابين بالتراخوما وثبت مفعولها .. ويشفي بإذن الله .. كما ذكر الرسول الكريم
-قشرة الفقع يقال أنها مفيدة لإزالة الحروق وذلك بعد تجفيف القشرة لمدة عشرة أيام في الشمس ومن ثم وضعها على الحرق يوميا ..
-علاج مقوٍ للأظافر ومنع سرعة التكسرها أو تقصفها وعلاج لتشقق الشفتين واضطراب الرؤية.
- مقوٍ للجنس وذلك بعد التجفيف والسحق ( طحن) وقبل ذلك غسلها جيدا وتنظيفها .
** يجب غسل الفقع بشكل جيد ودقيق وإزالة الأتربة العالقة بها بحكم وجوده في بطن الأرض ونموه فيها . وعدم أكلها نيئة .
ويكون شكله كذلك بعد الطبخ..