ريتال ابوشريخ
عضو جديد
عن خريم بن فاتك الأسدي-رضي الله عنه- أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "الناس أربعة والأعمال ستة فالناس: موسع عليه في الدنيا والآخرة، وموسع له في الدنيا، مقتور عليه في الآخرة، ومقتور عليه في الدنيا، موسع عليه في الآخرة وشقي في الدنيا والآخرة" رواه أحمد والدار قطني، وصححه بعض العلماء وضعفه بعضهم.
والأعمال: موجبتان، ومثل بمثل وعشرة أضعاف وسبعمائة ضعف.
فالموجبتان: من مات مسلما مؤمنا لا يشرك بالله شيئا فوجبت له الجنة، ومن مات كافرا وجبت له النار، ومن هم بحسنة فلم يعملها فعلم الله أنه قد أشعرها قلبه وحرص عليها كتبت له حسنة، ومن هم بسيئة لم تكتب عليه، ومن عملها كتبت واحدة ولم تضاعف عليه، ومن عمل حسنة كانت له بعشر أمثالها، ومن أنفق نفقة في سبيل الله كانت له بسبعمائة ضعف.
والأعمال: موجبتان، ومثل بمثل وعشرة أضعاف وسبعمائة ضعف.
فالموجبتان: من مات مسلما مؤمنا لا يشرك بالله شيئا فوجبت له الجنة، ومن مات كافرا وجبت له النار، ومن هم بحسنة فلم يعملها فعلم الله أنه قد أشعرها قلبه وحرص عليها كتبت له حسنة، ومن هم بسيئة لم تكتب عليه، ومن عملها كتبت واحدة ولم تضاعف عليه، ومن عمل حسنة كانت له بعشر أمثالها، ومن أنفق نفقة في سبيل الله كانت له بسبعمائة ضعف.