¯°«الــــبحار»°¯
عضو جديد
-
- إنضم
- 29 ديسمبر 2009
-
- المشاركات
- 137
-
- مستوى التفاعل
- 3
-
- النقاط
- 0
-
- العمر
- 39
من أين أبدأ وكيف أنتهي فقد ضعت بين
حروفك وكلماتك كيف أصف الجمال بالجمال
وكيف أصف الحب بالعطاء حاولت ألقى لك
وصف أكتشفت أنك الأسمى فيها يابكاء الياسمين
ياملكة قصائدي وملهمة حبي وكلماتي إليكٍ
كل عباراتي فانتٍ هنااا مابين روحي وقلبي
وكلماتك تبحر في محيطي تمثل أسمى معاني
الحب والوفاء فأنتِ مصدر الهوى الذي ألجأ
إليه في كل وقت أنتٍ الحياة بأسرها ياأحلى
لحظات السعادة فكلماتك تضئ إلي واقعي
وتزفني لمسارات البهجة لأستقر في مشاعرك
وأواصل دربي اليكِ بلا توقف هكذا جعلتيني
أسبح حتى العمق أشاهد عالما مليئا بالغرام
فيدغدغ فؤادي بعذوبته وأشواق ساحرة تطالب
بانصهارها
/
\
/
\
ياسيدة قلبي ها أنا جئتك ألقي بأشلائي وبكاهلي
الموجوع بين ذراع الليل وفي تابوت أوجاعي الثم
ثغر الحلم في لحظة اشتياق هاجمني خيالكِ الساحر
حبيبتي في غيابك تلازمني شراسة الحرمان وأشباح
الغربة تغتال مني الذاكرة رغم عواصف اليأس أحبك
حلِمت انتظركِ والشوق من وعاء أيامي يفيض سافرت
اليكِ بخيالي تسلقت أكتاف الشوق إليك حملني حلم قادني
إلى أحلامك وأنا اختبأ تحت عباءة الحنان
/
\
/
\
أنتِ يامن علمتيني معنى الوفاء واسقيتني من
رحيق حبك فأعلمي أن حبي لك وقلبي لكِ
أنتِ من توجتك ملكة على مشاعري وأسكنتك
بين أوردتي أنتِ من علمني معنى الفرح في
زمن البكاء وأنتِ من علمني كيف أطوي دمعتي
في مدن الغرباء وأنتِ من علمني كيف تنطق
من شفاهي كلمة احيكِ
0
0
اعترف غيابك عن الروح غربة ياسيدة قلبي
كم اشتقت إليك في هدأة الأمسيات زارني طيفك
في هذه الليلة سأعيش معك ومع طيفك الحاضر
في كل لحظاتي أتسلق أكتاف الشوق خلسة حيث
يحلو لنفسي المثقلة بشتى أنواع الحنين أن تحدق
في ليل عينيك عبر ت فوق سحب الخيال اخترقت
وديان الحنين فأوقدني طيفك اشتقت إليك واعتصرتني
اللهفة وسكنني شوق أقوى من النبض دفعني للسفر
في أعماق روحي وإلى قمة تفكيري بك وإلى أوردة
قلبي حيث تكونين أنت هناك وتبقى ذكراك هنا قريبة
مني هنا يلفني الفرح عندما أحتضن ذراع الليل أشعر
بدفء إحساسك وبقرب أنفاسك ورعشة يديك برغم
بعد المسافات يبعث في قلبي الحنين أتخيلك وشفاه الوجد
تتمتم باسمك فتشتعل مشاعري شوقاً إليك وعشقاً إليك
وحباً إليك وعندما أشتاق أن أراك أحتضن صورتك
أضع يدي على وجهي وأغمض عيني لأقرأ صورتك
على كفي ومتى ما اشتعل في قلبي الحنين فتحت يدي
لأراكِ فلا أرى إلا دموعي قد بللت كفي حبيبتي أنتِ
الـــــــ بقلمي ــبحار
حروفك وكلماتك كيف أصف الجمال بالجمال
وكيف أصف الحب بالعطاء حاولت ألقى لك
وصف أكتشفت أنك الأسمى فيها يابكاء الياسمين
ياملكة قصائدي وملهمة حبي وكلماتي إليكٍ
كل عباراتي فانتٍ هنااا مابين روحي وقلبي
وكلماتك تبحر في محيطي تمثل أسمى معاني
الحب والوفاء فأنتِ مصدر الهوى الذي ألجأ
إليه في كل وقت أنتٍ الحياة بأسرها ياأحلى
لحظات السعادة فكلماتك تضئ إلي واقعي
وتزفني لمسارات البهجة لأستقر في مشاعرك
وأواصل دربي اليكِ بلا توقف هكذا جعلتيني
أسبح حتى العمق أشاهد عالما مليئا بالغرام
فيدغدغ فؤادي بعذوبته وأشواق ساحرة تطالب
بانصهارها
/
\
/
\
ياسيدة قلبي ها أنا جئتك ألقي بأشلائي وبكاهلي
الموجوع بين ذراع الليل وفي تابوت أوجاعي الثم
ثغر الحلم في لحظة اشتياق هاجمني خيالكِ الساحر
حبيبتي في غيابك تلازمني شراسة الحرمان وأشباح
الغربة تغتال مني الذاكرة رغم عواصف اليأس أحبك
حلِمت انتظركِ والشوق من وعاء أيامي يفيض سافرت
اليكِ بخيالي تسلقت أكتاف الشوق إليك حملني حلم قادني
إلى أحلامك وأنا اختبأ تحت عباءة الحنان
/
\
/
\
أنتِ يامن علمتيني معنى الوفاء واسقيتني من
رحيق حبك فأعلمي أن حبي لك وقلبي لكِ
أنتِ من توجتك ملكة على مشاعري وأسكنتك
بين أوردتي أنتِ من علمني معنى الفرح في
زمن البكاء وأنتِ من علمني كيف أطوي دمعتي
في مدن الغرباء وأنتِ من علمني كيف تنطق
من شفاهي كلمة احيكِ
0
0
اعترف غيابك عن الروح غربة ياسيدة قلبي
كم اشتقت إليك في هدأة الأمسيات زارني طيفك
في هذه الليلة سأعيش معك ومع طيفك الحاضر
في كل لحظاتي أتسلق أكتاف الشوق خلسة حيث
يحلو لنفسي المثقلة بشتى أنواع الحنين أن تحدق
في ليل عينيك عبر ت فوق سحب الخيال اخترقت
وديان الحنين فأوقدني طيفك اشتقت إليك واعتصرتني
اللهفة وسكنني شوق أقوى من النبض دفعني للسفر
في أعماق روحي وإلى قمة تفكيري بك وإلى أوردة
قلبي حيث تكونين أنت هناك وتبقى ذكراك هنا قريبة
مني هنا يلفني الفرح عندما أحتضن ذراع الليل أشعر
بدفء إحساسك وبقرب أنفاسك ورعشة يديك برغم
بعد المسافات يبعث في قلبي الحنين أتخيلك وشفاه الوجد
تتمتم باسمك فتشتعل مشاعري شوقاً إليك وعشقاً إليك
وحباً إليك وعندما أشتاق أن أراك أحتضن صورتك
أضع يدي على وجهي وأغمض عيني لأقرأ صورتك
على كفي ومتى ما اشتعل في قلبي الحنين فتحت يدي
لأراكِ فلا أرى إلا دموعي قد بللت كفي حبيبتي أنتِ
الـــــــ بقلمي ــبحار