مہجہرد إنہسہآن
ادارة الموقع
هي احد القرى الأردنية التاريخية التي تتبع لواء ذيبان ،احدى الوية محافظة مادبا في وسط المملكة الارنية الهاشمية . تبعد نحو 70 كم جنوب العاصمة عمان و أربعة كيلو مترات إلى الشمال من وادي الموجب ، شرق البحر الميت كانت لها اهمية تاريخية بكونها عاصمة مؤاب (او حضارة المملكة المؤابية) التي امتدت إلى الكرك و مادبا .
لموقع
عرفت قديماً بأسم ( ديبن او ذيبون ) ، وهي تل يبعد نحو أربعة كيلو مترات إلى الشمال من وادي الموجب. وترتبفع ذيبان حوالي(726) متراً فوق مستوى البحر الميت, وتشرف على الاتجاهات جميعها باستثناء الجهة الجنوبية. و الموقع تلان متجاوران يفصل بينهما وادٍ, وتحيط بها السهول الخصبة من كل مكان.
ذيبان القديمة
سميت ذيبان بذيبون زمن المؤابيين, وكانت عاصمة للمملكة المؤابية, وآخر ملكها الملك (ميشع) الذي عاش في منتصف القرن التاسع(ق.م). وقد سجلت انتصارات الملك ميشع على حجر أثري (مسلة ميشع) وجد في بلدة ذيبان. ودللت الحفريات التي قامت بها المدرسة الأمريكية للأبحاث الشرقية أن الموقع كان مأهولا بالسكان منذ أوائل العصر البيزنطي و العربي.
أسباب اختيار ذيبان عاصمة لمؤاب
لموقع
عرفت قديماً بأسم ( ديبن او ذيبون ) ، وهي تل يبعد نحو أربعة كيلو مترات إلى الشمال من وادي الموجب. وترتبفع ذيبان حوالي(726) متراً فوق مستوى البحر الميت, وتشرف على الاتجاهات جميعها باستثناء الجهة الجنوبية. و الموقع تلان متجاوران يفصل بينهما وادٍ, وتحيط بها السهول الخصبة من كل مكان.
ذيبان القديمة
سميت ذيبان بذيبون زمن المؤابيين, وكانت عاصمة للمملكة المؤابية, وآخر ملكها الملك (ميشع) الذي عاش في منتصف القرن التاسع(ق.م). وقد سجلت انتصارات الملك ميشع على حجر أثري (مسلة ميشع) وجد في بلدة ذيبان. ودللت الحفريات التي قامت بها المدرسة الأمريكية للأبحاث الشرقية أن الموقع كان مأهولا بالسكان منذ أوائل العصر البيزنطي و العربي.
أسباب اختيار ذيبان عاصمة لمؤاب
- الموقع العسكري الحصين حيث يشكل مركزاً لدائرة محيطة من التلال و الجبال وتعذر معه على العدو اكتشافها بسهولة لحماية هذه التلال لها جهة, ولحجبها الرؤية من بعد من جهة أخرى في الوقت الذي يمكن فيه مراقبة تحركات العدو من فوق هذه التلال وإعلام المدينة وبقية نقاط المراقبة على أفق الدائرة.
- إحاطتها بالسهول الخصبة, مما يشكل لها مورداً زراعياً مهماً.
- وجود فاصلين طبيعيين هما وادي الوالة شمالاً ووادي الموجب جنوباً إضافة إلى الحافة الغربية الشديدة انحدارها باتجاه سيل الهيدان المؤدي إلى البحر الميت.
- توفر المراعي الخصبة.