الورده النقية
عضو مميز
يحكى في قديم الزمانكان هناك فارة جميلة وكانت تكنس الحديقة وجدت بضع ليرات ذهبية فشعرت بالسعادة بدات تفكر ماذا سافعل بهذه الليرات ماذا اشتري بها انا اصبحت ثرية هل اشتري فستانا ام حذاء ام ماذا
وقع في النهاية اختايارها عللى شراء قبعة جديدة جميلة وطبعا هي اختارت الاكثر روعة في المحلات وعادت الى منزلها تقفز من السعادة وضعتها فبانت اكثر جمالا فقالت الان سابدو رائعة وساتزوج فاصبحت ثرية وجميلة الكل سيتمنى الارتباط بي
خرجت من منزلها فالتقت باحد الكلاب فاسرع اليها وتقدم بطلب يدها وابدى اعجابه بها ولكنها رفضته ضاحكة لا اريد ان ارتبط بك فانت ستزعجني بنابحك المتواصل طيلة الليل وتركته خائبا حزينا ومشت وما هي الا لحظات حتى التقت ببط جميل فطلب يدها وغازلها اطراها جميل الكلام ولكنها استهزات به وخاطبته كيف سارتبط بط فمك العريض سيزعجني لا لا اريد لست موافقة
واسرعت بالذهاب فبينما هي تمشي اسرع اليها ديك ملون جميل وطلب يدها ارجوك اقبليني زوجا لك فقالت له لا انت مزعج وصياحك سيوترني انا اريد افضل منك شخص يستحقني ويقدر جمالي وواصلت طريقها
وما هي الا لحظات حتى شاهدت الفارة هر انيق يرتدي ثياب رسمية جميل اسرعت تنظر اليه نظرات اعجاب وحب فتقدم منها طالبا يدها فوافقت نعم اريد ان ارتبط بك في اسرع وقت
فهرولت مسرعة وارتدت فستانا جميلا وذهبا الى حيث يقطن فتفاجات بغياب المراسم التي تقام في هكذا ظروف فادخلها المنزل وحاول ان ينقض عليها فصرخت بصوت عال طالبة النجدة وركضت تهرب وتصرخ في ان معا والهر يحاول الامساك بها فسمع صوتها وصراخها كل من طلبوا يدها فركضوا وانقذوها من الهر فشكرتهم باكية وتعلمت الدرس ان لا تنخدع ابدا بالمظاهر وان جيرانها البسطاء هم افضل الناس
وقع في النهاية اختايارها عللى شراء قبعة جديدة جميلة وطبعا هي اختارت الاكثر روعة في المحلات وعادت الى منزلها تقفز من السعادة وضعتها فبانت اكثر جمالا فقالت الان سابدو رائعة وساتزوج فاصبحت ثرية وجميلة الكل سيتمنى الارتباط بي
خرجت من منزلها فالتقت باحد الكلاب فاسرع اليها وتقدم بطلب يدها وابدى اعجابه بها ولكنها رفضته ضاحكة لا اريد ان ارتبط بك فانت ستزعجني بنابحك المتواصل طيلة الليل وتركته خائبا حزينا ومشت وما هي الا لحظات حتى التقت ببط جميل فطلب يدها وغازلها اطراها جميل الكلام ولكنها استهزات به وخاطبته كيف سارتبط بط فمك العريض سيزعجني لا لا اريد لست موافقة
واسرعت بالذهاب فبينما هي تمشي اسرع اليها ديك ملون جميل وطلب يدها ارجوك اقبليني زوجا لك فقالت له لا انت مزعج وصياحك سيوترني انا اريد افضل منك شخص يستحقني ويقدر جمالي وواصلت طريقها
وما هي الا لحظات حتى شاهدت الفارة هر انيق يرتدي ثياب رسمية جميل اسرعت تنظر اليه نظرات اعجاب وحب فتقدم منها طالبا يدها فوافقت نعم اريد ان ارتبط بك في اسرع وقت
فهرولت مسرعة وارتدت فستانا جميلا وذهبا الى حيث يقطن فتفاجات بغياب المراسم التي تقام في هكذا ظروف فادخلها المنزل وحاول ان ينقض عليها فصرخت بصوت عال طالبة النجدة وركضت تهرب وتصرخ في ان معا والهر يحاول الامساك بها فسمع صوتها وصراخها كل من طلبوا يدها فركضوا وانقذوها من الهر فشكرتهم باكية وتعلمت الدرس ان لا تنخدع ابدا بالمظاهر وان جيرانها البسطاء هم افضل الناس
التعديل الأخير بواسطة المشرف: