روحي تحبك
روحي تحبك حبا لم تذكر مثله الكتب في قصص العشق التي سردتها لنا
حبا سكن القلب والوجدان بلا منازع تربع على عرش القلب نما كُبر ترعرع واستقر
حب يجعل الحياة الصعبة سهلة
حب تتذلل الصعاب أمامه
حب يحثني على السير قُدما
حب يطالبني ببذل الغالي والنفيس من أجله
حب تشرق الشمس معه بخيوطها الذهبية تضيء الدنيا بها دفئا وإشراقا
حب يختبئ القمر خجلا من جماله
حب يفوق أحيانا حب الأم لطفلها
هو حبك يا وطني
ستبقى روحي تحبك تحملك في ثناياها تخاف عليك تظهره متباهية لا خائفة متسترة
على الرغم من كل ما نراه ويمر بنا كل يوم من خلافات واطلاق للرصاص بين الأهل والأحباب ويقع قتلى هنا وهناك سأبقى أحبك فأنت الكبير الذي سيضمنا كقلب الأم الحنون رغم الجراح رغم التفاوت الكبير في في أفكارنا وصعوبة الحياة وارتفاع الأسعار وزيادة الضغط النفسي والمادي سأبقى أحبك يا وطني
وطن الأحرار نحبك ونكبر معك وما هزتنا رياح التغيير العاتية التي تهب علينا كل صباح من الداخل تحاول أن تهزنا لرغبة حاقدة جامحة في تدميرنا في عقر دارنا ولكن هيهات والويل لتلك الأيادي التي تحيك المكائد والمصائب لنا من الخارج تلك الأيادي السوداء بقلوبها لن تفرح يوما بنجاح مخططاتها حتى لو نفذت أيدي من أبناء هذا الوطن الضغط علينا بقصد منها أو بغير قصد
ما ضعفنا يوما وما استسلمنا وما بعنا شبرا ولا ساومنا على ثراه الطاهر
وطني أيها الحب الكبير والعشق القديم الجديد الأبدي
روحي تحبك حبا لم تذكر مثله الكتب في قصص العشق التي سردتها لنا
حبا سكن القلب والوجدان بلا منازع تربع على عرش القلب نما كُبر ترعرع واستقر
حب يجعل الحياة الصعبة سهلة
حب تتذلل الصعاب أمامه
حب يحثني على السير قُدما
حب يطالبني ببذل الغالي والنفيس من أجله
حب تشرق الشمس معه بخيوطها الذهبية تضيء الدنيا بها دفئا وإشراقا
حب يختبئ القمر خجلا من جماله
حب يفوق أحيانا حب الأم لطفلها
هو حبك يا وطني
ستبقى روحي تحبك تحملك في ثناياها تخاف عليك تظهره متباهية لا خائفة متسترة
على الرغم من كل ما نراه ويمر بنا كل يوم من خلافات واطلاق للرصاص بين الأهل والأحباب ويقع قتلى هنا وهناك سأبقى أحبك فأنت الكبير الذي سيضمنا كقلب الأم الحنون رغم الجراح رغم التفاوت الكبير في في أفكارنا وصعوبة الحياة وارتفاع الأسعار وزيادة الضغط النفسي والمادي سأبقى أحبك يا وطني
وطن الأحرار نحبك ونكبر معك وما هزتنا رياح التغيير العاتية التي تهب علينا كل صباح من الداخل تحاول أن تهزنا لرغبة حاقدة جامحة في تدميرنا في عقر دارنا ولكن هيهات والويل لتلك الأيادي التي تحيك المكائد والمصائب لنا من الخارج تلك الأيادي السوداء بقلوبها لن تفرح يوما بنجاح مخططاتها حتى لو نفذت أيدي من أبناء هذا الوطن الضغط علينا بقصد منها أو بغير قصد
ما ضعفنا يوما وما استسلمنا وما بعنا شبرا ولا ساومنا على ثراه الطاهر
وطني أيها الحب الكبير والعشق القديم الجديد الأبدي