• مرحبًا بكم في منصة منتديات صقر الجنوب التعليمية!
    أهلا ومرحبا بكم في مجتمعنا أنت حاليا تشاهد المعهد كزائر و التي لاتعطيك سوى خيارات التصفح المحدودة الاشتراك لدينا مجاني ولايستغرق سوى لحظات قليلة حتى تتمكن من المشاركة والتفاعل معنا

المهارات الإملائية وأساليب تدريب التلاميذ عليها و الاخطاء ووسائل علاجها

هبـة الرحمن

عضو مميز
إنضم
15 سبتمبر 2011
المشاركات
8,346
مستوى التفاعل
525
النقاط
0
الإقامة
عمان
المهارات الإملائية وأساليب تدريب التلاميذ عليها

أولا ـ أهمية درس الإملاء : ـ

يحسب كثير من المعلمين والمتعلمين أن درس الإملاء من الدروس المحدودة الفاعلية ،
وأنه ينحصر في حدود رسم الكلمة رسمًا صحيحًا ، ليس غير . بيد أن الأمر يتجاوز هذه الغايةبكثير .إذ ثمَّة غايات أبعد وأوسع من وقف دروس الإملاء على رسم الكلمة الرسم الصحيح ،وإنما هو إلى جانب هذا عون للتلاميذ على إنماء لغتهم وإثرائها ، ونضجهم العقلي ، وتربيةقدراتهم الثقافية ، ومهاراتهم الفنية ، وهو وسيلة من الوسائل الكفيلة التي تجعل التلميذ قادراعلى كتابة الكلمات بالطريقة التي اتفق عليها أهل اللغة ، وأن يكون لديه الاستعداد لاختيارالمفردات ووضعها في تراكيب صحيحة ذات دلالات يحسن السكوت عليها . وهذا ما يجعلناندرك أن الخطأ الإملائي يشوه الكتابة ، ويعوق فهم الجملة . كما أنه يدعو إلى الازدراءوالسخرية ، وهو يعد من المؤشرات الدقيقة التي يقاس بها المستوى الأدائي والتعليمي عند التلاميذ .

ثانيا ـ العلاقة بين الإملاء وبقية فروع اللغة العربية :

ـا للغة العربية أداة التعبير للناطقين بها من كل لون من ألوان الثقافات والعلوم والمعارف ،وهي وسيلة التحدث والكتابة ، وبها تنقل الأفكار والخواطر ، لذلك ينبغي أن ندرك أنها وحدة واحدة متكاملة ولا يمكن لأي فرع من فروعها القيام منفردًا بدور فاعل في إكساب المتعلم اللغة التي تجمع في معناها كل ما تؤديه هذه الأفرع مجتمعة من معان ، لذلك فإنه من الضرورة بمكانأن تنهض بشتى أفرعها كي تصل إلى المتلقي كما ينبغي ، ومن التصور السابق لابد أن نتخذمن مادة الإملاء وسيلة لألوان متعددة من النشاط اللغوي ، والتدريب على كثير من المهارات ، والعادات الحسنة في الكتابة والتنظيم ، فثمة بعض النواحي التي لا يمكن
فصلها عن درس الإملاء منها : ـ

ـ تعد قطعة الإملاء ـ إذا أحسن اختيارها ـ مادة صالحة لتدريب التلاميذ على التعبيرالجيد بوساطة طرح الأسئلة والتلخيص ، ومناقشة ما تحويه من أفكار ومعلومات .
ـ تتطلب بعض أنواع الإملاء القراءة قبل البدء في الكتابة وذلك كالإملاء المنقول والمنظور ، ومن خلال قراءة التلاميذ للقطعة فإنهم يكتسبون كثيرًا من المهارات القرائية ،ناهيك عن تعويدهم القراءة الصحيحة من نطق لمخارج الحروف ، وضبط الكلمات بالشكل .
ـ إن قطعة الإملاء الجيدة المنتقاة بعناية ، تكون وسيلة نافعة ومجدية لتزويد التلاميذ بألوان من الثقافات وتجديد المعلومات .
ـ يتعود التلاميذ من خلال درس الإملاء على تجويد الخط في أي عمل كتابي ، أضف إلى ذلك إكسابهم جملة من العادات والمهارات الأخرى :كتعويدهم حسن الإصغاء والانتباه ، والنظافة وتنظيم الكتابة ، واستعمال علامات الترقيم ،وترك الهوامش عند بدء الكتابة ، وتقسيم الكلام إلى فقرات

ثالثا ـ الأهداف العامة من الإملاء :
من البدهي أن يحدد الإنسان عند شروعه في العمل الأهداف اللازمة التي تساعده على
الوصول لأفضل الطرق ، وأنجح الوسائل الكفيلة بتحقيق العمل وإنجازه في يسر وسهولة .ومن أهداف مادة الإملاء الآتي : ـ
ـ تدريب التلاميذ على رسم الحروف والكلمات رسمًا صحيحًا مطابقًا لما اتفق عليه أهل اللغة من أصول فنية تحكم ضبط الكتابة .
ـ تذليل الصعوبات الإملائية التي تحتاج إلى مزيد من العناية ، كرسم الكلمات المهموزة ،
أو المختومة بالألف ، أو الكلمات التي تتضمن بعض حروفها أصواتًا قريبة من أصوات حروف أخرى ، وغيرها من مشكلات الكتابة الإملائية ، والتي سنذكر أهمها في موضعه .
ـ الإسهام الكبير في تزويد التلاميذ بالمعلومات اللازمة لرفع مستوى تحصيلهم العلمي ،
ومضاعفة رصيدهم الثقافي بما تتضمنه القطع المختارة من ألوان الخبرة ، ومن فنون الثقافة والمعرفة .
ـ تدريب التلاميذ على تحسين الخط ، مما يساعدهم على تجويده ، والتمكن من قراءة
المفردات والتراكيب اللغوية ، وفهم معانيها فهمًا صحيحًا .
ـ يتكفل درس الإملاء بتربية العين عن طريق الملاحظة ، والمحاكاة من خلال الإملاء
المنقول ، وتربية الأذن بتعويد التلاميذ حسن الاستماع ، وجودة الإنصات ،وتمييز الأصوات المتقاربة لبعض الحروف ، وتربية اليد بالتمرين لعضلاتها على إمساك القلم ، وضبط الأصابع ، وتنظيم حركتها .
ـ أضف إلى ما سبق كثيرًا من الأهداف الأخلاقية ، واللغوية المتمثلة فى تعويد التلاميذعلى النظام ، والحرص على توفير مظاهر الجمال في الكتابة ، مما ينمي الذوق الفني عندهم .
أما الجانب اللغوي فيكفل مد التلاميذ بحصيلة من المفردات والعبارات التي تساعدهم على
التعبير الجيد مشافهة وكتابة .
وباختصار يمكن حصر الأهـداف السابقة في النواحي التربوية والفنية واللغوية .

رابعا ـ بعض المشكلات التي تعترض الإملاء :

ـ حصر التربويون والممارسون للعمل التعليمي من خلال التطبيق الفعلي لدرس الإملاء المشكلات التي تصادف التلاميذ ، وبعض المتعلمين في الآتي :
ـ الشكل أو " الضبط " :
يقصد به وضع الحركات ( الضمة ـ الفتحة ـ الكسرة ـ السكون ) على الحروف ،
مما يشكل مصدرًا رئيسًا من مصادر الصعوبة عند الكتابة الإملائية . فالتلميذ قد يكون بمقدوره رسم الكلمة رسما صحيحًا ، ولكن لا يكون بوسعه أن يضع ما تحتاجه هذه الحروف من حركات ، ولاسيما أن كثيرًا من الكلمات يختلف نطقها باختلاف ما على حروفها من حركات ،مما يؤدي إلى إخفاق كثير من التلاميذ في ضبط الحروف ، ووقوعهم في الخطأ ، وعلى سبيل المثال إذا ما طُلب من التلميذ أن يكتب كلمة " فَعَلَ " مع ضبط حروفها بالشكل ، فإنه يحارفي كتابتها أهي : فَعَلَ ، أو فَعِل ، أو فَعُل ، أو فُعِل ، أو فَعْل إلى غير ذلك ؟!
ـ قواعد الإملاء وما يصاحبها من صعوبات في الآتي : ـ

أ ـ الفرق بين رسم الحرف وصوته :

إنَّ كثيرًا من مفردات اللغة اشتملت على أحرف لا ينطق بها كما في بعض الكلمات ،
ومنها على سبيل المثال : ( عمرو ، أولئك ، مائة ، قالوا ) . فالواو في عمرو وأولئك، والألف في مائة ، والألف الفارقة في قالوا ، حروف زائدة تكتب ولا تنطق ، مما يوقع التلاميذ ، والمبتدئين في الخطأ عند كتابة تلك الكلمات ونظائرها . وكان من الأفضل أن تتم المطابقة بين الحرف ونطقه ؛ لتيسير الكتابة ، وتفادى الوقوع في الخطأ ، ناهيك عن توفير الجهد والوقت .
ب ـ ارتباط قواعد الإملاء بالنحو والصرف :

لقد أدى ربط كثير من القواعد الإملائية بقواعد النحو والصرف ، إلى خلق عقبة من العقبات التي تواجه التلاميذ عند كتابة الإملاء ، إذ يتطلب ذلك أن يعرفوا ـقبل الكتابة ـ الأصل الاشتقاقي للكلمة وموقعها الإعرابي ، ونوع الحرف الذي يكتبونه .وتتضح هذه الصعوبة في كتابة الألف اللينة المتطرفة وفيما يجب وصله بعد إدغام أو حذف أحد أحرفه ، أو ما يجب وصله من غير حذف ، وما يجب فصله إلى غير ذلك .

ج ـ تعقيد قواعد الإملاء وكثرة استثناءاتها، والاختلاف في تطبيقها :

إن تشعب القواعد الإملائية وتعقدها وكثرة استثناءاتها والاختلاف في تطبيقها ، يؤدي إلى حيرة التلاميذ عند الكتابة ، مما يشكل عقبة ليس من اليسير تجاوزها ، وليت الأمر يقف عند هذا الحد ، إذ إن الكبار لا يأمنون الوقوع في الخطأ الإملائي فمـا بالنا بالناشئة والمبتدئين ؟ ! فـلو طـلب من التلميذ أن يكتب ـ على سبيل المثال ـ كلمة " يقرؤون "
لوجدناه يحار في كتابتها ، بل إن المتعلمين يختلفون في رسمها ، فمنهم من يكتبها بهمزة متوسطة على الواو حسب القاعدة " يقرؤون " ، ومنهم من يكتبها بهمزة على الألف وهو
الشائع ، باعتبار أن الهمزة شبه متوسطة " يقرأون " والبعض يكتب همزتها مفردة على
السطر كما في الرسم القرآني ، وحجتهم في ذلك كراهة توالى حرفين من جنس واحد في
الكلمة ، فيكتبها " يقرءون " بعد حذف الواو الأولى وتعذر وصل ما بعد الهمزة بما قبلها ،ومثلها كلمة " مسؤول " ، إذ ينبغي أن ترسم همزتها على الواو حسب القاعدة ، لأنها مضمومة ، وما قبلها ساكن ، والضم أقوى من السكون كما سيمر معنا ، فترسم هكذا
" مسؤول " ، ولكن كما أشرت سابقا يكره توالي حرفين من جنس واحد في الكلمة ، لذلك
حذفوا الواو ووصلوا ما بعد الهمزة بما قبلها فكتبت على نبرة ، على النحو الآتي :
" مسئول " .
ـ اختلاف صورة الحرف باختلاف موضعه من الكلمة :
تعددت صور بعض الحروف في الكلمة ، مما أدى إلى إشاعة الخطأ عند التلاميذ ،فبعض الحروف تبقى على صورة واحدة عند الكتابة كالدال ، والراء ، والزاي ، وغيرها ،وبعضها له أكثر من صورة كالباء ، والتاء ، والثاء ، والجيم ،والحاء ، والكاف ، والميم ، وغيرها . وما ذكرت ما هو إلاّ على سبيل المثال .إن تعدد صور الحرف يربك التلميذ ، ويزيد من إجهاد الذهن أثناء عمليةالتعلم ، كما يوقعه في اضطراب نفسي ، لأن التلميذ يربط جملة من الأشياء بعضها ببعض ،كصورة المدرك والشيء الذي يدل عليه ، والرمز المكتوب ، فإذا جعلنا للحرف الواحد عدةصور زدنا العملية تعقيدًا .
ـ استخدام الصوائت القصار
لقد أوقع عدم استخدام الحروف التي تمثل الصوائت القصار التلاميذ في صعوبة التمييز بين قصار الحركات وطوالها ، وأدخلهم في باب اللبس ، فرسموا الصوائت * القصار حروفًا ، فإذا طلبت من التلاميذ كتابة بعض الكلمات المضمومة الآخرفإنهم يكتبونها بوضع واو في آخرها مثل : ينبعُ ، يكتبها التلاميذ ينبعوا ، ولهُ يكتبونها لهو ،وهكذا . وكذلك الكلمات المنونة ، فإذا ما طُلب من بعضهم كتابة كلمة منونة مثل : ( محمدٌ أومحمدًا أو محمدٍ ) ، فأنهم يكتبوها بنون في آخرها هكذا : " محمدن " . ويرجع السبب
في ذلك لعدم قدرة التلميذ على التمييز بين قصار الصوائت "الحركات" والحروف التي أخذت منها .
5 ـ الإعراب : ـ
كما أن مواقع الكلمات من الإعراب يزيد من صعوبة الكتابة ، فالكلمة المعربة يتغيرشكل آخرها بتغير موقعها الإعرابي ، سواء أكانت اسمًا أم فعلاً ، وتكون علامات الإعراب تارة بالحركة ، وتارة بالحروف ، وثالثة بالإثبات ، وتكون أحيانًا بحذف الحرف الأخيرمن الفعل ، وقد يلحق الحذف وسط الكلمة ، في حين أن علامة جزمها تكون السكون كما في : لم يكن ، ولا تقل ، وقد يحذف لحرف الساكن تخفيفا ، مثل : لم يك ، وغيرها من القواعد الإعرابية الأخرى التي تقف عقبة أمام التلميذ عند الكتابة .
خطوات تدريس الأملاء للمرحلة الدنيا ( الأول ـ الثاني ـ الثالث )
أ‌- النمــــــط
ـ عرض النمط وتدريب التلاميذ على قراءته وتحليله شفويا وكتابيا.
ـ تكليف التلاميذ بإعطاء أمثلة على النمط وتدوين بعضها على السبورة ، وتدريبهم على تحليلها شفويا وكتابيا ، مع إعادة تركيبها ،وتقويم الأداء بعد كل كلمة .
ـ إملاء كلمات مماثلة للنمط على التلاميذ إملاء اختباريا.
ب‌- المهـارة المستهدفة
ـ عرض المفردات المتضمنة للمهارة ،وتدريب التلاميذ على قراءتها،وتعرف المهارة ، ثم تحليلها شفويا وكتابيا
ـ تكليف التلاميذ بإعطاء أمثلة مشابهة على المهارة المستهدفة ،وتدوين بعضها على السبورة وتدريبهم على تحليلها شفويا وكتابيا ،مع إعادة تركيبها ، وتقويم الأداء بعد كل كلمة
ـ إملاء مفردات تتضمن المهارة المستهدفة على التلاميذ إملاء إختباريا
ج-أسماء الأعلام والأشياء المحببة للتلاميذ
ـ عرض الأسماء على التلاميذ سمعيا دون عرض بصري
ـ تكليف التلاميذ بنطق الأسماء وتدريبهم على تحليلها شفويا
ـ مناقشة المهارة المتضمنة في الأسماء
ـ إملاء الأسماء على التلاميذ إملاء إختباريا
ـ تقويم أداء التلاميذ بعد كل كلمة
د- التصحيــــح

ـ يقوم المعلم بجمع كتب التطبيقات اللغوية ، ويقوم بتصحيح كتابات التلاميذ بالسرعة الممكنة
ـ يكلف التلاميذ بإعادة كتابة الكلمات التي تضمنت أخطاء بشكل صحيح ويعيد التصحيح لها
ـ يمكن للمعلم أن يدرب تلاميذه على تصحيح كتاباتهم من خلال التصحيح الذاتي أو تبادل الكتب على أن يتولى المتابعة
يرصد درجة واحدة لمجموع الأنشطة الكتابية من (15) درجة بواقع درجة لكل كلمة
مفردات المجال الثالث من مجالات الإملاء التعليمي في الجزء الثاني من كتاب التطبيقات اللغوية

خطوات تدريس الإملاء المنظور
ـ التهيئة: تكون بسيطة، هادفة، تتعلق بمضمون النص الإملائي أو استرجاع قبلي لما سبق دراسته
ـ عرض النص الإملائي: يعرض النص الإملائي على لوحة ،أو على السبورة الصفية ، أو على جهاز
عرض الشفافيات أو التلفاز أو وسائط أخرى مناسبة يراها المعلم شريطة أن تكون الفقرة واضحة ومشكلة وجميع التلاميذ يشاهدونها بوضوح
ـ قراءة المعلمة للنص قراءة جهرية توضيحية مراعية في القراءة التشكيل الصحيح للكلمات قراءة بعض التلاميذ للنص الإملائي مناقشة أفكار الدرس ،مناقشة المهارة المطلوبة في الإملاء مع إبراز المفردات التي تتضمن المهارة الكتابية على أن يكون عددها محددا من أربع إلى سبع كلمات
طريقة التدريس
أ‌- كتابة المفردات بلون مخالف للنص، وإبراز المهارة الكتابية بلون آخر
ب‌- كتابة المفردات إلى بطاقات ،وإبراز المهارة الكتابية بلون مغاير
ت‌- تكليف التلاميذ بقراءة المفردات مع التركيز على المهارة الكتابية
ث‌- تكليف التلاميذ بكتابة المفردات على سبوراتهم الخاصة ، أو على ورقة منفصلة للتأكد من مدى استيعاب
ج‌- التلميذ لكتابة المفردات الصعبة
ح‌- تكليف التلاميذ بالتحليل اللفظي أثناء التدريب على الكتابة ، ولامانع إذا لجأت المعلمة إلى تدريب التلاميذ
خ‌- على الكتابة على السبورة الصفية إذا رأت ضرورة لذلك مع متابعتها لكتابة التلاميذ ومعالجة الأخطاء
د‌- ترك النص الإملائي أمام التلاميذ فترة قصيرة من الزمن لقراءته قراءة سريعة
ذ‌- حجب النص وإملائه على التلاميذ على شكل جمل قصيرة ، وبسرعة مناسبة ،وبصوت مسموع وواضح
ر‌- إعادة قراءة النص الإملائي أمام التلاميذ ،ولفت نظرهم إلى المتابعة لما تم كتابته مسبقا وكتابة مافاتهم
طرق تصحيح الإملاء
أ‌- التصحيح الذي يقوم به المعلم
ب‌- التصحيح الذاتي وذلك عن طريق عرض اللوحة أمام التلاميذ وتركهم يلاحظون أخطاءهم مقارنة بما كتب على اللوحة وبالتالي تصويب الأخطاء إن وجدت
ت‌- تبادل الكراسات بين التلاميذ ليقوم كل تلميذ بتصحيح كراسة زميله تحت إشراف المعلمة وهذا يصلح للصفين الأول الثاني والثالث الابتدائيين


 
التعديل الأخير:

شروقـ♥̨̥̬̩

الإدارة العامة
إنضم
24 يونيو 2010
المشاركات
13,633
مستوى التفاعل
432
النقاط
83
الإقامة
في قلب حبيبي
بارك الله فيك جهود رائعــــــــــه

اشكرك على تواجدك المميز

:eh_s(21)::eh_s(21)::eh_s(21)::eh_s(21):
 

هبـة الرحمن

عضو مميز
إنضم
15 سبتمبر 2011
المشاركات
8,346
مستوى التفاعل
525
النقاط
0
الإقامة
عمان
أشكر لكما هذا المرور الدائم و التقدير للعمل

الفائدة لكل أعضاء وزوار صقر الجنوب الشامخ بهمة الجميع


:eh_s(21):
 
أعلى