دلوعه ابوبها
عضو جديد
-
- إنضم
- 26 أبريل 2012
-
- المشاركات
- 9
-
- مستوى التفاعل
- 0
-
- النقاط
- 0
رؤية هامة
قبل ان اقص الرؤية اريد ان اخبرك انى ابلغ من العمر 32 عاما وغير متزوج ولكني خاطب واعمل ضابطا بالجيش المصري.وقد ذهبت للنوم في تمام الساعة الثالثة صباحا وقد استيقظت فى تمام الساعة السابعة صباحا بعد انتهاء الرؤية مباشرة.رأيت في منامي اني أجلس مع احد ضباط الجيش جلسة ودية وهو برتبة مقدم وهو من المعروفين لي ولكن كان على غير هيئته الحقيقية ثم ركبت سيارتي وهي تختلف عن سيارتي في الحقيقة ومعي هذا الضابط وأمي وأخو خطيبتي وأطفال كثيرين لا أعرفهم ثم نزلت من السيارة لأجد ضابط شرطة برتبة عقيد يقوم بالقبض على أحد المجرمين في متجره لإخفاؤه أشياء مهمة ثم وجدت أناس يقومون بالجري خلفي لسبب لا اعلمه وأنا أحاول الهروب منهم حتى وجدت نفسي فى شارع يسمى شارع الاغريقى واستمريت فى الجري وانا خائف حتى وجدت بعض الناس سمر اللون يحاولون حمايتى منهم وجلسوا امامى وعلى رجلى ليخفونى منهم ولما مروا من يريدون القبض علي قاموا من يريدون حمايتى من امامي ومن على رجلى لكي اكمل مسيرتى فى الجري ولما جريت جرى ورائي من يريدون حمايتي من السمر لتغطية ظهري وكان أحدهم ملتحي وكانت لحيته سوداء اللون ومن ورائهم من يحاولون القبض علي فحصلت مؤامرة ان احد الاشخاص ممن يحاولون القبض علي وسوس لأحد الاشخاص ممن يريدون حمايتي بأنه سيعطيه مبلغ مالي لتسليمي لهم فرد احد الاشخاص الاخرين ممن يريدون حمايتى على الشخص المتامر معه انه سيعطيه المبلغ المالى بدلا من المتامر على الا يسلمنى لهم فوافق الشخص المتامر معه وقال لي ( خلاص امشى وخد دول ) وقام بإعطائي 3 كتب واستمريت فى الجري وهنا أدركت داخل الحلم اني أحلم واستمريت فى الجري قائلا ( يارب قومني بقى انا خلاص تعبت ) وغمضت عيناي وفتحتهما داخل الحلم لكى استيقظ من نومي لكني وجدت نفسى لا ازال فى الحلم وهنا أدركت داخل الحلم ان الله يريد ان يقول لي شيئا" فاستمريت في الجري قائلا ( يا رب انت عايز تقولي ايه؟) حتى وجدت شخص مكبل اليدين وسألت احد المجاورين لي وأنا اجرى قائلا(مين ده؟) فقال لي(سيدنا يوسف) واستمريت فى الجري لأجد نفسي في شارع الاغريقى مرة أخرى ثم لأجد شارع متفرع منه ويوجد شخص لا اعرفه يقف فى منتصف هذا الشارع وكلما حاولت الدخول فى هذا الشارع يمنعنى هذا الشخص وحاوت 3 مرات وفي كل مرة يمنعني وفى المرة الرابعة دخلت فعلا لأجد الشارع قد وسع وأمامي مبنى كبير مكتوب عليه من أعلى (رئاسة الجمهورية )وتحتها كلمة (السادات وعبد الناصر) وهنا دخلت الرساله الى قلبى واستشعرتها وعلمت انى رئيس الجمهورية ثم استمريت فى الجري لأجد مذيعة سألتنى(ايه رأيك فى 6 أكتوبر؟)فقلت لها وأنا موقن بأني رئيس الجمهورية (إشمعنا سألتيني انا؟) فقالت لي (أنا بعمل استفتاء شعبي) فسألتني سؤال اخر(اية رأيك فى الجيش؟) فرددت عليها بكلام مدح لا أتذكره ولما انهيت كلامي معها لاحظت ان بعض الاشخاص ممن يحاولون القبض علي قريبين مني وينظرون الي فاستمريت فى الجري مرة أخرى حتى وصلت الى اخر الشارع الذي انا متواجد فيه لأجد شارع عمومي بالعرض وعلى يميني بنتين وأمامي وزارة الطاقة والتحليلية وعلى يساري الفنانة المصرية لبلبة وهي نصرانية في الحقيقة لأسألها وأنا موقن بأني رئيس الجمهورية قائلا(إحنا في سنة كام دلوقتي؟)
فردت علي قائلة(أنا مقدرش أقولك إحنا في سنة كام عشان إحنا لسه العصر وكمان لسة ناقص رقم) وهنا فتحت عيناي واستيقظت من نومي.وبعد الحلم بيومين زارتنا في المنزل إحدى الجارات المقربات الينا وحكيت لها عن الحلم ولما إنصرفت وذهبت للنوم رأت فى منامها أنها دخلت مسرح كبير جدا وسمعت صوت يحدثها ولكنها لا تراه قائلا(خدي الرقم.تعالي نبدأ من 2006.دلوقتي إحنا في سنة كام؟) فردت عليه قائلة(2012)فقال لها(يبقوا كام؟) فردت عليه قائلة(18)فقال لها(وكمان 2؟) فقالت له(20) وهنا جاء من امامها الشيخ محمد حسان وهو يترقبها بعينيه من بعيد واتجه اليها ووقف امامها وقال(قوليله ميحكيش الرؤيه دى لحد عشان محدش يكيد له) ثم رأتني وانا أخرج من غرفة من أمامها وانا ارتدي بدلة سوداء وشعري أسود قاتم. وهي أيضا كانت ترتدي فستان أسود وكان شعرها ظاهر أمامي رغم أنها محجبة ومتزوجة ولديها بنتين في الحقيقة وهي تبلغ من العمر 32 عاما. ولما خرجت عليها قلت لها (أنا كدة شكلي كويس؟) فقالت لي (أيوة انت كدة شكلك كويس) وهنا استيقظت من نومها لتسمع(الله أكبر)أذان الفجر.
قبل ان اقص الرؤية اريد ان اخبرك انى ابلغ من العمر 32 عاما وغير متزوج ولكني خاطب واعمل ضابطا بالجيش المصري.وقد ذهبت للنوم في تمام الساعة الثالثة صباحا وقد استيقظت فى تمام الساعة السابعة صباحا بعد انتهاء الرؤية مباشرة.رأيت في منامي اني أجلس مع احد ضباط الجيش جلسة ودية وهو برتبة مقدم وهو من المعروفين لي ولكن كان على غير هيئته الحقيقية ثم ركبت سيارتي وهي تختلف عن سيارتي في الحقيقة ومعي هذا الضابط وأمي وأخو خطيبتي وأطفال كثيرين لا أعرفهم ثم نزلت من السيارة لأجد ضابط شرطة برتبة عقيد يقوم بالقبض على أحد المجرمين في متجره لإخفاؤه أشياء مهمة ثم وجدت أناس يقومون بالجري خلفي لسبب لا اعلمه وأنا أحاول الهروب منهم حتى وجدت نفسي فى شارع يسمى شارع الاغريقى واستمريت فى الجري وانا خائف حتى وجدت بعض الناس سمر اللون يحاولون حمايتى منهم وجلسوا امامى وعلى رجلى ليخفونى منهم ولما مروا من يريدون القبض علي قاموا من يريدون حمايتى من امامي ومن على رجلى لكي اكمل مسيرتى فى الجري ولما جريت جرى ورائي من يريدون حمايتي من السمر لتغطية ظهري وكان أحدهم ملتحي وكانت لحيته سوداء اللون ومن ورائهم من يحاولون القبض علي فحصلت مؤامرة ان احد الاشخاص ممن يحاولون القبض علي وسوس لأحد الاشخاص ممن يريدون حمايتي بأنه سيعطيه مبلغ مالي لتسليمي لهم فرد احد الاشخاص الاخرين ممن يريدون حمايتى على الشخص المتامر معه انه سيعطيه المبلغ المالى بدلا من المتامر على الا يسلمنى لهم فوافق الشخص المتامر معه وقال لي ( خلاص امشى وخد دول ) وقام بإعطائي 3 كتب واستمريت فى الجري وهنا أدركت داخل الحلم اني أحلم واستمريت فى الجري قائلا ( يارب قومني بقى انا خلاص تعبت ) وغمضت عيناي وفتحتهما داخل الحلم لكى استيقظ من نومي لكني وجدت نفسى لا ازال فى الحلم وهنا أدركت داخل الحلم ان الله يريد ان يقول لي شيئا" فاستمريت في الجري قائلا ( يا رب انت عايز تقولي ايه؟) حتى وجدت شخص مكبل اليدين وسألت احد المجاورين لي وأنا اجرى قائلا(مين ده؟) فقال لي(سيدنا يوسف) واستمريت فى الجري لأجد نفسي في شارع الاغريقى مرة أخرى ثم لأجد شارع متفرع منه ويوجد شخص لا اعرفه يقف فى منتصف هذا الشارع وكلما حاولت الدخول فى هذا الشارع يمنعنى هذا الشخص وحاوت 3 مرات وفي كل مرة يمنعني وفى المرة الرابعة دخلت فعلا لأجد الشارع قد وسع وأمامي مبنى كبير مكتوب عليه من أعلى (رئاسة الجمهورية )وتحتها كلمة (السادات وعبد الناصر) وهنا دخلت الرساله الى قلبى واستشعرتها وعلمت انى رئيس الجمهورية ثم استمريت فى الجري لأجد مذيعة سألتنى(ايه رأيك فى 6 أكتوبر؟)فقلت لها وأنا موقن بأني رئيس الجمهورية (إشمعنا سألتيني انا؟) فقالت لي (أنا بعمل استفتاء شعبي) فسألتني سؤال اخر(اية رأيك فى الجيش؟) فرددت عليها بكلام مدح لا أتذكره ولما انهيت كلامي معها لاحظت ان بعض الاشخاص ممن يحاولون القبض علي قريبين مني وينظرون الي فاستمريت فى الجري مرة أخرى حتى وصلت الى اخر الشارع الذي انا متواجد فيه لأجد شارع عمومي بالعرض وعلى يميني بنتين وأمامي وزارة الطاقة والتحليلية وعلى يساري الفنانة المصرية لبلبة وهي نصرانية في الحقيقة لأسألها وأنا موقن بأني رئيس الجمهورية قائلا(إحنا في سنة كام دلوقتي؟)
فردت علي قائلة(أنا مقدرش أقولك إحنا في سنة كام عشان إحنا لسه العصر وكمان لسة ناقص رقم) وهنا فتحت عيناي واستيقظت من نومي.وبعد الحلم بيومين زارتنا في المنزل إحدى الجارات المقربات الينا وحكيت لها عن الحلم ولما إنصرفت وذهبت للنوم رأت فى منامها أنها دخلت مسرح كبير جدا وسمعت صوت يحدثها ولكنها لا تراه قائلا(خدي الرقم.تعالي نبدأ من 2006.دلوقتي إحنا في سنة كام؟) فردت عليه قائلة(2012)فقال لها(يبقوا كام؟) فردت عليه قائلة(18)فقال لها(وكمان 2؟) فقالت له(20) وهنا جاء من امامها الشيخ محمد حسان وهو يترقبها بعينيه من بعيد واتجه اليها ووقف امامها وقال(قوليله ميحكيش الرؤيه دى لحد عشان محدش يكيد له) ثم رأتني وانا أخرج من غرفة من أمامها وانا ارتدي بدلة سوداء وشعري أسود قاتم. وهي أيضا كانت ترتدي فستان أسود وكان شعرها ظاهر أمامي رغم أنها محجبة ومتزوجة ولديها بنتين في الحقيقة وهي تبلغ من العمر 32 عاما. ولما خرجت عليها قلت لها (أنا كدة شكلي كويس؟) فقالت لي (أيوة انت كدة شكلك كويس) وهنا استيقظت من نومها لتسمع(الله أكبر)أذان الفجر.