لولووو
عضو جديد
-
- إنضم
- 28 ديسمبر 2010
-
- المشاركات
- 100
-
- مستوى التفاعل
- 0
-
- النقاط
- 0
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]خلايا شمسية أرفع من خيط العنكبوت
طور العلماء خلايا شمسية أرفع من خيط العنكبوت، ومرنة جدا لدرجة أنه يمكن لفها حول شعرة إنسان.
ووفقا لباحثين من النمسا واليابان يتكون الغشاء الرفيع للغاية من أقطاب كهربائية (إلكترودات) على رقاقة معدنية،
وتبلغ ثخانته 1.9 ميكرومتر (وحدة طول تعادل جزءا من مليون من المتر) عشر أرفع خلية شمسية موجودة حاليا.
وأشارت صحيفة ديلي تلغراف إلى أن هذه الخلايا المتناهية في الرفع والخفة والمرونة تمهد الطريق لعدد من
الاستخدامات المستقبلية الجديدة، بما في ذلك أجهزة الشحن الكهربائية المحمولة أو الأقمشة الإلكترونية التي
تُرتدى فوق الملابس.
وقال الباحثون إن السُمك الكلي لهذه الأداة أقل من خيط عنكبوت قياسي.
وأضاف الأستاذ بجامعة طوكيو تسويوشي سيكيتاني أن كون الخلية سميكة للغاية يعني أن المرء لن يشعر بوزنها، كما
أنها مرنة. ويمكن تثبيت الأداة بالملابس كشارة لتجميع الكهرباء من الشمس "وكبار السن الذين قد يحتاجون لارتداء
مجسات لمراقبة حالتهم الصحية لن يحتاجوا لأن يحملوا معهم بطاريات أثناء تحركهم".
وألمحت الصحيفة إلى أن الطاقة الشمسية صارت بؤرة انتباه متزايدة بين العلماء والمستهلكين -كما باليابان- حيث
يفضل الشعب بدرجة كبيرة مصادر الطاقة البديلة عقب الأزمة النووية التي ضربت فوكوشيما السنة الماضية.
ويأمل الباحثون أن توضع الخلايا الشمسية الجديدة موضع الاستعمال العملي خلال خمس سنوات.
ويعكف فريق العلماء الآن على زيادة المعدل الذي تقدر فيه الأداة على تحويل أشعة الشمس إلى كهرباء لاستخدامها
بأجهزة معينة، وأيضا استكشاف سبل زيادة حجم الخلية.
وقال سيكيتاني إن توليد الطاقة من الخلايا الشمسية يزداد بزيادة حجمها "وبما أن هذه الأداة رقيقة فهي أقل عرضة
للتلف نتيجة الثني حتى وإن كانت أكبر حجما".[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
طور العلماء خلايا شمسية أرفع من خيط العنكبوت، ومرنة جدا لدرجة أنه يمكن لفها حول شعرة إنسان.
ووفقا لباحثين من النمسا واليابان يتكون الغشاء الرفيع للغاية من أقطاب كهربائية (إلكترودات) على رقاقة معدنية،
وتبلغ ثخانته 1.9 ميكرومتر (وحدة طول تعادل جزءا من مليون من المتر) عشر أرفع خلية شمسية موجودة حاليا.
وأشارت صحيفة ديلي تلغراف إلى أن هذه الخلايا المتناهية في الرفع والخفة والمرونة تمهد الطريق لعدد من
الاستخدامات المستقبلية الجديدة، بما في ذلك أجهزة الشحن الكهربائية المحمولة أو الأقمشة الإلكترونية التي
تُرتدى فوق الملابس.
وقال الباحثون إن السُمك الكلي لهذه الأداة أقل من خيط عنكبوت قياسي.
وأضاف الأستاذ بجامعة طوكيو تسويوشي سيكيتاني أن كون الخلية سميكة للغاية يعني أن المرء لن يشعر بوزنها، كما
أنها مرنة. ويمكن تثبيت الأداة بالملابس كشارة لتجميع الكهرباء من الشمس "وكبار السن الذين قد يحتاجون لارتداء
مجسات لمراقبة حالتهم الصحية لن يحتاجوا لأن يحملوا معهم بطاريات أثناء تحركهم".
وألمحت الصحيفة إلى أن الطاقة الشمسية صارت بؤرة انتباه متزايدة بين العلماء والمستهلكين -كما باليابان- حيث
يفضل الشعب بدرجة كبيرة مصادر الطاقة البديلة عقب الأزمة النووية التي ضربت فوكوشيما السنة الماضية.
ويأمل الباحثون أن توضع الخلايا الشمسية الجديدة موضع الاستعمال العملي خلال خمس سنوات.
ويعكف فريق العلماء الآن على زيادة المعدل الذي تقدر فيه الأداة على تحويل أشعة الشمس إلى كهرباء لاستخدامها
بأجهزة معينة، وأيضا استكشاف سبل زيادة حجم الخلية.
وقال سيكيتاني إن توليد الطاقة من الخلايا الشمسية يزداد بزيادة حجمها "وبما أن هذه الأداة رقيقة فهي أقل عرضة
للتلف نتيجة الثني حتى وإن كانت أكبر حجما".[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]