إيمان العدوان
عضو جديد
-
- إنضم
- 22 سبتمبر 2010
-
- المشاركات
- 70
-
- مستوى التفاعل
- 1
-
- النقاط
- 0
نمر بن عدوان (ولد عام 1745 وتوفي 1238 هـ - 1823 م) كنيته أبو عقاب, وهو نمر بن قبلان بن نمر الأول بن حمدان بن عدوان بن فايز بن حمود بن شهيل بن فواز بن حمود. شاعر عربي وزعيم قبيلة من بادية شرقي الأردن. اشتهر بنبله وكرمه وسجاياه الحميدة. ينتمي نمر إلى عشيرة العدوان الأردنية والتي تمركزت وسط الأردن والتي في فترة من الفترات كانت من زعامات البلقاء حتى صار يقال بين عشائر البلقاوية "شيخ البلقاء ابن عدوان"، زوجته وضحى كانت من قبيلة بني صخر الأردنية وبالتحديد من عشيرة السبيلة. أثار زواجه من وضحى في بداية الأمر حفيظة عشيرته كونها من خارج قبيلته وأيضا كونها من عشيرة بني صخر التي كانت خارج حلف العدوان والذي كان يضم العدوان وعشائر البلقاوية وعشائر السلط وغيرها من جهه وعشائر بني صخر والعباد من الجهة الأخرى والتي كان كلا الحلفين يتنافس على النفوذ في مناطق البلقاء ووسط الأردن في تلك الحقبه من الزمن.
تنسب له العديد من القصائد الشعرية حتى بات يسمى بأمير شعر الأردن في البادية. شعره يتنوع في المواضيع وقد أكثر من شعر ذكر الله والفخر والغزل ولكن يظل ما يمتاز به هو مجموعة من قصائد الرثاء في زوجته وضحى. ولعل أشهرها قصيدة تنسب إليه مطلعها:
البارحة يوم الخلايق نياما بيّحت من كثر البكا كلّ مكنون
ونمر بن عدوان نال إعجاب الكثيرين من متذوقي الشعر والباحثين في الأدب الشعبي في أوساط العواصم العربية، حيث كتب عنه الكثير من الباحثين والدارسين للأدب الشعبي، ولعل ما جذب انتباه المستشرقين لشعره هي عواطفه الجياشه تجاه زوجته وكيفية تجسد الرومانسية والشوق في شعر البادية العربية ذات البيئة صعبة المراس. كتب عنه المستشرق الألماني تزستين وترجمت قصائده إلى الألمانية، وكذلك كتب عنه مستشرق أمريكي وترجم مختارات من شعره ونشرها في مجلة ألمانية.ويوجد كتاب ألفه المؤلف روكس العزيزي عن حياة الشيخ نمر بن عدوان، وجمع فيه بعض من قصائده التي ما زال يحفظها عدد كبير من أقارب نمر الذن يقطنون في منطقة (الكفرين) في غور الأردن والكتاب بعنوان ((نمر بن عدوان)).
وللعلم نمر العدوان احفاده هم عدوان النمر سكان منطقة الكفرين الشونة الجنوبية
تنسب له العديد من القصائد الشعرية حتى بات يسمى بأمير شعر الأردن في البادية. شعره يتنوع في المواضيع وقد أكثر من شعر ذكر الله والفخر والغزل ولكن يظل ما يمتاز به هو مجموعة من قصائد الرثاء في زوجته وضحى. ولعل أشهرها قصيدة تنسب إليه مطلعها:
البارحة يوم الخلايق نياما بيّحت من كثر البكا كلّ مكنون
ونمر بن عدوان نال إعجاب الكثيرين من متذوقي الشعر والباحثين في الأدب الشعبي في أوساط العواصم العربية، حيث كتب عنه الكثير من الباحثين والدارسين للأدب الشعبي، ولعل ما جذب انتباه المستشرقين لشعره هي عواطفه الجياشه تجاه زوجته وكيفية تجسد الرومانسية والشوق في شعر البادية العربية ذات البيئة صعبة المراس. كتب عنه المستشرق الألماني تزستين وترجمت قصائده إلى الألمانية، وكذلك كتب عنه مستشرق أمريكي وترجم مختارات من شعره ونشرها في مجلة ألمانية.ويوجد كتاب ألفه المؤلف روكس العزيزي عن حياة الشيخ نمر بن عدوان، وجمع فيه بعض من قصائده التي ما زال يحفظها عدد كبير من أقارب نمر الذن يقطنون في منطقة (الكفرين) في غور الأردن والكتاب بعنوان ((نمر بن عدوان)).
وللعلم نمر العدوان احفاده هم عدوان النمر سكان منطقة الكفرين الشونة الجنوبية