ĵúMåЙắ
عضو مميز
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
دراسة حول إعجاز اسم النبي محمد عليه السلام
بقلم: يحيى أبو شيخة
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين، وبعد: فيما يلي دراسة قمت بها حول إعجاز اسم النبي مـحمّد) صلى الله عليه وآله وسلّم،
(وهو اجتهاد يمكن الاستئناس به والتفكر فيه، فإن كنت مصيبا فيما توصلت إليه فأسأل الله الأجر والثواب وإن كنت مخطئا فأسأل الله العفو والسداد.
الإعجاز اللغوي لاسم محمد:
• إذا نظرنا إلى أسماء الأنبياء الخمسة والعشرين المذكورين في القرآن الكريم خاصة وأسماء الأنبياء عامة، نجد أن اسم النبي محمّد صلى الله عليه وسلم هو الوحيد الذي لا يحتوي على أي حرف مدّ أو علّة.
• اسم محمّد مكوّن من أحرف حلقيّة وشفويّة سهلة المخارج والنطق، كما أن فيه مواضع تشديد ويليها راحة والعكس كقول: (مُحمــ..ّ..مـــد) مما يعطي شعورا بالفضفضة وعدم التثاقل في ذكر اسمه.
• اسم محمّد لا يحوي على أي حرف من الحروف التي التي تظهر بها مظاهر العيب الكلامي, مثل اللّدغ في القول واللسّان وطريقة النطق, كالأحرف (السين والراء واللام والجيم وغيرها...) وفي ذلك حكمته سبحانه وتعالى.
• ومن الإعجاز اللغّوي لاسم محمد أنه مقسّم إلى أربعة أحرف وكل حرف منها يمثل الحرف الأول من
أسماء الأنبياء المنزلّة عليهم الكتب السماوية الأربعة، كما يلي:
م – محمد (إنا أنزلناه قرآنا عربيا).
ح – حق (ذلك عيسى ابن مريم قول الحق الذي فيه يمترون)
م – موسى (وأنزلنا التوراة والإنجيل)
د – داوود (وآتينا داوود زبورا)
• الحرف (ميم) في وسط الاسم مع الشدّة يدل ويؤكد على الوسطية في الشيء وهو أيضا من صفات الأمة وصفات صاحب الاسم (محمّد) صلى الله عليه وسلم حيث كان متوسطا في كل شيء سواء في صفاته الخَلقية أو الخُلُقية.. وإذا أخذنا الاسم لأصله في اللغة فهو (مُــــ/حَـــ/مـــْ/مـــَ/ـدْ) فـ(الميم) اذاً هي الثالثة من أصل خمسة حروف وهي المتوسطة في الاسم كذالك .
الإعجاز العددي لاسم محمد:
• ميلاد الرسول مُختلف عليه في الأصل، فذكرت بعض المراجع أنه كان سنة 570 ميلادية فيما رجحّت مصادر أخرى أنه كان سنة 571 ميلادية، وما زال ذلك مختَلفاً فيه عند أهل العلم ، وسبب ذلك هو الاختلاف على تأكيد عمره صلى الله عليه وسلم عند وفاته بالضبط واختلاف العمر أساس اختلاف تاريخ الميلاد .
وهنا أريد أن أذكر بعض الاستنتاجات والملاحظات حول الإعجاز العددي لاسم النبي محمد عليه الصلاة والسلام:
• إذا ما نظرنا إلى ترتيب أحرف اسم "محمّد" في مواضعها في أحرف اللّغة العربية بترتيبها العددي الصحيح نجد الترتيب الآتي:
م = 24
ح = 6
م = 24
د = 8
وإذا ما أخذنا حاصل جمع الأعداد هذه ينتج لدينا ( 62 ) وهو عُمرُ الرسول صلى الله عليه وسلم حين وفاته بالسنوات
• وإذا ما نظرنا إلى ترتيب الأعداد على النحو التالي 24-6-24-8
وأخذنا الرقم الثاني وهو الرقم (6) فانه يشير إلى الشهر السادس (حزيران) وهو الشهر الذي توفي فيه الرسول صلى الله عليه وسلم، والرقم الأخير وهو الرقم (8) فانه يشير إلى اليوم الثامن من الشهر السادس وهو يوم وفاة الرسول (8-6-632 م)، حيث أن الأشهر هي أكبر عددا من الأيام ولهذا جاءت في الترتيب قبل عدد الأيام.
الإعجاز العددي في القرآن – عمر النبيّ محمد:
ذُكر النبي محمد باسمه في أربع آيات أو سور وفي مواضع مختلفة في القرآن الكريم وهي :
الأولى: - سورة آل عمران: قال الله تعالى "وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ" (144) .
الثانية: - سورة الأحزاب: قال الله تعالى "مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا" (40) .
الثالثة: - سورة محمد: قال الله تعالى "وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَآمَنُوا بِمَا نُزِّلَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَهُوَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَأَصْلَحَ بَالَهُمْ" (2) .
الرابعة: - سورة الفتح: قال الله تعالى "مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا" (29) .
أما عدد الحروف في كل آية من هذه الآيات فهو كالتالي:
الآية الأولى تحوي 107 حروف
الآية الثانية تحوي 66 حرفاً
الآية الثالثة تحوي 81 حرفاً
الآية الرابعة تحوي 249 حرفاً.
أما مجموع عدد الأحرف في كل الآيات فهو ( 503 )
وإذا ما نظرنا إلى المواضع التي ذكر فيها اسم النبي في كل آية من هذه الآيات نجد الآتي :
في الآية الأولى ( محمّدٌ , رسولٌ )
في الآية الثانية ( محمّدٌ , رسولَ الله , خاتمَ النبييّنَ)
في الآية الثالثة ( محمّدٍ )
في الآية الرابعة ( محمّدٌ , رسولُ اللهِ).
وإذا ما عددنا مواضع ذكر اسم النبي نجدها ثمانية مواضع .
فنأخذ مجموع عدد أحرف الآيات وهو ( 503 ) ونقسّمها على عدد مواضع ذكر اسم النبي وهو ( 8 ) فينتج = 62.87 .
والعدد الذي قبل الفاصلة (62) هو عمر النبي محمد صلى الله عليه وسلم بالسنوات.
الإعجاز العددي في القرآن – نزول القرآن:
أنزل الله القرآن الكريم في ليلة القدر، وقد اكتمل نزوله خلال 23 عاما..
إذا نظرنا إلى سورة القدر: "إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ(1) , وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ(2), لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ(3), تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ(4), سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ(5)".
نجد أن عدد حروف سورة القدر كاملةً (115) حرفا، وإذا ما قسّمناها على عدد آيات السورة الخمسة (5) ينتج لدينا 115/5 = 23
أي مدة نزول القرآن الكريم على سيدنا محمد كاملاً..
الإعجاز اللّغوي لكلمة "قرآن":
إذا نظرنا إلى كلمة "قرآن" وأخذنا ترتيب حروف هذه الكلمة في اللغة نجد الآتي:
إذا ما أخذنا حاصل مجموع العددين 7و5 وهو ( 12 ) وأنقصناه من حاصل ضرب العددين وهو ( 35 ) ينتج لدينا 35 – 12 = 23
وهي مدة نزول القرآن الكريم كاملاً.. 21-10-1-25 ومجموع هذه الأعداد هو = 57
دراسة حول إعجاز اسم النبي محمد عليه السلام
بقلم: يحيى أبو شيخة
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين، وبعد: فيما يلي دراسة قمت بها حول إعجاز اسم النبي مـحمّد) صلى الله عليه وآله وسلّم،
(وهو اجتهاد يمكن الاستئناس به والتفكر فيه، فإن كنت مصيبا فيما توصلت إليه فأسأل الله الأجر والثواب وإن كنت مخطئا فأسأل الله العفو والسداد.
الإعجاز اللغوي لاسم محمد:
• إذا نظرنا إلى أسماء الأنبياء الخمسة والعشرين المذكورين في القرآن الكريم خاصة وأسماء الأنبياء عامة، نجد أن اسم النبي محمّد صلى الله عليه وسلم هو الوحيد الذي لا يحتوي على أي حرف مدّ أو علّة.
• اسم محمّد مكوّن من أحرف حلقيّة وشفويّة سهلة المخارج والنطق، كما أن فيه مواضع تشديد ويليها راحة والعكس كقول: (مُحمــ..ّ..مـــد) مما يعطي شعورا بالفضفضة وعدم التثاقل في ذكر اسمه.
• اسم محمّد لا يحوي على أي حرف من الحروف التي التي تظهر بها مظاهر العيب الكلامي, مثل اللّدغ في القول واللسّان وطريقة النطق, كالأحرف (السين والراء واللام والجيم وغيرها...) وفي ذلك حكمته سبحانه وتعالى.
• ومن الإعجاز اللغّوي لاسم محمد أنه مقسّم إلى أربعة أحرف وكل حرف منها يمثل الحرف الأول من
أسماء الأنبياء المنزلّة عليهم الكتب السماوية الأربعة، كما يلي:
م – محمد (إنا أنزلناه قرآنا عربيا).
ح – حق (ذلك عيسى ابن مريم قول الحق الذي فيه يمترون)
م – موسى (وأنزلنا التوراة والإنجيل)
د – داوود (وآتينا داوود زبورا)
• الحرف (ميم) في وسط الاسم مع الشدّة يدل ويؤكد على الوسطية في الشيء وهو أيضا من صفات الأمة وصفات صاحب الاسم (محمّد) صلى الله عليه وسلم حيث كان متوسطا في كل شيء سواء في صفاته الخَلقية أو الخُلُقية.. وإذا أخذنا الاسم لأصله في اللغة فهو (مُــــ/حَـــ/مـــْ/مـــَ/ـدْ) فـ(الميم) اذاً هي الثالثة من أصل خمسة حروف وهي المتوسطة في الاسم كذالك .
الإعجاز العددي لاسم محمد:
• ميلاد الرسول مُختلف عليه في الأصل، فذكرت بعض المراجع أنه كان سنة 570 ميلادية فيما رجحّت مصادر أخرى أنه كان سنة 571 ميلادية، وما زال ذلك مختَلفاً فيه عند أهل العلم ، وسبب ذلك هو الاختلاف على تأكيد عمره صلى الله عليه وسلم عند وفاته بالضبط واختلاف العمر أساس اختلاف تاريخ الميلاد .
وهنا أريد أن أذكر بعض الاستنتاجات والملاحظات حول الإعجاز العددي لاسم النبي محمد عليه الصلاة والسلام:
• إذا ما نظرنا إلى ترتيب أحرف اسم "محمّد" في مواضعها في أحرف اللّغة العربية بترتيبها العددي الصحيح نجد الترتيب الآتي:
م = 24
ح = 6
م = 24
د = 8
وإذا ما أخذنا حاصل جمع الأعداد هذه ينتج لدينا ( 62 ) وهو عُمرُ الرسول صلى الله عليه وسلم حين وفاته بالسنوات
• وإذا ما نظرنا إلى ترتيب الأعداد على النحو التالي 24-6-24-8
وأخذنا الرقم الثاني وهو الرقم (6) فانه يشير إلى الشهر السادس (حزيران) وهو الشهر الذي توفي فيه الرسول صلى الله عليه وسلم، والرقم الأخير وهو الرقم (8) فانه يشير إلى اليوم الثامن من الشهر السادس وهو يوم وفاة الرسول (8-6-632 م)، حيث أن الأشهر هي أكبر عددا من الأيام ولهذا جاءت في الترتيب قبل عدد الأيام.
الإعجاز العددي في القرآن – عمر النبيّ محمد:
ذُكر النبي محمد باسمه في أربع آيات أو سور وفي مواضع مختلفة في القرآن الكريم وهي :
الأولى: - سورة آل عمران: قال الله تعالى "وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ" (144) .
الثانية: - سورة الأحزاب: قال الله تعالى "مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا" (40) .
الثالثة: - سورة محمد: قال الله تعالى "وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَآمَنُوا بِمَا نُزِّلَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَهُوَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَأَصْلَحَ بَالَهُمْ" (2) .
الرابعة: - سورة الفتح: قال الله تعالى "مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا" (29) .
أما عدد الحروف في كل آية من هذه الآيات فهو كالتالي:
الآية الأولى تحوي 107 حروف
الآية الثانية تحوي 66 حرفاً
الآية الثالثة تحوي 81 حرفاً
الآية الرابعة تحوي 249 حرفاً.
أما مجموع عدد الأحرف في كل الآيات فهو ( 503 )
وإذا ما نظرنا إلى المواضع التي ذكر فيها اسم النبي في كل آية من هذه الآيات نجد الآتي :
في الآية الأولى ( محمّدٌ , رسولٌ )
في الآية الثانية ( محمّدٌ , رسولَ الله , خاتمَ النبييّنَ)
في الآية الثالثة ( محمّدٍ )
في الآية الرابعة ( محمّدٌ , رسولُ اللهِ).
وإذا ما عددنا مواضع ذكر اسم النبي نجدها ثمانية مواضع .
فنأخذ مجموع عدد أحرف الآيات وهو ( 503 ) ونقسّمها على عدد مواضع ذكر اسم النبي وهو ( 8 ) فينتج = 62.87 .
والعدد الذي قبل الفاصلة (62) هو عمر النبي محمد صلى الله عليه وسلم بالسنوات.
الإعجاز العددي في القرآن – نزول القرآن:
أنزل الله القرآن الكريم في ليلة القدر، وقد اكتمل نزوله خلال 23 عاما..
إذا نظرنا إلى سورة القدر: "إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ(1) , وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ(2), لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ(3), تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ(4), سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ(5)".
نجد أن عدد حروف سورة القدر كاملةً (115) حرفا، وإذا ما قسّمناها على عدد آيات السورة الخمسة (5) ينتج لدينا 115/5 = 23
أي مدة نزول القرآن الكريم على سيدنا محمد كاملاً..
الإعجاز اللّغوي لكلمة "قرآن":
إذا نظرنا إلى كلمة "قرآن" وأخذنا ترتيب حروف هذه الكلمة في اللغة نجد الآتي:
إذا ما أخذنا حاصل مجموع العددين 7و5 وهو ( 12 ) وأنقصناه من حاصل ضرب العددين وهو ( 35 ) ينتج لدينا 35 – 12 = 23
وهي مدة نزول القرآن الكريم كاملاً.. 21-10-1-25 ومجموع هذه الأعداد هو = 57