إيمـ حرف منسي ــــان
عضو جديد
مصآفحه ..!
من حدود البرد جيت أبغى دفاك
لمنّي واحطب ضلوعي لك جمر
من حدود البرد جيت أبغى دفاك
لمنّي واحطب ضلوعي لك جمر
ودّي اشرب ريق وصلك من سماك
لين يروى داخل أعماقي عمر.!
لين يروى داخل أعماقي عمر.!
الصخب عيب المدينة والسفر مثل الهروب
والتعب لاصرت تسمع صمت جرحك ثرثره
والأمل ترنيمة إحساسٍ فقد صوت الدروب
والمسا طفل السما وصّت عيوني تسهره
والبحر يشبه لحزني لا تحضّنه الغروب
والمدى زيف النظر لا شفت حزنك ف آخره
والوطن مثل الضنا نهدي لطعناته قلوب
والحزن تغريبة أقداري وقلبي دفتره
والمسافه من حدود المغفره لين الذنوب
أجهل ويا ليت لي ذنبٍ عشان استغفره
كنت للأحزان أنسج من خيوط الصبر ثوب
مادريت إن الحزن أكبر من إني أستره
تزفر أمواج الألم وأطيح في حضن الهبوب
يا إلهي مابقى في راس الأحلام شعره
صمتي اللي لو هدمته بيننا تحيا شعوب
لكن اخترته سلاح إن ضاق صدري أشهره
ومـ الأخير: الحال يانفسي عنا من كل صوب
فلّي شعورك لـ متن الغيم يمكن تمطره
ابغي أوطانٍ تلم البرد فيني ماتذوب
وازرع أنفاسي على صدره ويقطفني ثمره
ليلة ٍ نام الأمل فيها وقررت الهروب
للسفر للصمت لين آخر حروف الثرثره.!
كنت أحسب العيد ذا : عيد الحياة
تفطر عيوني على شوف البعيييد !
تفطر عيوني على شوف البعيييد !
وللفرح جهّزت فستان .. وشفاه :
من زمان تعيد فـ الحكي وتزيد !
كل عيدٍ مرّني .. طافي ضياه ،
إلّا هذا العيد بـ وجودك : سعييد !
كنت أغنّي : ياصباحاتي غلاه
فاق إحساس المحبة .. والقصيد !
كنت أحضّر له عيونٍ : من تراه
تمتلي به ضحك وفـ طيفه تعيد !
كنت أظنّ العيد يكمل في لقاه :
وأثر عيدي .. بـ الفرح جداً زهييد !
غاب من شهرين وكنت أبعد : جفاه
للظروف فـ صدته مليون .. اييد !
وفْـ صباح الفطر أخرجني زكاة :
عن صيامه.. صارت الفرقى أكيد !
من زمان تعيد فـ الحكي وتزيد !
كل عيدٍ مرّني .. طافي ضياه ،
إلّا هذا العيد بـ وجودك : سعييد !
كنت أغنّي : ياصباحاتي غلاه
فاق إحساس المحبة .. والقصيد !
كنت أحضّر له عيونٍ : من تراه
تمتلي به ضحك وفـ طيفه تعيد !
كنت أظنّ العيد يكمل في لقاه :
وأثر عيدي .. بـ الفرح جداً زهييد !
غاب من شهرين وكنت أبعد : جفاه
للظروف فـ صدته مليون .. اييد !
وفْـ صباح الفطر أخرجني زكاة :
عن صيامه.. صارت الفرقى أكيد !
صار ياما صار في ليله مثيره للنحيب
وانا انفث أحزاني على ضفّه نفاها العابرين
ضجّ المكان وارتفع صوت الأغاني والغريب
ما اشوف الا واحدٍ بيني وبينه خطوتين
ومايشبه الا فارسٍ كنت أحلم انه لي حبيب
تبسم وقال انتي واضح للبحر دايم تجين
وملامحك تشبه لطفله ضايعه وقت المغيب
وكنّ الهدب يمطر عطش من غيمة أحلام السنين
وأنا رسول الفرْح جيتك من سماوات النصيب
ابقتل همومك وأعوّض كل ماضيك الحزين
قلت البحر يشعر بي أكثر من بشر كانوا قريب
هو جنّة العشاق والمنفى لكل المتعبين
اجيه لامن صرت محتاجه أفضفض أو اغيب
عن واقعٍ فيه الحياه أشبه بحال الميتين
قال انظري ياطفلتي موج البحر كنّه لهيب
ابيك مثله لو يبللك التعب ماتنطفين
مثيره الليله وابي منّك طلب ماهو صعيب
قومي على رمل الفرح ودّي أشوفك تلعبين
فزّيت وطاح الكاس ينذرني إلى وعيي انيب
لا فارس ولا به أحد غيري أنا والشمعتين
نفثت حزني للسما وهلّت تقاسمني النحيب
ورجعت اجرّ خطاي في دربٍ نفاه العابرين.!
تنهيده ..!
ماقلت لك يا فارسي حبيتك بكل القلوب؟
قلب الحبيبه احتوي حزنك وانسّيك الضياع
وقلب الصديقه اسمعك لا صرت محتاج لهروب
وقلب ام ماتكرهك حتى لو تجازيها بوداع
شفت إني أنثى ودّها تمشي معك كل الدروب؟
وإن ملّ دربك خطوتي صار الطريق بلا متاع.!