معانده جروحي
عضو جديد
[frame="7 90"]
عندما استيقظ في الصباح الباكرة لاتذكر كلماتك ونظراتك بعيد عن ضجيج الانام
اتعذب بذكرك التي اصبحت شيء حتمي ليكمل صباحي ويومي
وفي لحظه عندما ابتسم واتذكر انني اليوم سوف اسمع صوتك
وبعد ثواني اذكر انك قد رحلت فتختفي تلك الابتسامه لتظهر دموعي
اتألم لبعدك عني لم اقتنع بعد انني لن استطع ان ارى تلك العيون واسمع تلك الضحكه في كل يوم
ابداء بالبكاء وتمتلء وسادتي بدموع وانام و انا ادعو ربي ان يكون رحيله حلم بل كابوس استيقظت في الصباح حاولت ان اسئلهم عنك لكن خفت من الجوب
ذهبت الى المدرسه وانا اتمنى اني عندما اعود القاك امامي سرت بطريق بلا وعي ولا تفكير كنت اريد ان اتوقف عن السير لارجع الى البيت لاتأكد من هذا الكابوس
لكن خفت من الموقف
واكملت الطريق وكنت اتكلم واجاوب على صديقاتي دون اي وعي لم ينتبه لي احد ولم يعرف سبب حزني
رجعت الى البيت وانا ادعوا ربي ان القاك
فتحت الباب ونظرة ودموعي تملاء عيوني
لكن لم اجدك بحثت هنا وهناك
لكن دون جدوه لم اجدك
سمعت صوت يقول لي انك وصلت الى بلادك
ذهبت الى وسادتي لاكمل ما بداءته من الصباح بكيت وبكيت
حتى عادة لي الذاكرة وتذكرت تلك اللحظه التي غبت بها عني وانا انظر دون ان اتكلم ولم احاول ان انطق بحرف واحد
تذكرت عندما لم اجرء الى النظر بعيونك وانا اتألم من الداخل واقول لك لا لا لا لا بالله لا تذهب لم اصدق ان وجدتك ودفعت كل ما املكه لترجع لي بالسلامه
صرخت لكن لم تسمعني حاولت ان انظر بعيونك لكني خفت ان ترى الدموع التي كانت تملاء عيوني
وتذهب وانت اخر ما راءيتها هي دموعي وتتعذب في بعدك
لم اصدق الى الان انك ذهبت
ياااااااااااااااااااااااااالله
لماذا اذوق كل هذا
وها انا انتظر بكل شوق ان ينتهى ذلك الكابوس
بقلمي
[/frame]
عندما استيقظ في الصباح الباكرة لاتذكر كلماتك ونظراتك بعيد عن ضجيج الانام
اتعذب بذكرك التي اصبحت شيء حتمي ليكمل صباحي ويومي
وفي لحظه عندما ابتسم واتذكر انني اليوم سوف اسمع صوتك
وبعد ثواني اذكر انك قد رحلت فتختفي تلك الابتسامه لتظهر دموعي
اتألم لبعدك عني لم اقتنع بعد انني لن استطع ان ارى تلك العيون واسمع تلك الضحكه في كل يوم
ابداء بالبكاء وتمتلء وسادتي بدموع وانام و انا ادعو ربي ان يكون رحيله حلم بل كابوس استيقظت في الصباح حاولت ان اسئلهم عنك لكن خفت من الجوب
ذهبت الى المدرسه وانا اتمنى اني عندما اعود القاك امامي سرت بطريق بلا وعي ولا تفكير كنت اريد ان اتوقف عن السير لارجع الى البيت لاتأكد من هذا الكابوس
لكن خفت من الموقف
واكملت الطريق وكنت اتكلم واجاوب على صديقاتي دون اي وعي لم ينتبه لي احد ولم يعرف سبب حزني
رجعت الى البيت وانا ادعوا ربي ان القاك
فتحت الباب ونظرة ودموعي تملاء عيوني
لكن لم اجدك بحثت هنا وهناك
لكن دون جدوه لم اجدك
سمعت صوت يقول لي انك وصلت الى بلادك
ذهبت الى وسادتي لاكمل ما بداءته من الصباح بكيت وبكيت
حتى عادة لي الذاكرة وتذكرت تلك اللحظه التي غبت بها عني وانا انظر دون ان اتكلم ولم احاول ان انطق بحرف واحد
تذكرت عندما لم اجرء الى النظر بعيونك وانا اتألم من الداخل واقول لك لا لا لا لا بالله لا تذهب لم اصدق ان وجدتك ودفعت كل ما املكه لترجع لي بالسلامه
صرخت لكن لم تسمعني حاولت ان انظر بعيونك لكني خفت ان ترى الدموع التي كانت تملاء عيوني
وتذهب وانت اخر ما راءيتها هي دموعي وتتعذب في بعدك
لم اصدق الى الان انك ذهبت
ياااااااااااااااااااااااااالله
لماذا اذوق كل هذا
وها انا انتظر بكل شوق ان ينتهى ذلك الكابوس
بقلمي
[/frame]
التعديل الأخير بواسطة المشرف: