Basam_20211
عضو جديد
اخواني الكرام احببت اليوم ان اطرح لكم قصة جميلة جداً جدا
والقصة تدوور احداثها بالهند والباكستان
والقصة تدوور احداثها بالهند والباكستان
حيث كان هنالك شاب هندي اسمه فير
وفتاه باكستانية ابنة لسياسي كبير اسمها زارا
وفتاه باكستانية ابنة لسياسي كبير اسمها زارا
وكانت زارا لديها بمنزل ابيها خادمة تحبها جداً جداً
وعند وفاه هذه الخادمة رغبت زارا بتفيذ وصية المربية التي تحبها حباً جما
وهي نثر رماد جثتها في الهند بلادها الاصلية
وذهبت زارا الى الهند من دوون اذن من والديها لانهما رفضا الفكرة بذهابها
واثناء ذهابها الى الهند اذ بالحافلة التي تركبها زارا
تنقلب على حافة الوادي
واثناء ذلك قام فير الذي يعمل بالجيش الهندي ومهمته انقاذ الاخرين بالذهاب الى
موقع الحادث
وقام بدور بطولي بالنزول اليها عن طريق حبل من الطائرة العامودية
واثناء قيامه بانقاذها تمسكت زارا به بشكل قوي خوف من السقوط مرة اخرى
واحست باتجاه فير كما هو احس بالحنية لها والعطف عليها
وبعد الانتهاء من انقاذها , ومعرفته لها انها من الباكستان وانها اتت للهند من اجل نثر الرماد
تعهد بان يكون معها في هذه المهمة
وسار معها حتى انتهيا منها
وبعدها طلب فير من زارا ان تقوم بالذهاب معه والمكوث مع عائلته
لوجود مناسبة احتفال لديهم بالقرية
وكانت سبب الحفلة هي قيام والد فيير الثري بانشاء مدرسة تعليمية للذكور فقط
وعند سماعها لذلك , كانت زارا ترغب باقامة مدرسة للبنات ايضا
ولبت زارا طلب فير وذهبت الى القرية واستقبلها والديه بكل حب وحنان
وامضى فيير وزارا يوما مليئاً بالحب والحنان والتوافق
وتمنى الوالدان من فيير ان تكون زارا شريكة حياته
حيث كان هذا من احد الاسباب التي جعلت فيير يزداد ارتباطا بها وحب لها متل حبها له
وعند توديعها بمحطة القطار اذ ب فيير يتفاجئ من شخص جديد اسمه هيثم الذي اتى الى الهند من اجل جلب زارا
وعند سواله لها عنه
قالت انه خطيبي, فشعر فيير بخيبة امل شديدة جداً ودخل الحزن الى قلبه من دون خروج,
ولم يكن فيير يعلم عن مقدار حبها له وانها لا تريد ان تكون خطيبة لهيثم , حيث كان خطبتها له لانه رجل سياسيي مع والدها وكان والدها يريد ان ينزل الى الانتخابات الحزبية وكان مصير والدها متعلق بزواجها من هيثم
وحين وصول زارا الى بيت والدها والاستعداد للزواج , كانت تبكي كثيراً وعلمت امها بحبها ل فيير وانها لا ترغب بهذا الزواج ,
وقام والدها باجبارها على هذا الزواج من هيثم
ومن شدة الامها تدخلت الخادمة بالموضوع
وقامت بالاتصال ب فيير واخباره عن الحقيقة من دون علم زارا
وعند سماع فيير لهذا الخبر جن جنونه وذهب الى بلادها من بعد تقدم الاستقالة من الجيش
ودخل الى صاله الفرح وغضب هيثم لحضوره لحفل زواجه وعند رؤيه زارا ل فيير قامت من مكانها الجالسة فيه جانب هيثم وذهبت الى فيير وهي خارجة من وعيها وامام اعين الحاظرين
وفي صباح اليوم التاني قام هيثم بالصاق تهمة سرقة معلومات الى المخابرات الهندية
وكان قد طلق زارا لما فعلته بليله زفافهما امام الجميع
ومات والدها بسبب جلطة دماغية نتيجة خسارته الانتخابات
ومكث فيير بالسجون الباكستانية 22 سنة من دوون ان يتكلم كلمة واحدة من اجل طلب بسيط من زارا وهو عدم ذكر اسمها في المحكمة
وذلك خوفا منها على سمعه والدها السياسي وقيل لها انه خرج من السجن متجه الى بلاده
وتم اخبار اهله من قبل الحكومة الباكستانية انه ذهب اليهم والى بلاده الهند
وبعد مرور الاعوام هذه
اذ بتدخل من امراة محامية تعمل لدى جمعية حقوق الانسان
وتحاول جاهدة معرفة السبب الذي سجن لاجله وجعله يتكلم لانه لم يدافع عن نفسه لدى المحكمة
وعند معرفة كامل القصة منه تدخلت المحامية وذهبت الى منزل زارا ولم تجد به احد ومن ثم ذهبت الى منزل والد فيير واذا بها تتفاجئ بوجود اطفال صغار اسم الاول فيير والتانية زارا
وبعد السوال عن والدي فيير اذ بهما متوفيان وان من تسكن هنالك هي زارا التي تنتظر عودة فير لمدة 22 عام وهي تلبي برغبتها ورغبة فيير بتعليم الفتيات في قريته
وقامت الحامية باخذ زارا الى المحكمة من اجل اعلام القاضي ببراءة فيير
فكانت صدمة كبيرة للقاضي وجميع الحضور من السبب الذي جعل فيير يمكث كل هذه المدة في السجن , وان ذلك دليل على وفاء حبه لها عندما طلبت منه ان لا يذكر اسمها
وهذا ما يقُال عنه الحب المستحيل
والقصة هذه نقلتها اليكم من فلم
وعند وفاه هذه الخادمة رغبت زارا بتفيذ وصية المربية التي تحبها حباً جما
وهي نثر رماد جثتها في الهند بلادها الاصلية
وذهبت زارا الى الهند من دوون اذن من والديها لانهما رفضا الفكرة بذهابها
واثناء ذهابها الى الهند اذ بالحافلة التي تركبها زارا
تنقلب على حافة الوادي
واثناء ذلك قام فير الذي يعمل بالجيش الهندي ومهمته انقاذ الاخرين بالذهاب الى
موقع الحادث
وقام بدور بطولي بالنزول اليها عن طريق حبل من الطائرة العامودية
واثناء قيامه بانقاذها تمسكت زارا به بشكل قوي خوف من السقوط مرة اخرى
واحست باتجاه فير كما هو احس بالحنية لها والعطف عليها
وبعد الانتهاء من انقاذها , ومعرفته لها انها من الباكستان وانها اتت للهند من اجل نثر الرماد
تعهد بان يكون معها في هذه المهمة
وسار معها حتى انتهيا منها
وبعدها طلب فير من زارا ان تقوم بالذهاب معه والمكوث مع عائلته
لوجود مناسبة احتفال لديهم بالقرية
وكانت سبب الحفلة هي قيام والد فيير الثري بانشاء مدرسة تعليمية للذكور فقط
وعند سماعها لذلك , كانت زارا ترغب باقامة مدرسة للبنات ايضا
ولبت زارا طلب فير وذهبت الى القرية واستقبلها والديه بكل حب وحنان
وامضى فيير وزارا يوما مليئاً بالحب والحنان والتوافق
وتمنى الوالدان من فيير ان تكون زارا شريكة حياته
حيث كان هذا من احد الاسباب التي جعلت فيير يزداد ارتباطا بها وحب لها متل حبها له
وعند توديعها بمحطة القطار اذ ب فيير يتفاجئ من شخص جديد اسمه هيثم الذي اتى الى الهند من اجل جلب زارا
وعند سواله لها عنه
قالت انه خطيبي, فشعر فيير بخيبة امل شديدة جداً ودخل الحزن الى قلبه من دون خروج,
ولم يكن فيير يعلم عن مقدار حبها له وانها لا تريد ان تكون خطيبة لهيثم , حيث كان خطبتها له لانه رجل سياسيي مع والدها وكان والدها يريد ان ينزل الى الانتخابات الحزبية وكان مصير والدها متعلق بزواجها من هيثم
وحين وصول زارا الى بيت والدها والاستعداد للزواج , كانت تبكي كثيراً وعلمت امها بحبها ل فيير وانها لا ترغب بهذا الزواج ,
وقام والدها باجبارها على هذا الزواج من هيثم
ومن شدة الامها تدخلت الخادمة بالموضوع
وقامت بالاتصال ب فيير واخباره عن الحقيقة من دون علم زارا
وعند سماع فيير لهذا الخبر جن جنونه وذهب الى بلادها من بعد تقدم الاستقالة من الجيش
ودخل الى صاله الفرح وغضب هيثم لحضوره لحفل زواجه وعند رؤيه زارا ل فيير قامت من مكانها الجالسة فيه جانب هيثم وذهبت الى فيير وهي خارجة من وعيها وامام اعين الحاظرين
وفي صباح اليوم التاني قام هيثم بالصاق تهمة سرقة معلومات الى المخابرات الهندية
وكان قد طلق زارا لما فعلته بليله زفافهما امام الجميع
ومات والدها بسبب جلطة دماغية نتيجة خسارته الانتخابات
ومكث فيير بالسجون الباكستانية 22 سنة من دوون ان يتكلم كلمة واحدة من اجل طلب بسيط من زارا وهو عدم ذكر اسمها في المحكمة
وذلك خوفا منها على سمعه والدها السياسي وقيل لها انه خرج من السجن متجه الى بلاده
وتم اخبار اهله من قبل الحكومة الباكستانية انه ذهب اليهم والى بلاده الهند
وبعد مرور الاعوام هذه
اذ بتدخل من امراة محامية تعمل لدى جمعية حقوق الانسان
وتحاول جاهدة معرفة السبب الذي سجن لاجله وجعله يتكلم لانه لم يدافع عن نفسه لدى المحكمة
وعند معرفة كامل القصة منه تدخلت المحامية وذهبت الى منزل زارا ولم تجد به احد ومن ثم ذهبت الى منزل والد فيير واذا بها تتفاجئ بوجود اطفال صغار اسم الاول فيير والتانية زارا
وبعد السوال عن والدي فيير اذ بهما متوفيان وان من تسكن هنالك هي زارا التي تنتظر عودة فير لمدة 22 عام وهي تلبي برغبتها ورغبة فيير بتعليم الفتيات في قريته
وقامت الحامية باخذ زارا الى المحكمة من اجل اعلام القاضي ببراءة فيير
فكانت صدمة كبيرة للقاضي وجميع الحضور من السبب الذي جعل فيير يمكث كل هذه المدة في السجن , وان ذلك دليل على وفاء حبه لها عندما طلبت منه ان لا يذكر اسمها
وهذا ما يقُال عنه الحب المستحيل
والقصة هذه نقلتها اليكم من فلم
[motfrk] [/motfrk]
[motfrk]
"فييرزارا"
[/motfrk]
[/motfrk]
واتمنى ان تكون اعجبتكم كما اعجبتني
وانني اوجزت منها الكثيير
وانني اوجزت منها الكثيير